1. تناول الكربوهيدرات بنسبة تعادل %50 من الطاقة التي يحتاجها الجسم يومياً وهى موجودة في الحبوب والبقوليات والخبز خاصة البر، ويجب
توزيعها على وجبات اليوم.
2. تقليل السكريات والامتناع عن تناول الحلويات التي يدخل الحليب عالي الدسم في تركيبها.
3. تناول الدهون بنسبة تعادل فقط من مصدر الطاقة التي يحتاجها الجسم يومياً ويجب التقليل من الدهون التي مصدرها حيواني أو دهن مشبع مع التعويض بدهون مصدرها نباتي مثل زيت الزيتون أو زيت دوار الشمس أو زيت
الذرة.
4. تناول ما يعادل %30 من مصدر الطاقة كبروتين من اللحوم الحمراء ( وجبة أسبوعياً) والدجاج والطيور ( ثلاث وجبات أسبوعياً منزوعة الجلد ومشوية) والبيض والأسماك ( ثلاث وجبات أسبوعياً) خاصة سمك السالمون
والتونة والسردين كما أن البقول والبيض يحتوي على نسبة جيدة من البروتين.
5. تناول السلطة الخضراء يومياً لما تحويه من فيتامينات ومعادن وكمية قليلة من السكريات غير المعقدة ( البسيطة ).
6. الإكثار من الألياف الموجودة في الفواكه والخضروات والبقوليات.
7. الإكثار من الفواكه والخضروات لما تحويه من فيتامينات ومعادن يحتاجها الجسم لعملياته الكيميائية الحيوية وتحافظ على توازن الجسم ونشاطه كما أن الفواكه والخضروات تحتوي على سكريات وألياف تساعد على مقاومة
الإمساك والتقليل من اضطرابات الجهاز الهضمي والقولون كما أنها تساعد على التقليل من مستوى الكولسترول في الدم بالتقليل من نسبة امتصاصه.
8. التخفيف من تناول منتجات الألبان عالية الدسم ويجب تناول منتجات الألبان قليلة الدسم ويفضل أن تكون منزوعة الدسم.
9. تجنب الطعام المقلي قدر الإمكان.
10. تقليل الكمية المتناولة من الجمبري والإستاكوزا والكابوريا عالية الكوليسترول.
11. عدم استخدام الزيت في قلي الطعام أكثر من مرتين.
12. تناول الأطعمة الغنية بالكالسيوم والحديد وحمض الفوليك خاصة للنساء والشابات والشباب والمسنين.
13. تناول حفنة صغيرة من المكسرات يومياً لما تحتويه من ألياف وفيتامين ومواد أخرى مثل السيلينيوم مانعة للتأكسد مفيدة للجسم والقلب وتساعد على وخفض معدل الكوليسترول الضار.
14. ننصح بتناول كميات كبيرة من الماء والسوائل خاصة في الأجواء الحارة ويجب تحديد الكمية عند وجود هبوط بالقلب أو الكُلى أو أي موانع صحية أخرى.
15. محاولة الانتظام في تناول الوجبات الغذائية في أوقاتها.
16. التقليل من كمية الملح في الطعام خاصة إذا كان المريض مصاباً بارتفاع ضغط الدم أو هبوط القلب أو الكبد أو الكُلى.
إن تأثير الطعام في صحة قلوبنا لا يتحدد فقط بالمحتوى الغذائي للطعام ، وإنما يتأثر أيضاً بطريقة تحضير الطعام ، فطرق الطهو والوصفات التي يتم اختيارها تؤثر كثيراً في مقدار الدهون في الطعام وقد يحتاج
الشخص إلى القليل من الوقت لتعديل طريقة الطهي بحيث تصبح مواتية لقلب صحي.