الأنظمة باستبدادها وسوء إدارتها أم أن طبائع الشعوب وقلة الوهي والعادات هي التي أدت الى الوضع المزري والذي بانت عورته خلال الثورات العربية وتحديدا سوريا
؟
لنفرض أن النظم ديمقراطية و مانحة قدر من حرية التعبير .. الخ هل ستكون الأمور مختلفة جذريا أم جزئيا ؟
أم أن " الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "