السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما فوائد اللبن

0 تصويتات
سُئل يونيو 8، 2015 في تصنيف الصحة بواسطة كــلمــهــ صــدق (9,340 نقاط)

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 16، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
بخلي الواحد يفرط من النعس
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 28، 2015 بواسطة ملكة ذوق ولااحساس (10,300 نقاط)
-يعتبر اللبن من الوجبة الغذائية واحد الاغذية القليلة التي تتوافر فيها كل مكونات الغذاء، ويرجع ذلك لاحتوائه على كافة العناصر الغذائية والفيتامينات اللازمة لنمو الجسم في
مراحل السن المختلفة، وبروتين اللبن يعتبر مادة مكملة لبروتينات الحبوب والخضروات التي يعتمد عليها اطفالنا في غذائهم، فهو يحتوي على الاحماض الامينية الاساسية التي تقل نسبتها بدرجة كبيرة في الحبوب،
لذلك فان اضافة اللبن الحليب الى هذه الحبوب المستخدمة في طعامنا يزيد من قيمة البروتين فيها، واللبن سائل كثيف مائل الى البياض، ذو رائحة خفيفة مقبولة وطعم حلو لذيذ، ويحتوي اللبن على 86% ماء، و 5% سكر، و
4% مواد دهنية، والباقي مواد بروتينية ومعدنية “كالكالسيوم وفوسفور” وفيتامينات “أ، ب 12، د” وبقدر ما لتركيب اللبن من قيمة غذائية عالية اعطته هذه الميزة بين سائر الاغذية، فان هذا التركيب هو نفسه السبب
في كون اللبن بيئة صالحة لنمو الميكروبات المرغوب فيها، والضار منها على السواء، وتعتبر اشهر الصيف بسبب ارتفاع درجة الحرارة من انسب الظروف لانتقال ونمو وتكاثر الميكروبات الملوثة للبن، لذلك فان شرب اللبن
بدون تعقيم سواء بالغلي او البسترة يكون وسيلة من وسائل نقل الامراض المعدية مثل حمى التيفود والباراتيفود والاسهالات المعوية المختلفة، والدوسنتاريا الاميبية والتسمم الغذائي والكوليرا والالتهاب الكبدي
الوبائي والدرن والدفتريا والحمى المالطية، ولا يقتصر الامر على اللبن الملوث، بل يمتد ايضاً الى منتجاته من الجبن والزبادي والأيس كريم وغيرها، والعدوى من هذه الامراض قد يكون مصدرها الانسان او الحيوان
نفسه، فالحمى المالطية على سبيل المثال، والتي تسمى ايضاً البروسيلا، هي في الحقيقة مجموعة من الحميات تصيب الحيوانات، وتنقل العدوى للانسان عن طريق تسرب لبنها بدون غليان او بسترة، او عن طريق الاختلاط
بهذه الحيوانات، لذلك فان غلي اللبن، وعملية البسترة خير وسيلة للقضاء على هذه الامراض. ويعتقد الاطباء ان المواد الحافظة سلاح ذو حدين، فاذا استخدمت بالنسب المسموح بها وللغرض المخصص لها، فلا خوف منها،
اما اذا زادت عن النسبة المسموح بها، او استخدمت لغرض آخر، فهنا مكمن الخطر على صحة الانسان، ومن اشهر المواد الحافظة، والتي تستخدم في الالبان ماء الاوكسجين “فوق اكسيد الايدروجين”: ويستخدم لحفظ اللبن من
التخمر وتطهيره من الميكروبات التي يعيش فيه، فمن المفروض اضافة 1ر0% ماء اوكسجين الى اللبن السائل لعدة دقائق حتى اتمام التعقيم، ثم يضاف انزيم الكتاليز، حتى يحلل باقي الاوكسجين النشط والمائي، ثم يعامل
بالحرارة، وتؤدي هذه الطريقة الى تقليل الحد الكلي للميكروبات العضوية، بالاضافة الى القضاء على الميكروبات اللاهوائية المتجرثمة ومجموعة القولون، وهي لازمة لتكوين فيتامين “ب”، رغم انها ميكروبات، والقضاء
على هذه الميكروبات يسبب نقصها في فيتامين “ب”، أي ان هذه المادة ضارة حتى بمقاديرها الصغيرة.
