السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يؤثر البنك العالمي على الاسواق المالية

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 9، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)

35 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
 
أفضل إجابة
حذر البنك الدولي في تقرير “آفاق الاقتصاد العالمي” الذي يصدر مرتين في العام من تباطؤ الاقتصاد العالمي الذي يخشى كما قال ان يؤثر بقوة على الدول النامية.
وتعطي التوقعات الاقتصادية الجديدة للبنك الدولي ارتفاعا في اجمالي الناتج المحلي العالمي 2,5 بالمئة في العام 2012 بعد نمو قدره بمعدل 2,7 بالمئة في العام 2011.
وهذا التوقع الجديد هو اقل من 1,1 نقطة لما نشره البنك في حزيران عندما عول ايضا على نمو متسارع في الاقتصاد العالمي.
وبحسب البنك الدولي فان النمو سيتحسن في العام 2013 وسيصل الى 3,1 بالمئة.
وجاء في التقرير ان( الاقتصاد العالمي دخل مرحلة صعبة فيها هشاشة ومخاطر ملحوظة بالتراجع ) .
وفي وقت يبدو فيه ان اي ازمة مالية لا تزال تحت السيطرة، الا ان التقرير اشار الى ان ( مخاطر شلل اكبر بكثير للاسواق المالية وحصول ازمة عالمية شبيهة بحجمها بالازمة الناجمة عن مصرف ليمان براذرز لا تزال
قائمة ) .
وحذر من ان الدول الثرية لا يمكنها ان تعتمد على تعاون الاسواق لتمويل عجزها وديونها المتزايدة.
واضاف انه في حال حصول (ازمة كبيرة فان الدول ستضطر الى الحد من نفقاتها مما يمكن ان يزيد الازمة سوءا ) .
ويتوقع البنك الدولي في تقريره نموا بـ 5,4 بالمئة في الدول النامية بينما لن يتجاوز هذا النمو في “الدول الثرية” اكثر من 1,4 بالمئة ، اذ عول التقرير على تراجع في الناتج الداخلي المحلي بنسبة 0,3 بالمئة
في منطقة اليورو.
واعتبر اقتصاديو البنك الدولي ان ( تباطؤ النمو بات ملموسا في تراجع المبادلات العالمية وتراجع اسعار السلع الاساسية ) .
واضافوا ان ( تقدم حجم المبادلات العالمية قد تراجع بمعدل 6,6 بالمئة في العام 2011 (مقابل 12,4 بالمئة في 2010 وهو عام النهوض للاقتصاد العالمي) وهو سيواصل تراجعه في العام 2012 ليصل الى 4,7 بالمئة )
.
وحذر البنك الدولي من ( انه على الدول النامية ان تستعد لمخاطر تراجع جديدة في حين ان ازمة الديون في منطقة اليور وضعف النمو في عدد كبير من الاقتصادات الناشئة الكبرى يؤثر سلبا على توقعات النمو في العالم
) .
وشدد المعد الرئيسي للتقرير اندرو بورنز في تسجيل فيديو عرضه النبك الدولي على موقعه الالكتروني، على وجود “الكثير من الشكوك” حول الاقتصاد العالمي وان الخطر الرئيسي في توقعات البنك الدولي هي ان تكون
متفائلة اكثر مما يلزم.
ولا تزال الافاق مؤاتية في غالبية الدول ذات الدخل المحدود الا ان بورنز حذر من انه اذا تفاقمت الازمة فان احدا لن يكون في مأمن وان معدلات النمو في الدول الثرية او النامية على حد سواء يمكن ان تشهد
انهيارا موازيا او حتى اكبر مما حصل في 2008-2009″.
وفي الوقت الحالي، ترتفع نسب الفوائد للدول النامية في الاسواق المالية الدولية بينما تراجع ضخ السيولة في تلك الدول بـ 45 بالمئة خلال فترة عام في النصف الثاني من العام 2011 بحسب البنك الدولي والذي حث
تقريره دول الجنوب على “الاستعداد للاسوأ”.
ولتفادي حصول ازمة في التمويل، نصح البنك الدولي دول الجنوب ( باعادة تمويل عجزها في الميزانية)  طالما هي قادرة على ذلك وباعطاء الاولوية الى نفقات الضمان الاجتماعي والبنى التحتية” واخضاع مصارفها
لاختبارات المقاومة .
الا ان البنك اعتبر ان تراجع اسعار المواد الاولية يساهم في تراجع التضخم العالمي في غالبية الدول النامية، الا ان ( مسالة الامن الغذائي لغالبية السكان الاكثر فقرا خصوصا في القرن الافريقي لا يزال يشكل
مصدرا للقلق ) .
منقول
اضغط على الصورة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
بدأت الأسواق المالية تعاملاتها بـ"اثنين اسود" لينتهي بإنخفاض تاريخي فى مؤشرات الأسواق العالمية وذلك مع ترقب خطة انقاذ القطاع المصرفي التي ارسلتها وزارة
الخزانة الى الكونغرس وسط شكوك كثيرة حول امكانيات نجاح تلك الخطة.
