هل عمر بن الخطاب بارز خالد بن الوليد قبل الاسلام؟

Answer 1

لا يصح هذا الكلام لأنه مما افتراه الواقدي وهو أحد أركان الكذب وقال (صارع) أي لعبا المصارعة
أما قول (بعيد النظر) فلا شك أنه رافضي كذاب وصح أنه ضرب أخته في الجاهلية ثم أسلم بعدها أما أسطورة ضربه فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ورضي الله عنها فهي من بنات أفكار الرافضة ومن أوهامهم
المريضة وهذا من نماذج كذبهم التي لا تخلو منها مناسبة

Answer 2

لم يشرالى هذا الموضوع فى سيرة الخلفاء الراشديين

Answer 3

هذان البطلان كانا من صناديد الاسلام
هناك روايات تقول انهما عندما كانا صغيرين كانا يتسابقان و يتصارعان مصارعة الاصدقاء لا مصارعة الاعداء

Answer 4

لم اسمع ابدا انه بارز احد
سوى ضربه لاخته لاسلامها في مكه وضربه لفاطمة في المدينة ولابي هريره اثناء خلافته

Answer 5

صح السانك بعيد النضر

Answer 6

لم اقرأفى السيرة النبويه ان خالد ابن الوليد بارز عمر ابن الخطاب قبل الاسلام وشار فى حروبه ضد المسلمين
شارك فى غزوة الخندق وفى الحديبيه
وكان لخالد دور بارز في إحراز النصر للمشركين على المسلمين في غزوة "أحد"، حينما وجد غِرَّة من المسلمين بعد أن خالف الرماة أوامر النبي (صلى الله عليه وسلم)، وتركوا مواقعهم في أعلى الجبل، ونزلوا ليشاركوا
إخوانهم جمع غنائم وأسلاب المشركين المنهزمين، فدار "خالد" بفلول المشركين وباغَتَ المسلمين من خلفهم، فسادت الفوضى والاضطراب في صفوفهم، واستطاع أن يحقق النصر للمشركين بعد أن كانت هزيمتهم محققة.
ولم يذكر التاريخ انه بارز عمر بن الخطاب رضى الله عنه

Answer 7

هاي شنو عمر يبارز اول مره اسمع هيج شي
ما اذكر جان اله دور بمعركة او غزوة ولا اله ذكر اصلا

Answer 8

لعنكم الله يا شيعة يا كلاب اتسبون من دعا الرسول صلى الله عليه وسلم بان يعز الاسلام باسلامه ...!!!
اتسبون من كان خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ...!!!
اتسبون من له فضل في فتح مصر والشام والعراق وغيرها ....!!!
اتسبون من جمع اهل مكة واعلن اسلامه امامهم ولم يتجرا احد عليه ....!!!
اتسبون من كان خير الناس بعد الانبياء وابو بكر الصديق رضي الله عنه ...!!
اتسبون من شارك في الغزوات مع الرسول صلى الله عليه وسلم ...!!!
اتسبون من كان حاكم المسلمين وكان ينام في الشارع ...!!!
( الهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا )

Answer 9

1- كان عمر بن الخطاب يبغض خالد بن الوليد ، لأن خالداً كسر ساق عمر فكان عمر يخوي أي يفحج في مشيه كل عمره. (النهاية: 7/131، وتفسير الطبري:2/79).
وكان خالد يرى نفسه أنه ابن أكبر شخصية في قريش ، وأن عمر مغمور من قبيلة مغمورة مهنته البرطشة ! والمبرطش هو دلال كراية الحمير والإبل. (نهاية ابن الأثير:1/119، وتاج العروس:9/58). وكان عمر قبل ذلك خادماً
لأخ خالد ، عمارة بن الوليد في سفر له الى الشام فغضب عليه وأراد أن يقتله (المنمق/130).
  وأول عمل قام به عمر لما صار خليفة أنه عزل خالداً ، وكتب لأبي عبيدة بن الجراح أن يقاسمه كل ما يملك حتى أنه أخذ (فردة) نعله وترك له الثانية !
  وعاش خالد بقية حياته في حمص ، ولما مات منع عمر البكاء عليه:(( اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين ، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة فقال: يا عبدالله أدخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب وأخرجهن
عليَّ، فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة ! فسقط خمار امرأة منهن فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها ! فقال: دعوها فلا حرمة لها ! وكان يُعجب من قوله: لا حرمة لها)) (عبد الرزاق: 3/557 ).