وذكر الاطباء المختصون ان الغالبية العظمى من الاطفال الاصحاء تنشط بامعائهم خميرة اللاكتيز طوال مدة رضاعتهم من لبن الام، الا ان هناك ظاهرة طبيعية، وهي انخفاض نشاط الخميرة تدريجياً بعد فطام الطفل من
أمه، وتختلف هذه الظاهرة من شعب الى آخر، ومن طفل الى آخر، فنجد ان نشاط الخميرة يظل مرتفعاً في فترات الصبا وحتى البلوغ في شعوب البلاد باردة الطقس، وقد علل سبب ذلك بأن سكر اللاكتوز يزيد من امتصاص عنصر
الكالسيوم، وبالتالي يساعد على بناء العظام، هذا وقد تم انتاج خمائر مماثلة للخمائر المحللة لسكر اللبن الموجودة بالامعاء، حتى يمكن اضافتها الى اللبن اثناء عملية البسترة، وبذلك نتحلل مكونات اللبن من سكر
اللاكتوز، وبالتالي يمكن للاطفال الذين لديهم نقص في هذه الخميرة بالامعاء ان يستعملوا هذه الالبان في أمان؟ مع الاخذ في الاعتبار ان يكون الكبد سليماً، فالكبد يحول الجلوكوز الى لاكتوز، وفي حالة حدوث خلل
فيه يتخزن به، ويسبب حدوث مياه بيضاء في العين، اما من يعانون من الانتفاخ، او آلام المعدة او الاسهال بعد تناول الالبان، فقد يكونون مصابين بحالة من سوء هضم مادة اللاكتوز”سكر اللبن”، وهؤلاء يمكنهم تناول
كميات قليلة من منتجات الالبان تزداد تدريجياً.
واخيراً اود ان اشير الى ان اللبن مفيد ايضا لكبار السن لاحتوائه على بروتين سهل الهضم، خاصة وانه يحتوي على الكالسيوم الذي يفي من هشاشة العظام، كما يعتبر اللبن ضابط ايقاع للحالة الجسمانية والغذائية
لكبار السن، ولذلك يجب على كبار السن تناول كوب لبن يومياً للحصول على احتياجاتهم اليومية من الكالسيوم، كما ان اللبن يمنع حدوث الامساك لديهم، بالاضافة الى احتوائه على الفيتامينات اللازمة لهم.
0 تصويتات
تم الرد عليه يونيو 29، 2015 بواسطة احسآإس صفرآ (10,240 نقاط)
فوائد اللبن
أصبح من المعروف حاليٌّا في علوم التغذية أن هناك مواد غذائية أساسية للصحة الجيدة والقوة والنشاط والحيوية لا يستغني عنها الإنسان في جميع أطوار حياته وهذه المواد هي:
البروتينات: ومن أهم فوائدها: بناء العضلات والأنسجة الجديدة.
الكربوهيدرات: مثل النشويات، السكريات، وهي التي تمد الجسم بالحرارة والنشاط.
الدهون: التي تختزن في الأنسجة الحية، وتمد الجسم أيضًا بالحرارة.
المعادن: وهي عناصر مهمة لتكوين العظام والأسنان، ولأداء وظائف الجسم الحيوية بانتظام
الفيتامينات: وهي مواد مهمة للحياة والنمو والوقاية من كثير من الأمراض،و أيضًا هي مركبات تسمح بتمثيل مواد الغذاء الأخرى.
الماء: الذي يعمل كمذيب وحامل للمواد الغذائية بالجسم.
العناصر والمركبات الغذائية الحيوية المهمة للّبن:
يمد اللبن جسم الإنسان بمجموعة كبيرة جدٌّا من هذه العناصر والمركبات الغذائية الحيوية المهمة، ويمكن إيجاز ذلك في النقاط التالية:
1 ـ يعد اللبن موردًا مُهِمٌّا وجيدًا للبروتينات ذات القيمة الغذائية المرتفعة، وتمــــد بروتينات اللبن جســـم الإنســــان بالأحماض الأمينية الأساسية ــ بمقادير وتركيزات مرتفعة ــ ذلك بالإضافة إلى أنه
قد ثبت أن بروتينات اللبن غنية بالفوسفور الذي يساعد على امتصاص الكالسيوم من القناة الهضمية وبالتالي يستفيد الجسم من الكالسيوم، هذا علاوة على أن اللبن ذاته غني أيضًا بالكالسيوم، لذا فإن الأطفال
والبالغين الذين يتناولون اللبن في غذائهم لا تظهر عليهم أعراض أمراض لين العظام والكساح أوضعف تكون الأسنان.