وسجلت البورصات الكبرى في الولايات المتحدة واوروبا تراجعا ما بين 20 و25% والذى يعد أكبر تراجعاً فى تلك المؤشرات منذ أربعة سنوات. وقد بلغت الخسائر فى الأسواق المالية وحدها وفق بعض التقديرات إلى أكثر من
25 تريليون دولار فى البورصات الأمريكية وحدها وعلى أثر تلك الأزمة تأثرت جميع أسواق المنطقة العربية بصورة كبيرة وشهدت إنخفاض حاد فى مؤشراتها.
ومما زاد من خطورة تلك الأزمة أن اثارها إمتدت لتهدد اقتصادات الدول المتقدمة والنامية وهو ما يهدد العالم بحدوث حالة من الركود الإقتصادى وهو ما بدأ ينعكس على شركات الإنتاج الكبيرة (كصناعة السيارات) و
الصناعات الصغيرة والمتوسطة.
وقد أعلن صندوق النقد الدولى أنه من المتوقع أن تنخفض معدلات النمو خلال عام 2008/2009 لتصبح صفراً فى الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا واليابان، 3% بالنسبة لباقى دول العالم ما عدا الهند والصين.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
في قواعد و قوانيين دوليه يفرضها البنك على الاسواق الماليه و العالميه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 10، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
البنك الدولي لا يؤثر عاى الاسواق الدولية
البنك الدولي يتحكم بالاسواق ويتحكم باقتصاد العالم
يجب تدمير منظمات العالم الدولية الفاشلة
يجب القيام بثورة عالمية ضد الامم المتحدة
يجب ازالة الحظر عن القنمب (الحشيش)
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
حذر البنك الدولي في تقرير “آفاق الاقتصاد العالمي” الذي يصدر مرتين في العام من تباطؤ الاقتصاد العالمي الذي يخشى كما قال ان يؤثر بقوة على الدول النامية.
وتعطي التوقعات الاقتصادية الجديدة للبنك الدولي ارتفاعا في اجمالي الناتج المحلي العالمي 2,5 بالمئة في العام 2012 بعد نمو قدره بمعدل 2,7 بالمئة في العام 2011.
وهذا التوقع الجديد هو اقل من 1,1 نقطة لما نشره البنك في حزيران عندما عول ايضا على نمو متسارع في الاقتصاد العالمي.
وبحسب البنك الدولي فان النمو سيتحسن في العام 2013 وسيصل الى 3,1 بالمئة.
وجاء في التقرير ان( الاقتصاد العالمي دخل مرحلة صعبة فيها هشاشة ومخاطر ملحوظة بالتراجع ) .
وفي وقت يبدو فيه ان اي ازمة مالية لا تزال تحت السيطرة، الا ان التقرير اشار الى ان ( مخاطر شلل اكبر بكثير للاسواق المالية وحصول ازمة عالمية شبيهة بحجمها بالازمة الناجمة عن مصرف ليمان براذرز لا تزال
قائمة ) .
وحذر من ان الدول الثرية لا يمكنها ان تعتمد على تعاون الاسواق لتمويل عجزها وديونها المتزايدة.
واضاف انه في حال حصول (ازمة كبيرة فان الدول ستضطر الى الحد من نفقاتها مما يمكن ان يزيد الازمة سوءا ) .
ويتوقع البنك الدولي في تقريره نموا بـ 5,4 بالمئة في الدول النامية بينما لن يتجاوز هذا النمو في “الدول الثرية” اكثر من 1,4 بالمئة ، اذ عول التقرير على تراجع في الناتج الداخلي المحلي بنسبة 0,3 بالمئة
في منطقة اليورو.
واعتبر اقتصاديو البنك الدولي ان ( تباطؤ النمو بات ملموسا في تراجع المبادلات العالمية وتراجع اسعار السلع الاساسية ) .
واضافوا ان ( تقدم حجم المبادلات العالمية قد تراجع بمعدل 6,6 بالمئة في العام 2011 (مقابل 12,4 بالمئة في 2010 وهو عام النهوض للاقتصاد العالمي) وهو سيواصل تراجعه في العام 2012 ليصل الى 4,7 بالمئة )
.
وحذر البنك الدولي من ( انه على الدول النامية ان تستعد لمخاطر تراجع جديدة في حين ان ازمة الديون في منطقة اليور وضعف النمو في عدد كبير من الاقتصادات الناشئة الكبرى يؤثر سلبا على توقعات النمو في العالم
) .
وشدد المعد الرئيسي للتقرير اندرو بورنز في تسجيل فيديو عرضه النبك الدولي على موقعه الالكتروني، على وجود “الكثير من الشكوك” حول الاقتصاد العالمي وان الخطر الرئيسي في توقعات البنك الدولي هي ان تكون
متفائلة اكثر مما يلزم.
