لماذا تنازل الحسن لمعاوية عن الخلافة (رضي الله عنهما) .. ؟

Question

إذا كان معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه وعن أبيه "كافرا" كما تزعمون يا شيعة
فلماذا يترك سيدنا الحسن بن على رضي الله عنه وعن أبيه الخلافة لرجل كافر .. ؟؟
وكيف يعقل أن يترك الحسن سيّد شباب أهل الجنّة الأمّة الإسلامية في زمانه لرجل كافر ..؟
إذا كان سيدنا الحسن رضي الله عنه أخطأ في تركه الخلافة لمعاوية فكيف يكون معصوما (بزعمكم) وهل يخطئ المعصوم ...؟؟؟؟؟

Answer 1

ردي على (some one 5)
طيب لو قال لك شخص لماذا علي رضي الله عنه لم يفعل كما فعل الحسن رضي الله عنه حقناً للدماء ودرءاً للفتنة وشق عصا المسلمين ؟
ثم كلام يعني أنك تقر أن معاوية رضي الله عنه ومن معه مسلمين ؟
--
اما ردك الآخر واللي فيه حديث مسلم
فما فيه شيء غريب ؟ لو سألك شخص يحب عيسى وقال لك مالذي يمنعك أن تسب عيسى عليه السلام ؟
هل يعني انه يكره عيسى ؟ لا بل مجرد تسائل ... فسترد أنت وتقول لأنه نبي ورسول الله تعالى ولأنه ... إلخ .
هداك الله *_^

Answer 2

ان الامامة عند الشيعة ليست فقط سياسية انما السياسة جانب منها
اجيبك ان كنت طالب حق

Answer 3

لا يستطيعون الإجابة، وإنما سوف يتعصبون لباطلهم كالعادة، رضي الله عن الحسن بن علي وعن معاوية بن أبي سفيان

Answer 4

أنا ممنون لك لطرحك هذا الموضوع , لهذا سأهديك هذه الهدية المتواضعة :
صحيح مسلم - كتاب فضائل الصحابة - باب من فضائل علي بن أبي طالب (ر)
‏2404 - حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏ومحمد بن عباد ‏ ‏وتقارباً في اللفظ ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏حاتم وهو إبن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال :
‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعداًً ‏، ‏فقال : ما منعك أن تسب ‏ ‏أبا التراب ‏، ‏فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من ‏ ‏حمر النعم ‏
سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يقول له ‏ ‏خلفه ‏ ‏في بعض مغازيه ، فقال له ‏ ‏علي ‏ ‏يا رسول الله ‏ ‏خلفتني ‏ ‏مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏
‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر : ‏لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ، ‏فبصق في عينه
ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية ‏: فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ‏دعا رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي.

Answer 5

هل سمعت بالحديث؟؟؟
الكتب » مسند أحمد » أول مسند الكوفيين » حديث زيد بن أرقم رضي الله تعالى عنه
18838 حدثنا عفان حدثنا أبو عوانة عن المغيرة عن أبي عبيد عن ميمون أبي عبد الله قال قال زيد بن أرقم وأنا أسمع نزلنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بواد يقال له وادي خم فأمر بالصلاة فصلاها بهجير قال
فخطبنا وظلل لرسول الله صلى الله عليه وسلم بثوب على شجرة سمرة من الشمس فقال ألستم تعلمون أولستم تشهدون أني أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا بلى قال فمن كنت مولاه فإن عليا مولاه اللهم عاد من عاداه ووال من
والاه

Answer 6

سأجيبك أخي رغم أني ارى انك تعرف الإجابة الحقيقية التي سأقولها بمشيئة الله تعالى ,
تنازل الحسن رضي الله عنه بالخلافة لمعاوية رضي الله عنه لعدة اسباب
1- جمع كلمة المسلمين على خليفة عادل
2- ثقته في معاوية وأنه سيسير على طريق من سبقوه بمشيئة الله
وللعلم فمن شروط البيعة أن يمضي معاوية رضي الله عنه على كتاب الله تعالى وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
ويسير ايضاً على طريق الخلفاء الراشدين ابو بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله تعالى عنهم .
واما الشيعة فقد أطلقوا سابقاً على سيدنا الحسن رضي الله عنه بمذل المؤمنين وحاشاه !! بل هو جمع كلمتهم وسمي ذلك العام بعام الجماعة .
هالفعل يبطل إدعاء الشيعة ب 1- الإمامة المعصومة المزعومة والتي يكون واجباً على الإمام ان يكون الخليفة !
2- كفر او فسق معاوية رضي الله عنه .
ولذا ايضاً تجد باقي الأئمة من نسل الحسين لغضبهم من الحسن رضي الله عنهم !!!!!!!!
وقاتل الله اولئك الحاقدين على سيدا شباب اهل الجنة ويدعون انهم ائمتهم !!
ويرد عليهم الحسين رضوان الله تعالى عليه فيما معناه : قوم يدعون اني لهم امام  , ما انا لهم بإمام قاتلهم الله !!
جزاك الله خيراً والله يهديهم ويهدي الجميع

Answer 7

-هناك صلح الحسن (ع) مع معاوية ، حقناً للدماء ، ودرءاً للفتنة وشق عصا الإسلام ، وحفظاً على الأرواح ، فإليك هذا :
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة - خطبة الحسن بعد مصالحة معاوية - رقم الحديث : ( 4866 )
4800 - حدثنا : أبوبكر بن إسحاق ، وعلي بن حمشاد ، قالا : ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : الحميدي ، ثنا : سفيان ، عن مجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، قال : خطبنا الحسن بن علي بالنخلة حين صالح معاوية ، فقام فحمد
الله وأثنى عليه ، ثم قال : إن أكيس الكيس التقى ، وإن أعجز العجز الفجور ، وإن هذا الأمر الذي إختلفت فيه أنا ومعاوية حق لإمرئ ، وكان أحق بحقه مني أو حق لي فتركته لمعاوية إرادة إستضلاع المسلمين وحقن
دمائهم ، وإن أدري لعله فتنة لكم ، ومتاع إلى حين ، أقول قولي هذا وإستغفر الله لي ولكم.
-جرى الصلح في 26 ربيع الثاني 41 هجرية وجاء في بنوده مما إستطعنا جمعه من كتب التاريخ :
( صورة المعاهدة التي وقعها الفريقان )
المادة الأولى : تسليم الأمر إلى معاوية ، على أن يعمل بكتاب اللّه وبسنة رسوله (ص) ( 1 ) ، وبسيرة الخلفاء الصالحين ( 2 ).
المادة الثانية : أن يكون الأمر للحسن (ع) من بعده ( 3 ) ، فإن حدث به حدث فلأخيه الحسين (ع) ( 4 ) ، وليس لمعاوية أن يعهد به إلى أحد ( 5 ).
المادة الثالثة : أن يترك سب أمير المؤمنين (ع) والقنوت عليه بالصلاة ( 6 ) ، وأن لا يذكر علياًً (ع) إلاّّ بخير ( 7 ).
المادة الرابعة : إستثناء ما في بيت المال الكوفة ، وهو خمسة الآف الف فلا يشمله تسليم الأمر ، وعلى معاوية أن يحمل إلى الحسين (ع) كل عام الفي الف درهم ، وأن يفضل بني هاشم في العطاء والصلات على بني عبد
شمس ، وأن يفرق في أولاد من قتل مع أمير المؤمنين (ع) يوم الجمل وأولاد من قتل معه بصفين الف الف درهم ، وأن يجعل ذلك من خراج دار أبجرد ( 8 ).
المادة الخامسة : على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض اللّه ، في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وأن يؤمن الأسود والأحمر ، وأن يحتمل معاوية ما يكون من هفواتهم ، وأن لا يتبع أحداً بما مضى ، وأن لا يأخذ
أهل العراق بإحنة ( 9 ) ، وعلى أمان أصحاب علي حيث كانوا ، وأن لا ينال أحداً من شيعة علي (ع) بمكروه ، وأن أصحاب علي (ع) وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم ، وأن لا يتعقب عليهم شيئاًً ،
ولا يتعرض لأحد منهم بسوء ، ويوصل إلى كل ذي حق حقه ، وعلى ما أصاب أصحاب علي حيث كانوا .... ( 10 ) وعلى أن لا يبغي للحسن بن علي (ع) ، ولا لأخيه الحسين (ع) ، ولا لأحد من أهل بيت رسول اللّه (ص) ، غائلة ،
سراًً ولا جهراًً ، ولا يخيف أحداً منهم ، في أفق من الآفاق ( 11 ).
-و ما ردة فعل سيدكم معاوية بعد ذلك ؟!
أبو الفرج الإصفهاني - مقاتل الطالبيين - رقم الصفحة : ( 45 )
- حدثني : أبو عبيد قال : ، حدثني : الفضل المصري قال : ، حدثنا : يحيى بن معين قال : ، حدثنا : أبو أسامة ، عن مجالد ، عن الشعبي بهذا ، حدثني : علي بن العباس المقانعي قال : ، أخبرنا : جعفر بن محمد بن
الحسين الزهري قال : ، حدثنا : حسن بن الحسين ، عن عمرو بن ثابت ، عن أبي إسحاق قال : سمعت معاوية بالنخيلة يقول : ألا إن كل شئ أعطيته الحسن بن علي تحت قدمي هاتين لا أفي به ، قال أبو إسحاق : وكان والله
غداراً.

Answer 8

ننتظر الاجابة من الرافضة

Answer 9

واظنك ايضا سمعت بمعركة الجمل التي خرج فيها معاوية على امامه وحاربه بالسيف (عاداه)
وبما ان الرسول (ص) لا ينطق عن الهوى =======>    معاوية  = عدو الله

Answer 10

لان الشيعه غدارين
هل تعلم أن الحسن بن علي قد طعنه شيعته بخنجر في فخذه وسموه بمذل المؤمنين .-->راجع كتاب ( بحار الأنوار) للمجلسي 44 / 24 . وكتاب ( دلائل الإمامة )  للطبري الإمامي  صفحة 64 .
قال الامام الحسن عليه السلام لشيعته: : ذهلت نفسي عنكم لثلاث : مقتلكم لأبي ، وسلبكم ثقلي ، وطعنكم في بطني و إني قد بايعت معاوية فاسمعوا و أطيعوا ، فطعنه رجل من بني أسد في فخذه فشقه حتى بلغ العظم. كشف
الغمة540، الإرشاد للمفيد190، الفصول المهمة 162، مروج الذهب للمسعودي 431:1  من كتب الدين الاثني عشري