السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هو علم التكنولوجيا ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 7، 2015 في تصنيف العلوم بواسطة مراد (152,840 نقاط)

134 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة انجي (157,250 نقاط)
اللهم صلي على سيدنا محمد
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
computer
            and thank you men‏
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
أحبتي في الله أوصيكم ونفسي بتقوى الله والحرص ثم الحرص على محبة أخوانكم بصدق
وعلينا جميعآ أن نتبع المعامله الحسنه لبعضنا البعض وتكون اجاباتنا قائمة علي
التفاهم والتكاتف وقلوبنا صفآ إلى صف تسير في أتجاه الخير دائمآ لنصل لما نتمناه
ونحن جميعآ ولله الحمد أخوه في هذا الموقع .. ولايعلم الواحد فينا ماذا تخفي له ألايام
فمن كان ذى صيت مبارك وسيرة عطره لن ينسى وسيذكر بالخير في كل وقت ..
وصاحب الحظ السعيد من إذا جاء ذكره قالوا عنه الناس ذكره الله بكل خير ..
ومن كان عكس ذلك فسينسى حتى وهو موجود لن يذكر إلا بكل سوء والعياذ بالله ..
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
،، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،
:: مفهوم التكنولوجيا ::
التكنولوجيا كلمة مشتقة من الكلمة الإنكليزية Technology وهى كلمة من شطرين Techno أى Technical بمعنى تقنى أو إختصاصى , و الشطر الآخر logy وهى من logic أى علم بالمنطق, أى أن الكلمة معناها علوم التقنية
أو العلوم التطبيقية, أما المعنى العملى للتكنولوجيا فهو الإستخدام الأمثل والأذكى للعلوم فى المجالات التطبيقية وفى نواحى الحياة العملية.
:: اهمية التكنولوجيا ::
كان اختراع الكتابة منعطفًا هامًّا في تاريخ البشرية، فقد أدت إلى حفظ التجارب والخبرات عبر الأجيال، مما عمل على تراكم المعرفة البشرية، وكانت قرونا طويلة انقضت قبل أن تستغل الكتابة على النحو الأمثل،
وكان قلة عدد النسخ الموجودة من الكتب والمخطوطات، والي ظلت حكرا على الخاصة دون سائر الناس، ومع بطء عملية النسخ اليدوي، سبب في بطء التقدم العلمي، وكان كذلك حتى أواسط القرن الخامس عشر، حينَ ابتكر
(نوتنبرج) المطبعة، وبذلك تغير وجه العالم، فعملت الطباعة على نشرِ المعرفةِ بين جمهورٍ أوسع، وبدلا من اللغة اللاتينيّة التي كانت تكتب بها المخطوطات العلمية والدينية، توسعت الطباعة باللغاتِ
المحلية.
ومع التطور المتلاحق في الاكتشافات والاختراعات التي شهدها العالم وانتقاله من العصر الزراعي الى العصر العلمي، افرزت الثورة المعرفية تطور تقني افضى الى ثورة هائلة في التقنية الرقمية وتطبيقاتها في مجالات
المعلومات والاتصال وكافة مناحي الحياة ، فضلا عما يشهده العلم ايضا من تغير في مختلف المفاهيم سواء المفاهيم الاقتصادية المستحدثة كالعولمة والخصخصة والقرية الكونية، أو مفاهيم العلاقات الدولية أو
سواها.
لو نظرنا الى الصورة الراهنة لعالم اليوم في ظل التطور التكنولوجي الهائل والذي يشهد تغييرات كبيرة في قطاعاته بين يوم واخر، لادركنا الى أي مدى استطاعت التكنولوجيا التحكم في حياتنا، ولادركنا ايضا استحالة
العيش بدونها، فالإنجازات الخارقة للعلوم والتكنولوجيا، تمكن انسان اليوم من إعادة تشكيل كل شئ لتلائم احتياجاته، فاذا كان من الصعب تفسير ما طرأ على نمط الحياة من تغيير إثر الثورة الصناعية وما رافقها من
متغيرات، فأن ما طرأ من تغييرات في زمننا المعاصر ليدعو إلى حيرة أشد من سابقتها، ويمكن القول إن أكثر هذه التغيرات جاءت عن طريق التكنولوجيا المتسارعة، فمن منا يستطيع اليوم الحياة بدون كهرباء او تلفزيون
او ثلاجة او غسالة او سيارة او كمبيوتر، او هاتف، او انترنت، او حاسبة، وغير ذلك كثير، فلقد اصبح العالم بالتكنولوجيا قرية صغيرة.
لذلك يمكن القول ان موجة التطور التكنولوجي، أن التكنولوجيا معرفة، أو بتعبير آخر هي تجسيد للهيكل المعرفي الذي تحتاج إليه عملية إنتاج البضاعة المصنعة، أو ما يتطلبه هذا الإنتاج من أجهزة وعمليات وخدمات
توزيع واستهلاك، وهي بعد ذلك مجموعة فعاليات تنطبق على أي حقل تتفاعل مع التكنولوجيا ومنها تكنولوجيا المعلومات، وهكذا نستطيع أن نقول بأن أي سؤال يتصف بالجدية عن التكنلوجيا إنما هو سؤال معرفي بالدرجة
الأولى، وهو سؤال له أهمية فريدة في مجال تكنولوجيا المعلومات بحكم تكوينها لطرق اتصال جديد تنتهي إلى خلق حضارة جديدة، وإلى هدم افتراضات قديمة، وابرز ما ستشهده السنوات المقبلة في مجال هذه الحضارة
الجديدة تكامل في شبكات المعلومات العالمية وخطوات شاسعة في مجال إنتاج الكمبيوترات المصغرة وتطويرها وكذلك في مجالات الأجهزة الكهروبصرية والتصويرية والذكاء الاصطناعي والتلفزيون المتعدد الأبعاد، وقد
نشاهد مدناً تزودها بالمعلومات والأفكار شبكات توزيع مبنية على الكمبيوتر والألياف البصرية، أو أقمار البث الصناعي.
وفي السنوات الأخيرة أسهم التقدم الكبير في التقنيات الجديدة، كالحاصل في الحواسيب والاتصالات ووسائل التشغيل الأوتوماتيكي والتحليل الرياضي والتنظيم، وقبل ذلك التعليم والتدريب، اسهم في تقليص التكاليف إلى
درجة كبيرة، وهذا الأمر وسع إمكانية أن يتعاون الناس في الدول الغنية والفقيرة في الإسهام بمكافحة الفقر والتطوير التنموي، كما أن انخفاض أسعار التقنيات الجديدة يمكن أن يساعد صغار المقاولين على اقتنائها
كما أن الزيادة الشديدة في قوة المعالجة في الكيانات الكبيرة ستهتم هي الأخرى في قدرة هذه الكيانات على تتبع عمل المقاولين الصغار عن بعد.
ومن هذا المنطلق، والعالم يعيش الان في عصر المعلومات وثورة تكنولوجيا المعلومات الهائلة، قد حقق تطورا كبيرا في التقدم العلمي والتكنولوجي مما يشجع علي القول بأن ذلك يعتبر قفزات لم تحققها البشرية من قبل,
فبينما استغرقت البشرية مئات السنين للانتقال من عصر الزراعة الي العصر الصناعي, فقد انتقلت البشرية الى عصر الذرة في عشرات السنين ثم الي عصر الفضاء خلال سنوات, ثم نري الان تطورا تكنولوجيا هائلا كل ساعة
تقريبا في كل انحاء الكرة الارضية. ويتسم عصر التكنولوجيا بسمات عديدة منها:
• سقوط الحواجز المكانية بين الدول واصبح العالم الان قرية واحدة.
• تدفق هائل للمعلومات.
• اتاحة مصادر المعلومات المختلفة لكل البشرية دون تفرقة.
• التواصل بين كل المستويات (الدول والمؤسسات والمنظمات والافراد).
• توفر الاتصال طوال الاسبوع وطوال 24 ساعة، فلا انقطاع للاتصال.
• سقوط الحواجز الزمانية.
• لا احتكار لوسائل الاتصال وشبكات الاتصال.
• توفر و انتشار الاجهزة الالكترونية مثل الحاسبات والمعدات الالكترونية.
• سهولة وبساطة استخدام الاجهزة الالكترونية.
_____________________________________
وصلى الله وسلم على رسوله المصطفي الأمين .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة مرام (150,640 نقاط)
سؤال ممتاز     التكنلوجيا نعمه عظيمة جدا من عند الله....................................................لاتعليق.......................