2 ـ توجد الأحماض الدهنية في اللبن بنسبة دقيقة جدٌّا بحيث يسهل هضمها وتمثيلها في الجسم، ويحتوي دهن اللبن على كثير من المواد الحيوية المهمة مثل: الأحماض الدهنية الأساسية، والفيتامينات الذائبة في دهن
اللبن، والمركبات الدهنية الفوسفاتية. كذلك تعتبر النسبة بين الدهن والسكر في اللبن مهمة جدٌّا؛ إذ إنها تنشط نمو البكتريا النافعة بالأمعاء.
3 ـ يقتصر وجود اللاكتوز على اللبن فقط، ويمتاز سكر اللبن (اللاكتوز) عن غيره من الكربوهيدرات الأخرى بقدرته على التخمر الذي يعد ذا أهمية نافعة في التغذية، كما أنه يؤثر على غشاء المعدة المخاطي نظرًا لقلة
ذوبانه.
كذلك فإن احتواء سكر اللبن على سكر الجالاكتوز يزيد من أهميته، إذ يعتبر هذا السكر أساس تكوين الجالاكتوز في أغشية المخ والخلايا العصبية. أيضًا ينفرد سكر اللبن بقدرته على تنشيط نمو أنواع مفيدة من بكتريا
حمض اللاكتيك، والتي يمكن أن تحل محل بعض البكتريا التعفنية في القناة الهضمية. كما يساعد الحامض المتكون ــ نتيجة نشاط الميكروبات النافعة ــ على تمثيل وامتصاص الكالسيوم وبعض المعادن الأخرى.
4 ـ يعد اللبن مصدرًا مُهِمٌّا لكثير من الفيتامينات. وهي مواد تساعد على الاستفادة من الغذاء والوقاية من الأمراض. وتوجد بعض فيتامينات اللبن ذائبة في الدهن، وهي فيتامينات أ، د، هـ، ك، والبعض الآخر
ذائبًا في ماء اللبن: وهي فيتامينات ب1، ب2، ج، وكذلك الكولين.
5 ـ يكوّن الماء ما يقرب من (85 ـ 90) من ألبان الثدييات المختلفة، وبعض مكونات اللبن إما ذائبة في الماء، مثل بعض الفيتامينات والأنزيمات واللاكتوز، أو على صورة معلّقة بالماء مثل حبيبات الدهن أو جزيئات
الكيزين.
والماء له دور مهم وحيوي في حياة الإنسان حيث إن له وظائفه الفسيولوجية في الجسم الإنساني، فهو على سبيل المثال يكون حوالي (85 ـ 92) من دم الثدييات المختلفة، كما أن الكثير من أنسجة الجسم تحتوي على
الماء،و أيضًا فإنه ينظم درجة حرارة الجسم، كذلك فالماء هو الوسط المناسب لانتشار وتأيّن العناصر المختلفة بالجسم، كما أنه الوسط المناسب للتفاعلات المختلفة وعمليات الهضم والهدم والبناء التي تحدث في
الجسم.
6 ـ يعتبر اللبن مصدرًا مُهِمٌّا من مصادر فيتامين (أ) الذي يعد مُهِمٌّا جدٌّا في حياة الإنسان، حيث يوجد هذا الفيتامين بنسبة كبيرة في اللبن، ذلك بالإضافة إلى مادة الكاروتين التي تتحول إلى فيتامين (أ)
في الجسم بواسطة الأكسدة.
ومن أهم فوائد فيتامين (أ) أنه ضروري جدٌّا للنمو، ولقد أثبتت التجارب الحديثة التي أجريت على الفئران أن نقص هذا الفيتامين يسبب وقف نموها ثم موتها.
كذلك فإن فيتامين (أ) مهم جدٌّا في عملية الإبصار، ويعرف هذا الفيتامين باسم الفيتامين المضاد (للرمد الجاف) إذ إن نقص هذا الفيتامين في الغذاء يسبب المرض بهذا النوع من الرمد، كما أنه يسبب أيضًا مرض العشى
الليلي. ومن فوائد فيتامين (أ) أيضًا أنه يكسب جسم الإنسان المناعة من الإصابة بعدوى بعض الأمراض، كما أن له تأثيرًا مُهِمٌّا في عمليات تكوين العظام والغضاريف، كذلك فإن نقص فيتامين (أ) يؤثر على الخصوبة
والتكاثر والتوالد.
