قصتي عندما أردت ألانتحار لأجل الحورية.....ولكن ماذا حدث بعدَ ذلك....أفضل اجابة 30 نقطة

Question

قلت الله وأكبر وبوقتها فكرت بألانتحار......فقلت سوفَ يرزني ألله حور عين بالجنه.......وأخذت الحزام الناسف ألى ألسوق  وبعد ذلك أردت تفجيره بنص ألابرياء ولكن للحضة فكرت وقلت هذا أنتحار وأنا سوفَ أصبح وهابي قلت سوفَ أذهب للنار وبئس المصير...قلت سوفَ أحرم أناس من احبابهم......قلت سوفَ أتحمل ذنوب كثيرة.....لذا ذهبت وبيدي مسدس وقتلت الوهابي ألذي وسوس برأسي وبعدها حلمت أن ألحياة انفتحت أمامي حلمت بحورية بالجنه....وشكرت ألرب كثيراً.....ولكن هناك شغلة بقيت منسيه....حلمت مرة أخرى فرأيت أناس قالوا لي هناك أمر لم تفعله وقلت لهم ما هوَ قالوا أنتَ عندما  أردت ألانتحار فلقد اصبحت وهابي عندما اصبحت وهابي لقد خرجت عن الدين ألاسسلامي ولقد أشركت بألله لعبادتكه محمد بن عبد ألوهاب فقالوا لي أدخل للدين الاسلامي فوراً قبل فوات ألاوان...فقلت كيف قالوا لي قول: أشهد ان لا ألله الا الله واشهد ان محمد رسول الله..فقلت الشهادة ودخلت ألاسلام فقالوا لي أتبع مذهب مأ  فقلت لهم أي مذهب تقترحون لي....فقالو ألمذهب الشيعي لأنه مذهب ممتاز وأكثر الناس تستشيع  والشيعة اناس رأئعين ولديهم طرق كثثيرة لأقناع ألاخرين....فقالوا لي قول: أشهد ان لا الله الا الله واشهد ان محمد رسول الله واشهد ان علياً ولي الله....فقلت الشهادة وأستشيعت......فأنا ألان بلغة النواصب رأفضي وأفتخر......لذا أدعلوا كل الوهابية ألى الدين ألاسلامي  فهوَ دين ألحق....ولا تشركوا بألله لمحمد عبد الوهاب وتكونوا من ألكافرين...أستعجلو فألحياة مثل الرحلة على غفلى تنتهي...... افضل أجابة 30 نقطة