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
هي استخدام التقنية الحديثة في جميع مجالات الحياة لتوفير الوقت والجهد وعلمها هو الذي ندرسه لكي نعلم كيفية التعامل مع التكنولوجيا
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
تشهد دول العالم المتقدمة الآن، تقدماً سريعاً ومذهلاً وسباقاً محموماً في مجال تكنولوجيا الروبوت، وبدأت تدخل تقريباً في شتى مجالات الحياة اليومية، لدرجة أن
بعض خبراء الروبوتات والذكاء الصناعي يتوقعون أنه خلال السنوات القليلة المقبلة سوف تصبح الروبوتات أحد اللوازم اليومية للمجتمع البشري. وقد أصبحت تكنولوجيا الروبوت الآن صناعة عالمية واعدة، تستثمر فيها
حالياً مليارات الدولارات، كما أصبح مستوى تطوير الروبوتات معياراً لقياس قوة الدولة الصناعية، وستكون المنافسة اقتصادياً لمصلحة الدول الأكثر معرفة واستخداماً لتكنولوجيا الروبوت.
وعلم الروبوتات هو علم استخدام الذكاء الصناعي وعلوم الكمبيوتر والهندسة الميكانيكية في تصميم آليات، يمكن برمجتها لأداء أعمال محددة.
ويعد الكاتب المسرحي التشيكي كاريل كابيك 1890 ـ 1938)) هو اول من اخترع كلمة «روبوت» للدلالة على الإنسان الآلي، وذلك في مسرحيته «روبوتات روسوم العالمية»Rossum’s Universal Robots) » التي كتبها عام 1920،
وقد اشتق كلمة «روبوت» Robot من الكلمة التشيكية «روبوتا» Robotaوتعني «العبد أو عامل السخرة «Forced labor»، ويرجع فضل أول استخدام لمصطلح «روبوتيكس» Roboticsلكاتب الخيال العلمي الأميركي السوفيتي الأصل
اسحق أسيموف (1920 ـ 1992) عام 1950 ضمن مجموعته القصصية الشهيرة «أنا والروبوت»، والتي تحولت لفيلم سينمائي بنفس الاسم عام 2004.
نلاحظ حالياً اهتماما متزايدا ومتسارعا بتكنولوجيا الروبوت في الدول المتقدمة، خاصة في المجالات العسكرية، حيث نجد توجهات قوية في الدول المتقدمة نحو الاهتمام بعلوم الروبوتات والذكاء الصناعي، وما يرتبط
بها من علوم أخرى مثل النانوتكنولوجي والالكترونيات الدقيقة، وإنشاء العديد من المراكز العلمية والبحثية المتقدمة في أبحاث الروبوتات والإنفاق المتزايد على أبحاث تطوير الروبوتات، وكذلك ما نلاحظه حالياً من
تشجيع للشركات والمصانع الكبرى العالمية للاستثمار في مجال الروبوتات، والمؤتمرات العلمية العالمية المتزايدة حول تكنولوجيا الروبوتات وآفاقها المستقبلية الواعدة، الى جانب تشجيع المعرفة بثقافة الروبوتات
من خلال المناهج الدراسية وبرامج الثقافة والتوعية العلمية المتزايدة، الى غير ذلك من مظاهر الاهتمام بتكنولوجيا الروبوتات لإدراكها لأهمية الدور الواعد الذي ستلعبه في الحاضر والمستقبل، لهذا ليس غريباً أن
تأتي جميع الاختراعات والتطورات الروبوتية ـ التي تطالعنا بها وكالات الأنباء يومياً ـ من الدول المتقدمة.
رغم كل هذا الاهتمام والتوجهات العالمية المتزايدة بتكنولوجيا الروبوت، الا أننا لا نجد لها صدى في عالمنا العربي، فما زالت تكنولوجيا الروبوت وتطوراتها وآفاقها الواعدة غير مألوفة في عالمنا العربي،
فمازلنا نعاني من القصور الشديد في الأخذ بمقومات تطبيق تكنولوجيا الروبوت، كما أن الثقافة الروبوتية في عالمنا العربي تكاد تكون معدومة، ورغم أن الروبوتات لم تعد تدخل ضمن باب الخيال العلمي، الا أن أفكار
البعض في عالمنا العربي عنها لا تزال أقرب لأفلام وتصورات الخيال العلمي.
