السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

كيف يتم بيع وشراء الأسهم؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 16، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة الحسناء (161,230 نقاط)

62 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
عن طريق البسطة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
1- الاكتتاب العام : الاكتتاب يعني البيع بمعني عرض الأسهم في البورصة علي الجمهور، والجمهور يكون غالبا من المستثمرين في البورصة.
2- الاكتتاب الخاص : ويتم فيه طرح الأسهم علي عدد محدود من كبار المستثمرين.
وفي أحيان كثيرة يتم طرح الأسهم علي مرحلتين ، اكتتاب عام واكتتاب خاص
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة تيم (154,510 نقاط)
عرض وطلب
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة أسيل (155,710 نقاط)
عن طريق النت او وسيط او في الشركة نفسها او في سوق الاسهم وهو ما يسمى البورصة .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
الاكتتاب العام : الاكتتاب يعني البيع بمعني عرض الأسهم في البورصة علي الجمهور، والجمهور يكون غالبا من المستثمرين في البورصة.
2- الاكتتاب الخاص : ويتم فيه طرح الأسهم علي عدد محدود من كبار المستثمرين.
وفي أحيان كثيرة يتم طرح الأسهم علي مرحلتين ، اكتتاب عام واكتتاب خاص
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة عاقلة (157,740 نقاط)
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
الشراء عن طريق ما يسمي بطــرح أكتتاب عام عن طريق البنوك
أو عن طريق تغطية أكتتاب لشكره مطروحه أو اكتتاب خاص
أما البيـع عن طريق صفقات اما عن طريق بنك أو هاتف مصرفي أو انترنت مرتبط ببسوق الأسهم
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
عن طريق الفيس بوك
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 14، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
تقوم الشركات بتخفيض أسعار أسهمها لتسهيل شرائها ، ويتم لك من خلال ما يعرف ب”تجزئة السهم ” ، بمعني أن سعر سهم الشركة “س” 100 جنيه ، يتم تجزئة السهم الي سهمين
سعر الواحد منهم 50 جنيها، مما يشجع العديد من المستثمرين .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 15، 2015 بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
السلام عليكم ..
هذة المعلومات لا تقتصر فقط على من تمارس فعلا المضاربة و الإستثمار او شراء الأسهم بل تفيد ايضا من ترغب فى دخول هذا الحقل بحيث ستفيدها إن شاء الله هذة المعلومات المتخصصة ..
هنا أتحدث عن تجارة الأسهم عبر الإنترنت ...
فلقد بدأت تجارة الأسهم عبر الإنترنت منذ عدة سنوات ؛ حيث لم يتجاوز عدد المستثمرين حينها بضع مئات، ثم تطور الأمر حتى بلغ20 مليونا في نهاية العالم 2005.
وعلى الصعيد العربي يعد الكويتيون الأكثر إقبالا على تجارة الأسهم على الإنترنت، لا سيما أن الكويت هي من كبرى الأسواق المالية الناشئة في الشرق الأوسط، كما أن بها شركات توفر بعض الإمكانات التي تمكن
المستثمر العربي والكويتي من المتاجرة في البورصات الكويتية أو العالمية والأمريكية على وجه الخصوص. وهناك ملايين الدولارات التي يستثمرها رجال الأعمال العرب في تجارة الأسهم عبر الإنترنت خاصة في البورصات
الأمريكية.
إن التزايد المطرد لتلك التجارة جاء نتاج التوسع في استخدام الإنترنت، وكذلك لأن الفرد يستطيع أن يقوم بنفسه بتسيير استثماراته المالية عبر الوب، انطلاقا من منزله أو مكتبه؛ حيث يتابع المستثمر أسعار أسهمه
المفضلة على موقع ما، ويقرأ آخر الأخبار بمجرد وصولها، ويحصل على تحليلات مالية لأفضل الخبراء.
كما قد يصدر المستثمر أوامره بالشراء أو البيع ويراقب تنفيذها، بل يمكنه أن يطلب إبلاغه بواسطة البريد الإلكتروني عن بعض الأمور والأحداث التي تهمه بشكل خاص، كما قد يلجأ المستثمر في الأسهم على الإنترنت
إلى سمسار لينوب عنه في إجراء عملية شراء وبيع الأسهم في البورصة.
