السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

لماذا كان يسب الامام علي في زمن معاويه ... ومنع ذلك الخليفه عمر بن عبد العزيز؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 8، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة دالية (156,020 نقاط)
والمصادر
اسم الكتاب منهاج السنة النبوية
اسم المؤلف شيخ الإسلام بن تيمية
عدد الاجزاء   دار النشر          سنة النشر رقم الطبعة
10            مؤسسة قرطبة                   1406   الأولى
اسم المحقـق د. محمد رشاد سالم
يقول شيخ الاسلام ابن تيمية عن كثير من الصحابة في الجزء السابع صفحة 137- 138:
"و معلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم لا سيما أبو بكر و عمر فان عأمةالصحابة و التابعين كانوا يودونهما و كانوا خير القرون و لم يكن كذلك علي فان كثيرا من
الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
و يسبونه و يقاتلونه "
الرابط:http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=365&id=3441 انظر اخر كلمة في هذه الصفحة وتابع الصفحة التالية.
ماذا قال شيخ الاسلام؟ :"كانوا يبغضونه" ومعلوم أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أخبرنا أنه لا يبغض عليا إلا منافق, وليس مجتهدا مخطئا  
.والحديث في صحيح مسلم:"حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏وكيع ‏ ‏وأبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏ح ‏ ‏و حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏واللفظ له ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عدي
بن ثابت ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال قال ‏ ‏علي ‏
‏والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إلي ‏ ‏أن لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني إلا منافق"
واليكم الرابط:  http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=113&doc=1
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د. محمد رشاد سالم المجلد6 منهاج السنه ص201 وكان من شيعه عثمان من يسب علي(ع)ويجهر بذلك على المنابر وغيرها
تحديث للسؤال برقم 1

فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه
فان كثيرا من الصحابة و التابعين كانوا يبغضونه