ولا تزال الافاق مؤاتية في غالبية الدول ذات الدخل المحدود الا ان بورنز حذر من انه اذا تفاقمت الازمة فان احدا لن يكون في مأمن وان معدلات النمو في الدول الثرية او النامية على حد سواء يمكن ان تشهد
انهيارا موازيا او حتى اكبر مما حصل في 2008-2009″.
وفي الوقت الحالي، ترتفع نسب الفوائد للدول النامية في الاسواق المالية الدولية بينما تراجع ضخ السيولة في تلك الدول بـ 45 بالمئة خلال فترة عام في النصف الثاني من العام 2011 بحسب البنك الدولي والذي حث
تقريره دول الجنوب على “الاستعداد للاسوأ”.
ولتفادي حصول ازمة في التمويل، نصح البنك الدولي دول الجنوب ( باعادة تمويل عجزها في الميزانية)  طالما هي قادرة على ذلك وباعطاء الاولوية الى نفقات الضمان الاجتماعي والبنى التحتية” واخضاع مصارفها
لاختبارات المقاومة .
الا ان البنك اعتبر ان تراجع اسعار المواد الاولية يساهم في تراجع التضخم العالمي في غالبية الدول النامية، الا ان ( مسالة الامن الغذائي لغالبية السكان الاكثر فقرا خصوصا في القرن الافريقي لا يزال يشكل
مصدرا للقلق ) .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة إسراء (159,640 نقاط)
حذر البنك الدولي في تقرير “آفاق الاقتصاد العالمي” الذي يصدر مرتين في العام من تباطؤ الاقتصاد العالمي الذي يخشى كما قال ان يؤثر بقوة على الدول النامية.
وتعطي التوقعات الاقتصادية الجديدة للبنك الدولي ارتفاعا في اجمالي الناتج المحلي العالمي 2,5 بالمئة في العام 2012 بعد نمو قدره بمعدل 2,7 بالمئة في العام 2011.
وهذا التوقع الجديد هو اقل من 1,1 نقطة لما نشره البنك في حزيران عندما عول ايضا على نمو متسارع في الاقتصاد العالمي.
وبحسب البنك الدولي فان النمو سيتحسن في العام 2013 وسيصل الى 3,1 بالمئة.
وجاء في التقرير ان( الاقتصاد العالمي دخل مرحلة صعبة فيها هشاشة ومخاطر ملحوظة بالتراجع ) .
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
اعتقد عن طريق تقديم مساعدات مالية مغرية كبيرة للدول او ديون فتزداد القوة الشرائية اي يزداد الاستهلاك بدون ازدياد الانتاج
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
بدأت الأزمة المالية فى الولايات المتحدة الأمريكية منذ أكثر من سنة عندما بدأت أزمة الرهن العقارى والتى تمثلت فى عدم قدرة المواطنين الأمريكيين على سداد
مديونيتهم للبنوك وشركات التمويل وذلك نتيجة شراء المنازل و العقارات على آجال طويلة والاعتماد على منح قروض بمبالغ أعلى من قدرة المواطن الأمريكى على تحملها وسدادها ثم زيادة الفائدة على القروض وعدم قدرة
المواطنين على تحملها، وبعدها جاء الإنهيار فى أسعار العقارات فى الولايات المتحدة وتبعاً لها عدد من دول أوروبا وتورطت بنوك كثيرة فى مشكلة مديونيات الرهن العقارى نتيجة تمويلها تلك القروض أو شرائها
لسندات الدين المرهونة بها.
وتعتمد مصارف الاعمال على المصارف الاخرى لإعادة تمويلها. وفي حال وقوع ازمة ترفض المصارف اقراض بعضها البعض ومن ثم تكون هذه المصارف معرضة بصورة خاصة للازمة التي يطلق عليها تعبير "ازمة السيولة".
وتأزم الوضع عندما بدأت البنوك والمؤسسات المالية تفقد الثقة فى بعضها البعض ولم يعد أحد منها يصدق ما يعلنه الآخر عن وضعه المالى والمحاسبى وأصبح هناك شك بأن هناك ديون معدومة مخفية فتوقفت البنوك عن إقراض
بعضها كما أصبح الإقتراض من الأسواق الثانوية فى غاية الصعوبة خوفاً من إنكشاف مخاطر غير متوقعة.
ومن هنا بدأت أزمة الإئتمان البنكية والتى تتمثل فى زيادة إصدار أدوات مالية مربوطة بتلك الديون وسندات الدين المرهونة وأوراق التأمين عليها وسندات الخزانة المشتراه مقابلها وزيادة إصدارات المشتقات المالية
والأدوات المالية المرتبطة بها، ولم تفلح كل المحاولات فى القضاء على تلك الأزمة كضخ الأموال لزيادة السيولة، أو الشراء من قبل الحكومات لبعض المؤسسات المالية المنهارة، وكذلك محاولات تسهيل الإقراض ولو من
البنوك المركزية كى تعود حركة السيولة بين البنوك.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
قشطة جدآ و الديك بيدن
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
لا الله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
...