ماذا يريد الفرنسيون من مالي؟

سُئل أكتوبر 13، 2015 في تصنيف العلاقات الإنسانية بواسطة صوت الحمام (153,980 نقاط)

هل يضحكون على العالم عندما يصرحون انهم يريدون القضاء على الارهاب وحماية الشعوب الفقيرة من الارهاب ومساعدتهم من اجل حياة افضل..خصوصا وأنه بفضل حلف الناتو صارت شوكة الجهاديين
والمتطرفين قوية في تلك المنطقة..وهذا الاسلوب(القصف والاقتحام) اثبت فشله الذريع..ثم ان منبع الفكر المتطرف عند حلفائهم السعودية وقطر هناك يجب ان يتم التغيير من الجذور العجيب انها تساند الجهاديين في
سوريا وتقصفهم في مالي!..هي تثبت من جديد ان الامبريالية الغربية تكيل بمكيالين من أجل مصالحها

تحديث للسؤال برقم 1

أنت تحاول تبريرر موقف الجزائر...لكن الجزائر شريكة في هذه المسرحية هي ليست طفل صغير ليتم تورطيه خاصة وأنها قضية حرب مع ناس لايكلون ..

تحديث للسؤال برقم 2

عزيزي انساني المتطرفين الاسلاميين يهللون للتدخل العسكري الذي تقوم به القوى الغربية..لأنهم سيحشدون الجماهير في صفوفهم وستزداد اعدادهم بشكل كبير...ولن نتنهي حرب العصابات ومعارك الكر والفر...هي
معركة خاسرةاذا..والجزائر من المفروض انها اخذت درس بعد ان ضربها الارهاب وتسحب نفسها..ثم ان هذا الصراع سيفاقهم الحالة المتدهورة التي يعيشها السكان في شمال مالي..أعتقد ان قيام دولة للطوراق مستحيل عمليا
حتى وأن قامت ستسحق في اليوم الثاني..هذا التدخل الفرنسي غير مسوغ على الاطلاق سوى انه دفاع عن مصالحهم المادية وليذهب الاخرون الى الجحيم

8 إجابة

تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة بسام (154,020 نقاط)

تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة زيدون (157,330 نقاط)

فرنسا لديها مصالح إقتصادية في مالي ، فالشركات الفرنسية في شمال مالي تضررت بسبب مايحدث هناك ، ولعلمك مالي لديها إحتياطي من اليورانيوم كبير جدا وكذلك من الذهب
هذا كله يسيل لعاب الفرنسيين ، ثانيا فرنسا من خلال التدخل تريد زعزعة استقرار المنطقة وتوريط الجزائر في حربها ، والسياسة الجزائرية معروفة اتجاه مالي فهي كانت مع الأزواد وتقوم بدعمهم لحماية حدوده
الجنوبية مع مالي فكانت الحدود مع مالي محمية من قبل قبائل الأزواد الطوارقية لكن دخول جماعات القاعدة هناك أخلط الأوراق وأزم الوضع هناك.

تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)

فرنسا لم تتدخل بمالي الا لحماية مصالحها و مواطنيها من هجمات المتطرفين الاسلامين...ففرنسا تستغل اكبر منجم في العالم لليورانيوم بالنيجر و عينها على احتياطيات
هامة من نفس المعدن في مالي اضافة الى احتياطات محتملة للبترول و الغاز بشمال مالي...هذا من الجانب الاقتصادي
اما من الجانب الجيوسياسي فوجود دولة ارهابية تتوسط دول الساحل يشكل خطرا مستمرا على كل دول المنطقة خاصة الجزائر و ليبيا و موريطانيا و النيجر علما ان قيام دولة للتوارق سيقتطع اجزاء مهمة من الجزائر و
ليبيا و النيجر اضافة الى شمال مالي
ان وجود اسلاميين متطرفين يرفعون شعار الارهاب الاسلامي كان يستوجب تدخل دول المنطقة و بالاخص القوية منها كالجزائر و انا شخصيا جد مستاء من تردد الجزائر في التدخل بسرعة للقضاء على المتطرفين
الاسلاميين و من يدعمهم من ارهابيي القاعدة فهذه الاصناف لا يصلح معها اي حوار و لا ينفع معها غير السحق
كما كان حدس السلطات الجزائرية حول ما يسمى بثورة لييبا صحيحا فاحداث ليبيا خلقت فوضى عارمة في تهريب الاسلحة و تنمر العصابات الارهابية التي كانت متسترة في عهد الراحل القذافي ...فتدخل الناتو كان بايعاز
من الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي لدوافع شخصية فالليبيون لم يكونوا بحاجة لثورة بقد ما كانوا بحاجة الى توعية و اعادة تربية ليلتحقوا بمصاف البشر اولا

تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)

فرنسا تريد قتل المسلمين في أي مكان.
مثلما قالت مارين لوبين "الحرب ضد الدين الإسلامي يجب ان تستمر وألا تتوقف أبداً." بهذه العبارة الرنانة أجابت مارين لوبين المرشحة عن حزب"الجبهة الوطنية" لخوص الانتخابات الرئاسية في فرنسا خلال حوار مع
وسائل إعلام أمريكية نقلتها قناة "إيه بي سي نيوز".
وأضافت لوبين ان الإسلام يزحف لدرجة انه أصبح يهدد كل بيت في فرنسا، مشددة على انه "ليس هناك ما يستدعي الشعور بالخجل إزاء محاربة التوسع الإسلامي في فرنسا"، الذي اكتسب مصطلح "أسلمة فرنسا" المتعارف
عليه.
الملفت للانتباه ان الاستطلاعات تشير الى ان مارين لوبين تحتل حالياً المركز الثالث في السباق الى قصر الإيليزيه، بعد المرشح الاشتراكي فرانسوا هولاند والرئيس الحالي نيكولا ساركوزي، اللذين يحتلان المركزين
الأول والثاني على التوالي.
وتؤكد مارين لوبين ان التيار اليميني المتطرف الذي تنتمي اليه لن يفرز أشخاصاً مثل أندرس بريفيك الذي أصبح يُلقب بسفاح النرويج، بعد المجزرة التي ارتكبها في مخيم صيفي وراح ضحيتها 77 قتيلا بذريعة الحفاظ
على هوية بلاده وطابعها الثقافي. وشددت لوبين على ان هدف الحزب الذي تنتمي اليه هو الدفاع عن الهوية الفرنسية وحمايتها.
وكانت مارين لوبين قد أثارت ضجة في فرنسا حين وجهت سهام انتقاداتها اللاذعة للمسلمين بسبب "إجبارهم الفرنسيين والسياح الأجانب وبينهم مليون ياباني على أكل اللحم المذبوح بحسب الشريعة الإسلامية"،
واصفة اللحم الحلال بالوباء الغذائي.
وطالبت لوبين الحكومة الفرنسية "بعدم إقحام الدين في الطعام الفرنسي"، وأعربت عن مساندتها لرئيس البلاد في حظر الحجاب والنقاب، كما طالبت بوقف بناء المساجد وعدم السماح للمصلين بالصلاة في الساحات القريبة
من المساجد. كما دعت الى إغلاق باب الهجرة مشيرة الى انها لا تعترف بأية إنجازات فرنسية حققها فرنسيون "بأسماء مهاجرة"، لافتة الانظار الى انها لا تنظر الى زين الدين زيدان الجزائري الأصل على انه مواطن
فرنسي، معربة عن دهشتها كيف يمكن لشخص ان يلعب في صفوف منتخب بلادها لكرة القدم وهو لا يعرف كلمات نشيد فرنسا الوطني !
مارين لوبين محامية تبلغ من العمر 43 عاماً، وهي الإبنة الصغرى بين 3 بنات لمؤسس حزب "الجبهة الوطنية" اليميني جان ماري لوبين الذي يوصف أيضاً بأنه عنصري ومعاد لمسلمي فرنسا الذي أصبحت عبارته المفضلة
"فرنسا للفرنسيين" عنواناً له.
وكان لوبين قد خسر في الانتخابات الرئاسية في عام 2002، لكنه فجر مفاجأة بوصوله الى المرحلة الثانية التي خسر فيها لصالح الرئيس السابق جاك شيراك. خاض لوبين الانتخابات الرئاسية الأخيرة في 2007، لكنه لم
يحصل على أصوات تؤهله للمنافسة في المرحلة التالية اذ احتل المركز الرابع."

تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)

أنا لست أحوال تبرير وليس لي مصلحة في ذلك ، وأعترف وأقول سياسة الدولة الجزائرية في الداخل كارثية ومتدهورة ونحن نعيش تبعاتها كشعب جزائري ، لكن سياستها الخارجية
من منطلق الواقع والملاحظ سياسة موزونة تراعي أولا المبادئ ولا تتهور نحو العنتريات المبالغ فيها ، ولو تتابع الوضع وتحلله منطقيا سوف تجد السايسة الجزائرية في التعامل مع ملف مالي سياسة متوازنة تحافظ على
الأمن الوطني للجزائر ، وعليك أن تعلم أن الدول الأوروبية تلعب بأوراق كثيرة وفي كل مرة تحاول زعزعة أمن دولة ما .

تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة بوران (152,510 نقاط)

تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)

تم الرد عليه نوفمبر 12، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)