طيب ياصاحب التعليق الطويل عندي لك سؤال خاص:
طالما هكذا كلامك وثقافتك ..لماذا لا يحرم على الرجل البقاء عازباً بعد بلوغه؟ بحكم ان الغريزة الجنسية موجودة وان اشباعها يكون اما بالحلال او بالحرام..فقط اثنان لاثالث لهما ، وان الإنسان لابد له من
اشباع غرائزه ، يعني اما انه يبقى عازب فيرتكب الحرام ، او يتزوج فيعمل الحلال ، لاحظ في كل الحالتين تم اشباع الغريزة وقد يكون بنفس الطريقة تماماً.
سؤال ثاني:
هل الإنسان يستطيع ان يحد من الغرائز التي اوهبها اياه الله تعالى؟
اما رأئي الشخصي والذي هو من حقي قد يكون مختلف عن كثير من الناس وهو:
اني لا اعترف اطلاقاً بما يقوله الأطباء من مخاطر حول فعل العادة السرية او الزنا ( الحرام )
السبب والتبرير والحجة:
لأنه لايتم تحذير المتزوجين فيما يخص طريقة اشباع الغريزة ولا عن عدد المرات ولا عن اي ضرر قد ينتج ، فبإمكان الزوجة ان تمارس لزوجها العادة السرية كل يوم ولا احد يستطيع ان يتكلم.. اليس كذلك؟