إن أي مستخدم للإنترنت لو فكر في أن يستثمر أموالا له في هذه التجارة فعليه أن يعرف القواعد، والمخاطر التي تنطوي عليها عملية شراء وبيع الأسهم على الإنترنت، بالإضافة إلى بعض العمليات الإجرائية مثل فتح
حساب على الإنترنت وطريقة التداول وكذلك كيفية قراءة جداول الأسهم؟
وهو ما نحاول أن نجيب عليه في السطور القادمة من حيث : ..
- قواعد الاستثمار ومخاطره.
- طريقة فتح الحساب والتداول.
- كيف تقرأ جداول الأسهم؟
- مواقع للتداول والمؤشرات ومراجع.
***
قواعد الاستثمار ومخاطره
ارتفعت تعاملات خدمة تداول الأسهم عبر الإنترنت ارتفاعا ملحوظا سواء من ناحية العمليات أو عدد العملاء أو كميات الأسهم نتيجة الإقبال المتزايد على التعامل على شبكة الإنترنت، بدلا من التعامل مع شركات وساطة
أجنبية.
كما قد يلجأ البعض إلى هذه الشركات حيث يوكل سمسارا يقوم بالنيابة عنه في عملية شراء وبيع أسهم الإنترنت، وميزة التعامل مع الشركات أنها توفر خدمة للعميل بتحليل حول أفضل الأسهم والوقت المناسب لشرائها أو
بيعها، وعلى ذلك يوجد بعض الإرشادات العامة عند التفكير بالاستثمار في البورصة عبر الإنترنت:
1- تشير تجارب المستثمرين إلى أن التعامل في هذا المجال يكون أكثر كفاءة على المواقع التي تستخدم اللغة الإنجليزية؛ لأن أغلب الدراسات والتقارير متوفرة باللغة الإنجليزية، وأنه لا يشترط أن يكون المتداول
متخصصا ليتداول الأسهم عبر الإنترنت لأن عملية التداول والتحويل أمور فنية سيتمكن منها المتداول خلال فترة زمنية بسيطة.
2- إنه على المستثمر أن يكون على علم بكيفية قراءة التقارير الاقتصادية بشكل صحيح، واتخاذ القرار المناسب سواء للبيع أو للشراء في الوقت المناسب، ويتطلب ذلك وقتا ليكون المستثمر متمكنا من اتخاذ القرار
الأفضل.
3- يجب عدم التهاون بالقواعد الأساسية للاستثمار حسب توجيهات المواقع التي يتم من خلالها الاستثمار في الأسهم، وعدم الأخذ في الاعتبار السهولة والسرعة التي يتم بها التداول عبر الإنترنت حتى لا تقع
خسائر.
4- اتباع تعليمات لجنة الرقابة المالية الأمريكية التي تقدم بعض الإرشادات العامة للمتداولين عبر الإنترنت خصوصا عند الاستثمار في الأسهم الأمريكية.
5- إن الاستثمار في سوق الأسهم مهما كان سهلا لا بد أن يتضمن نسبة من المخاطرة؛ لذا يجب على المستثمرين ألا ينسوا القواعد الثلاث الذهبية للاستثمار وأولها: أن تعرف ماذا تشتري أو تبيع؟ وثانيها: أن تعرف على
أي أسس تشتري أو تبيع الأسهم، وأخيرا أن تعرف مستوى المخاطرة وتحددها.
أما الفوائد التي ستعود عليك من ذلك الاستثمار فأبرزها:
1- يرى المستثمرون عبر الإنترنت أنهم يوفرون الكثير من المال اعتادوا على دفعها للوسطاء على شكل عمولة.
2- عدم وجود تكاليف لفتح حساب؛ حيث كان المستثمر يدفع مبلغا يتراوح بين 100 إلى 500 دولار، بينما لا يدفع أي مبلغ مقابل فتح حساب استثماري مع شركات تجارة الأسهم عبر الإنترنت.
3- الوقت المطلوب لفتح حساب بالطرق التقليدية عادة ما يستغرق أسابيع ليصبح متاحا لك تداول الأسهم عبره، في حين يصبح حسابك الاستثماري عبر الإنترنت متاحا في أقل من دقيقة.
4- يمكن إجراء عمليات المضاربة في الأسهم من أي مكان من المكتب من المنزل بل وحتى من السيارة متى ما توفر لديك خدمة الوصول إلى شبكة الإنترنت.
أما المخاطر التي تنطوي عليها عملية الاستثمار في الأسهم على الإنترنت فأبرزها ما يلي:
1- يجب على المستثمرين عبر الإنترنت الحرص دائما أنه بمثل ما هو سهل أن يربحوا من خلال الضغط على زر فإنه بالمثل يتوقع الخسارة.
2- أشارت الدراسات خلال الأعوام الماضية أن الشكاوى للجنة الرقابة المالية الأمريكية ازدادت بنسبة 330% في عام واحد فقط، وأكثرها تخص مواضيع التداول عبر الإنترنت.
3- الأعطال من جهاز الكمبيوتر أو من التزاحم على شبكة الإنترنت نتيجة وجود طلبات كثيرة على الموقع سواء بالبيع والشراء؛ وهو ما يعطي فرصة أقل لإتمام الصفقة، ومن ثم لا يستطيع المستثمر تنفيذها؛ وهو ما قد
يترتب عليه بعض الخسائر، إضافة إلى احتمال عدم إمكان الدخول للإنترنت وعدم الحصول على تأكيد إتمام عملية الشراء أو البيع في الوقت المطلوب؛ فإنه ليس من المتوقع دائما أن تتم العملية أو التقرير في نفس
الثانية، وقد يكون التأخير في جهاز الكمبيوتر؛ لذا يجب التحري ومعرفة طرق أخرى لإتمام وتأكيد العمليات إذا وقعت مشاكل عبر الإنترنت.
4- المفاجأة بسرعة حركة السهم والنشاط المفاجئ للسوق، ولا يعني أن السعر الموجود على شاشة موقع التداول أنه هو نفس سعر الشراء؛ لأن السوق تتغير بسرعة عالية جدا، ويجب أخذ الاحتياطيات اللازمة حتى لا يدفع
المستثمر أكثر مما كان ينوي عليه أو أكثر مما يحتويه رصيده.
ويمكن لتجنب ذلك ألا تتم المضاربة (عمليات البيع والشراء) باستخدام رأس المال بالكامل؛ بل بنسبة منه وهي 10%؛ بحيث يكون باقي رأس المال بمثابة تأمين لاتجاهات السوق العكسية، ويعتبر الدخول بكامل رأس المال
من عمليات المقامرة.
كما ينبغي عمل نقطة يتم وقف التعامل عندها وإنهاء عملية المضاربة في حالة الاتجاهات العكسية للسوق سواء لجني الأرباح وهو ما يسمى بـ"الحد أو لتحديد الخسارة"، وتسمى العملية وقفا، ويتحدد على المستثمر معرفة
المخاطر التي يأخذها في التداول بسوق تتحرك بسرعة، ويضع أمامه خطة لجميع الاحتمالات المتوقعة للتحكم بمخاطرتها.
5- إن بعض المستثمرين يتداولون الأسهم بالهامش، ولا يعرفون المخاطر المتضمنة ففي السوق المتوترة يجد المستثمر الذي اشترى بدفعة هامش أولية لسهم ما نفسه مطالبا بتزويد النقد الإضافي هامش صيانة إذا سقط سعر
السهم بعد ذلك، وإذا لم تدفع الأموال بالوقت المطلوب فإن شركة العمولة لها الحق ببيع السندات المالية ويتحمل المستثمر الخسارة.
6- عدم تقليد طريقة بعض المتداولين المحترفين والمخاطرة؛ لأنه يفضل أن ينظر إلى سوق الأسهم للاستثمار وليس للتداول فقط؛ فعمليات كالتداول اليومي تتضمن مخاطر شديدة، وعلى المستثمر القائم بذلك أن يكون قادرا
على تحمل الخسارة، ويفضل أن يكون الاستثمار للمدى الطويل وليس لدقائق أو ساعات.
...