7 ـ يحتوي اللبن على نسبة لا بأس بها من فيتامين (د) وهذا الفيتامين يساعد على ترسب الكالسيوم والفوسفور في الجسم، أي أنه يساعد على نمو العظام، كذلك فهو مانع للكساح، لذلك يسمى فيتامين (د): المضاد للكساح.
كذلك يحتوي اللبن على مادة الكوليسترول، التي بتعرضها لأشعة الشمس أو الأشعة فوق البنفسجية تتحول إلى فيتامين (د). وقد وجد أن قوة اللبن من هذا الفيتامين تزيد (20) ضعفًا إذا عومل بالأشعة فوق البنفسجية،
وهذه الطريقة مستعملة في بعض الدول الأوربية والأمريكية، وذلك لأنها تزيد نسبة وكمية فيتامين (د) في اللبن، وفي الوقت ذاته تقتل الميكروبات وتعقم اللبن.
8 ـ يعد اللبن غنيٌّا بفيتامين (ب2) أو الريبوفلافين. ويؤدي نقص فيتامين (ب2) إلى ظهور مرض البلاجرا، لذا يسمى هذا الفيتامين بالمانع لمرض البلاجرا.
9 ـ يوجد الكولين في اللبن بوفرة، والكولين هو العامل المانع لتراكم الدهن حول الكبد، والكولين يكون جزءًا من الليسيثين الموجود في دهن اللبن، ويعد الليسيثين من الفوسفوليبيدات المهمة في تكوين الخلايا،
والكولين عامل مهم في تمثيل الدهون واستخدامها في الجسم، لذلك يؤدي نقص الكولين إلى بطء النمو وتراكم الدهن حول الكبد وخلل في عمليات تمثيل الدهون في الجسم.
10 ـ يعد اللبن أحد المصادر الطبيعية الأساسية الغنية بالكالسيوم والفوسفور، وهما من الأملاح المعدنية الضرورية لجسم الإنسان، إذ أن هذه المعادن تدخل في تكوين الهيكل العظمي وتركيب الأسنان وتنظيم الضغط
الأسموزي، وتساعد على تنشيط الأنزيمات. ومن المعادن الأخرى التي توجد في اللبن ـ كذلك ـ بنسب لا بأس بها: الماغنسيوم والصوديوم والبوتاسيوم والكلور والكبريت، ولكن يعد اللبن فقيرًا في عنصر الحديد، ويمكن
تعويض ذلك بتعاطي أغذية غنية بهذا المعدن مثل البيض والخضراوات والفاكهة. ويوجد في اللبن أيضاً نسب ضئيلة من الروبيديوم والليثيوم. والباريوم والمنجنيز والاسترانثيوم والألومنيوم والفلور والنحاس واليود
والزنك والكوبلت.
11 ـ يحتوي اللبن على كثير من الأنزيمات التي تساعد على هضم الطعام وامتصاصه.
هذا هو اللبن الذي أخرجه المولى ـ جل شأنه ـ بقدرته العظيمة من بين فرث ودم (لبنا) خالصًا سائغًا للشاربين، يجزئ الأصحاء ويكفيهم، ويقوي المرضى ويشفيهم وصدق الله ـ سبحانه وتعالى ـ إذ يقول: (وَإِنَّ لَكُمْ
فِى الأَنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُم مِمَّا فِى بُطُونِهِ مِن بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ لَّبَنًا خَالِصًا سَآئِغًا لِلشَّارِبِينَ) النحل: 66.
وجه الإعجاز:
وهكذا يتجلى لنا بوضوح أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قد أشار إلى قيمة اللبن الغذائية المتميزة في زمن لم يكن يدرك الناس وقتئذ تركيب اللبن وما يحتوي عليه من عناصر ومركبات الغذاء الحيوية المهمة التي لا
تجتمع في شراب غيره. ثم لمّا تقدم العلم وتوفرت الأجهزة توصل العلماء والباحثون إلى اكتشاف هذه المواد الغذائية التي يحتوي عليها اللبن من البروتينات والكربوهيدرات، والسكريات، والدهون، والمعادن
والفيتامينات، وغير ذلك
0 تصويتات
تم الرد عليه يوليو 3، 2015 بواسطة nervana (9,760 نقاط)
بنعس! شده على النون
...