ينقسم المشاركون هنا إلى أربع فئات:-
1- فئة المثقفين العقلاء.. حيث يعقلون على محور العلم ومحور المنطق ومحور الفطرة.
2- فئة المثقفين الذي لا يعقلون على أحد المحاور السابقة أو كلها.
3- فئة (أبو كافولة) وهو أطفال يعبثون بلوحة المفاتيح ويقدمون الناتج على أنه عمل عظيم وفكر لا يضاهيه ما يفعل العقلاء.. بل ويسخرون من أهل الخبرة والعلم والعقل.. على أنهم جيل العصر ولهم حق إدارة دولهم
بغرور.
4- المرجفة وهم فئة المأجورين لتأجيج الفتن وإشعال المواقف بالباطل والتزوير وتشويه الحقائق.. فتجدهم يديرون ظهورهم دائما لكل عمل جيد ويضعون بصمة العمالة الخسيسة على كل شيء يقع تحت بصرهم.
تحديث للسؤال برقم 1
با شرشوح... هههههههههه
خليك محضر خير أحسن
تحديث للسؤال برقم 2
مرحبا بك أستاذ ماجد..
بدون كلام منك فأنت رقم 1 بلا منازع.
تحديث للسؤال برقم 3
kokolaso كما تتمنى لنفسك نراك كذلك.
فالأعمال بالنيات.
وأنا لا أبدي رأيا في أحد.. فقط كل واحد يرسم صورة نفسه بتصرفاته وأقواله.
وما أردت بهذا التقسيم إلا أن أضع مرآة أمام كل فرد ليرى نفسه.. ثم يصف لنا أحلى ما فيها.. حتى ولو بالوهم.
تحديث للسؤال برقم 4
مرحبا بالأستاذ علي منتصر.. والأستاذ المرابط عبدالله..
وشكرا لكما على المشاركة ونتمنى للجميع الخير والسلام.
والأستاذ محطم التاريخ ضع فئتك هنا وبلا خجل..
تحديث للسؤال برقم 5
إلى الذي اسمه يدل على نجومية الدم..
أنتم مغيبون لا تنظرون إلى الواقع بل تم عصب أعينكم عمدا ولا تتكلمون إلا بلسان الباطل والعمالة لأمريكا الصهيوينة.. أخفيت عنكم حقيقة الفئة العميلة التي توالونها من دون الله. وبغباء منقطع النظير..
وكل أسلحتكم هي التهديد
والترويع
وصفالة اللسان
والقتل
والكذب
ونقض العهود المضللة
ونشر الشائعات المغرضة لعمل بلبلة وفساد
التمسح في الدين بالكذب
الولاء الأعمى لجماعة عمياء وعميلة
الانقياد لأعداء الوطن والدين والإنسانية
---
لا أقول لكم اتقوا الله لأنكم لا تعرفونه إلا اسما تتسترون وراءه.
مصيركم الخزي والعار والخلود في جهنم وبئس القرار.
تحديث للسؤال برقم 6
الأخ مفتقر مسئولية
الفئة الثانية مثقفون ولكن لا يرجعون إلى العلم ولا إلى الفطرة ولا إلى المنطق.. فمثلا عندهم 1+1 مثلا تساوي خمسة
وإذا حاولت أن تراجعه فلا يقر لك أحقية في هذا وما قاله يعتبره هو كل الصواب.
تحديث للسؤال برقم 7
أخي باسم المحترم:-
ما أردت بهذا السؤال تقييما لأحد.ز وإنما فقط أردت أن أضع مرآة أمام كل شخص ليرى نفسه بصدق..
وليس مفروضا عليه طبعا أن يقول لنا الصدق في وصف نفسه بدقة.
ولكن أردت لفت نظره لنفسه إذا كان من فئة أدنى من الأولى.. لعل ذلك يدفعه لتعديل ذاته.
ونحن جميعا ينقصنا أشياء في ذواتنا ونحتاج لصديق صدوق يضع لنا هذه المرآة دائما لنرى أنفسنا بأنفسنا.. ربما نستطيع أن نعدل من هذه النواقص.. وما كامل في ذاته إلا الله.
تحديث للسؤال برقم 8
تحياتي واحترامي لكل المشاركين المحترمين.
أتمنى من كل إنسان أن يكون من الفئة 1
فهو الذي يرضى عنه الله لأنه إنسان يحب الإنسانية ويتواضع للحق