ولكن ينبغي أن نشير هنا الى بعض التوجهات المتنامية في عالمنا العربي نحو الاهتمام بتكنولوجيا الروبوت، وبخاصة في السعودية، حيث نجد اهتمام النوادي العلمية السعودية المتزايد بنشر ثقافة الروبوت، مثل نادي
جدة للإبداع العلمي الذي تأسس في صيف عام 2006، ويهتم بتشجيع ونشر الثقافة الروبوتية، من خلال تأهيل المعلمين وتدريبهم بشأن التعامل مع الروبوت، وكذلك تأهيل الطلاب وإعدادهم للتعامل مع تكنولوجيا الروبوت،
من خلال تقديم العديد من البرامج والأنشطة والمسابقات الروبوتية، وقد قام النادي أخيرا بإطلاق المسابقة المركزية الأولى لعلوم الروبوت على مستوى كافة مناطق المملكة، وكذلك نادي الروبوت بمركز خدمة المجتمع
بالجبيل، الذي يقوم بدعم الأنشطة الروبوتية، وكل هذا بهدف تنمية النواحي الإبداعية والابتكارية لدى الطلاب وتحفيزهم وإعدادهم للدخول في المنافسات العلمية العالمية حول الروبوتات، ومن ثم إثراء المجتمع
بالابتكارات في هذا المجال الواعد، وقد طالعتنا بالفعل وكالة الأنباء السعودية العام الماضي بخبر عن تمكن باحثين في جامعة الملك فهد، من ابتكار أول روبوت سعودي، يمكن استخدامه في الأماكن التي يصعب على
الإنسان الوجود فيها، مثل أعمال الصيانة في أعماق البحار والعمليات الجراحية المعقدة، كما نلاحظ أيضاً أن السعودية أدخلت بالفعل تكنولوجيا الروبوت في المجال الطبي، فقد تم إجراء العديد من العمليات الجراحية
الناجحة باستخدام الروبوت في تخصصات جراحية مختلفة، وأيضاً من التوجهات العربية للاهتمام بتكنولوجيا الروبوت إنشاء «الجمعية العربية للروبوتات» ومقرها الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
بالإسكندرية، والتي تقوم بنشر ثقافة الروبوت بين الطلاب وتنظيم المسابقات العربية لتصنيع الروبوتات، بهدف تنشيط صناعات الروبوتات في العالم العربي، ومتابعة التقنيات المتقدمة في هذا المجال الواعد. وكذلك
تأسيس «مركز الروبوت الكويتي» عام 2002، بهدف ترسيخ ونشر تكنولوجيا الروبوت بين أبناء المجتمع الكويتي، وفي دولة الإمارات نجد «اولمبياد الروبوتات المحلي» بين طلاب المدارس في مجال تصميمات الروبوتات
واختبار المهارات الهندسية لطريقة عمل هذه التصميمات، بهدف تنشيط الإبداع لدى الطلاب حول التقنيات الحديثة في اختراع وتصميم الروبوتات، واختيار أفضل الفرق لتمثيل الإمارات عالمياً.
كل هذه الجهود العربية المتنامية الواعدة في مجال الاهتمام بتكنولوجيا الروبوت، تدعو الى دراسة وافية متعمقة للخلفية التكنولوجية والاقتصادية والاجتماعية للدول العربية، والتعرف على الروبوتات المتاحة
حالياً في الأسواق لاختيار المناسب منها للتطبيق، مع التأكد من المقدرة العلمية على استيعاب المشاريع الروبوتية، من حيث القدرة على التركيب والصيانة والتدريب ومراعاة جانب الأمان والسلامة عند الاستخدام، مع
دراسة المميزات التي تتصف بها الروبوتات المراد استخدامها في عالمنا العربي.
وخلاصة القول ان هناك ضرورة قصوى الآن للاهتمام ببحوث الروبوتات والذكاء الصناعي، ومتابعة التطورات الواعدة في هذا المجال الواعد، بهدف تنشيط صناعة الروبوتات في عالمنا العربي، ففي ظل اقتصاديات السوق
والعولمة والمنافسة الدولية يصبح استخدام الروبوتات في الصناعة ضرورة حتمية، حيث ستؤدي لظهور صناعات وخدمات جديدة تتطلب عمالة عديدة، وقد يعتقد البعض أن استخدام الروبوتات في الصناعة، قد يكون له نتائج
سلبية، بل على العكس ففي بعض الصناعات كالسيارات مثلاً، سيؤدي عدم استخدام الروبوتات لتقليل التنافس، وكساد الصناعة وتهديد العمالة.
لهذا فهناك ضرورة للاهتمام بالتعليم الصناعي والفني القائم على أحدث تكنولوجيا العصر، وما يرتبط به من علوم حديثة مثل الروبوتات والذكاء الصناعي والنانوتكنولوجيا والأجهزة الإلكترونية والميكانيكية الدقيقة،
حيث يتوقع العديد من الخبراء بأنه في الألفية الثالثة، سوف تحل الروبوتات محل الإنسان في مختلف مجالات الحياة، وسوف تستغني المصانع والمؤسسات والشركات عن العمال والموظفين غير المهرة الذين لا يتقنون فنون
تشغيل وإدارة أجهزة الروبوتات، وبكفاءة تعادل كفاءة هذه الأجهزة، من حيث السرعة والدقة والجودة، لهذا تعطي الدول المتقدمة أهمية كبرى للتعليم الصناعي والفني، لهذا فهناك ضرورة في عالمنا العربي للتوسع في
انشاء مراكز ومدارس وكليات التعليم الصناعي والفني وتشجيع الطلاب على الالتحاق بها، وتعديل المقررات التقليدية الحالية واستبدالها بأخرى حديثة تتناسب مع اتجاهات وعلوم العصر الحديثة الحالية.
وأخيراً قبل أن تغزو الروبوتات منازلنا، هناك ضرورة عاجلة لإعداد أبنائنا للثورة الروبوتية الواعدة، من خلال التوسع في نشر ثقافة الروبوت من خلال إدخال علوم الروبوت والذكاء الصناعي في مدارسنا وجامعاتنا،
وكذلك التوسع في نشر المراكز والنوادي العلمية، وذلك لتأهيل أبنائنا للتعامل مع الروبوتات ومتابعة التطورات السريعة المتقدمة في هذا المجال، مع الاهتمام بأدب الخيال العلمي الذي يعد من المداخل الضرورية
لتنمية الثقافة العلمية، ولا يجد الاهتمام الكافي في عالمنا العربي، رغم أن كلمة «روبوت» وردت أولاً في أعمال وكتابات الخيال العلمي، بهدف تنشيط خيال أبنائنا وإعدادهم للتعامل والتفاعل مع تكنولوجيا
الروبوت، ومن ثم ابتكار روبوتات عربية تألف عالمنا العربي، وتساهم في حل ومعالجة بعض المشاكل والقضايا التي نواجهها
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 4، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
المفهوم الشائع لمصطلح التكنولوجيا هو استعمال الكمبيوتر والأجهزة الحديثة ، و هذه النظرة محدودة الرؤية ، فالكمبيوتر نتيجة من نتائج التكنولوجيا ، بينما
التكنولوجيا التى يقصدها هذا المقرر هى طريقة للتفكير وحل المشكلات ، وهى أسلوب التفكير الذى يوصل الفرد إلى النتائج المرجوة أى أنها وسيلة وليست نتيجة ، و أنها طريقة التفكير فى استخدام المعارف والمعلومات
والمهارات بهدف الوصول إلى نتائج لإشباع حاجة الإنسان وزيادة قدراته ، لذا يري اللقاني والجمل أن التكنولوجيا تعني الاستخدام الأمثل للمعرفة العلمية وتطبيقاتها وتطويعها لخدمة الإنسان ورفاهيته.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
المفهوم الشائع لمصطلح التكنولوجيا هو استعمال الكمبيوتر والأجهزة الحديثة ، و هذه النظرة محدودة الرؤية ، فالكمبيوتر نتيجة من نتائج التكنولوجيا ، بينما
التكنولوجيا التى يقصدها هذا المقرر هى طريقة للتفكير وحل المشكلات ، وهى أسلوب التفكير الذى يوصل الفرد إلى النتائج المرجوة أى أنها وسيلة وليست نتيجة ، و أنها طريقة التفكير فى استخدام المعارف والمعلومات
والمهارات بهدف الوصول إلى نتائج لإشباع حاجة الإنسان وزيادة قدراته ، لذا يري اللقاني والجمل أن التكنولوجيا تعني الاستخدام الأمثل للمعرفة العلمية وتطبيقاتها وتطويعها لخدمة الإنسان ورفاهيته.
وهي  العلم الذي يعنى بعملية التطبيق المنهجي للبحوث والنظريات وتوظيف عناصر بشرية وغير بشرية فى مجال معين ، لمعالجة مشكلاته ، وتصميم الحلول العلمية المناسبة لها ، وتطويرها ، واستخدامها وإدارتها
وتقويمها لتحقيق أهداف محددة " .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
وهو  العلم الذي يعنى بعملية التطبيق المنهجي للبحوث والنظريات وتوظيف عناصر بشرية وغير بشرية فى مجال معين ، لمعالجة مشكلاته ، وتصميم الحلول العلمية
المناسبة لها ، وتطويرها ، واستخدامها وإدارتها وتقويمها لتحقيق أهداف محددة
...