13 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
 
أفضل إجابة
ابوفهد النصراوي انتم تكفرون الشيعه في سب الصحابه معن يجبون لكم فتاوي مناهل الشيعه بتحريم سب الصحابه ولاتقتنعون
واذا ذكر سب علي بن ابي طالب سلام الله عليه تتهجمون على الشيعه ليس عندكم جواب مقنع غير السب يقول لك ان الامام على يسب على المنابر 40 سنه ماذا فعلتم غيرالتكتم على اخطاء صحابتكم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
ايها الروافض المجوس كفاية كذب وتدليس على المسلمين وروايتاتكم المكذوبة تسعة اعشار دينكم التقية اى الكذب  ومن ابلغك بهذا المسردب انت تروى عن
المسردب الاكذوبة الكبرى  اى عقل يصدق انة يوجد مسردب بالسرداب منذ 1200 سنة  ايها الكاذبون الواهمون من اجل المتعة والخمس تكفرون
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 9، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
أول من سن سنة السب واللعن على منبر المسلمين هو معاوية بن ابي سفيان وابن آكلة الاكباد، والسبب واضح وهو ان الامام علي عليه السلام هو من قتل آبائهم
المشركين فلذالك بغضوا ابو الحسن، ولولا سيف ذو الفقار لما نهض الاسلام.
ومن سب عليا فقد سب رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كما جاء في الحديث: من سب عليا فقد سبني. راجع http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=25523&doc=6
فيكون معاوية هو أول من اسس سب رسول الله صل الله عليه واله وسلم، وعلي عليه السلام هو نفس رسول الله صل الله عليه واله وسلم بنص القرآن الكريم، راجع
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4420&doc=1
ومع شديد الاسف، فإن البعض يترضون عن من سب رسول الله صل الله عليه واله وسلم ويسموه خال المسلمين!!!
وكان الصحابي محمد بن أبي بكر أولى بأن يسمى خال المسلمين، ولكن محمد بن ابي بكر قتله معاوية ومثل به واحرقه في جلد حمار، فكيف يترضى مسلم على من قتل الصحابة؟؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة كنان (148,740 نقاط)
أصول الشيعة بقلم د. راغب السرجاني
  تاريخ الإضافة:16-4-2009
يقول علماء الأصول: "الحكم على الشيء فرع عن تصوره"، بمعنى أنني لا أستطيع أن أحكم على أمر من الأمور دون أن أتصّوره أو أفهمه؛ ولذلك فلا معنى للحكم على الشيعة دون أن تعرفهم، ولا معنى للإدلاء بالرأي في
قضية التقريب بين السُّنَّة والشيعة دون إدراك طبيعة كُلٍّ من الطرفين، ولا معنى كذلك لقبول أو رفض فتح باب الحديث عن الشيعة دون أن تعرف حقيقة الأمر، ودرجة خطورته، وأولويته، وعلاقته بالمتغيرات الكثيرة
التي تمر بها الأمة.
باختصار شديد أننا قبل أن نتطوع بانتقاد المهاجمين أو المدافعين عن الشيعة لا بُدَّ أن نفهم أولاً من هم الشيعة؟ وما هي جذورهم؟ وما هي الخلفية العقائدية والفقهية لهم؟ وما هو تاريخهم؟ وما هو واقعهم؟ وما
هي أهدافهم وأحلامهم؟ وعندها نستطيع أن نُدلِي برأينا على بصيرة. وكم من الناس غيَّروا تمامًا من آرائهم، وتنازلوا عن كثير من أفكارهم بعد أن وَصَلتهم المعلومة الصحيحة، والرؤية الواضحة.
من هم الشيعة؟!
إن القضية ليست قضية قوم يعيشون في بلد من البلاد، لها بعض المشاكل مع الدول المجاورة، إنما للقضية جذورٌ عقائدية وفقهية وتاريخية لا بُدَّ من العودة إليها..
يختلف كثير من المؤرخين حول البداية الحقيقية للشيعة، والذي يشتهر عند الناس أن الشيعة هم الذين تشيعوا لعلي بن أبي طالب t في خلافه مع معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنهما، ولكن هذا يعني أن أتباع علي بن
أبي طالب t هم الشيعة، وأتباع معاوية بن أبي سفيان t هم السُّنَّة. وهذا لم يقبل به أحد، فالسُّنَّة يعتقدون أن الحق في الخلاف الذي دار بين الصحابييْن الجليليْن كان في جانب علي t، وأن معاوية t اجتهد ولم
يصل إلى الصواب في المسألة، وعليه فانحياز فكر السُّنة إلى علي بن أبي طالب t واضح. كما أن الأفكار والمبادئ والعقائد التي يقول بها الشيعة لم تكن من أفكار ومبادئ علي بن أبي طالب أبدًا؛ ولذلك فلا يصح أن
يقال: إن بداية الشيعة كانت في هذا الزمن.
ومن المؤرخين من يقول: إن بداية الشيعة كانت بعد استشهاد الحسين رضي الله عنه. وهذا رأي وجيه جدًّا؛ فقد خرج الحسين t على خلافة يزيد بن معاوية، واتجه إلى العراق بعد أن دعاه فريق من أهلها إليها، ووعدوه
بالنصرة، ولكنهم تخلَّوْا عنه في اللحظات الأخيرة، وكان الأمر أن استُشهد الحسين t في كربلاء، فندمت المجموعة التي قامت باستدعائه، وقرروا التكفير عن ذنوبهم بالخروج على الدولة الأموية، وحدث هذا الخروج
بالفعل، وقُتل منهم عددٌ، وعُرف هؤلاء بالشيعة. وهذا يفسِّر لنا شدة ارتباط الشيعة بالحسين بن علي -رضي الله عنهما- أكثر من علي بن أبي طالب t نفسه، وهم - كما نشاهد جميعًا - يحتفلون بذكرى استشهاد الحسين
رضي الله عنه، ولا يحتفلون بذكرى استشهاد علي بن أبي طالب t.
ومع ذلك فنشأة هذه الفِرقة لم تكن تعني إلا نشوء فرقة سياسية تعترض على الحكم الأموي، وتناصر فكرة الخروج عليها، ولم يكن لها مبادئ عقائدية أو مذاهب فقهية مختلفة عن أهل السُّنَّة، بل إننا سنرى أن القادة
الأوائل الذين يزعم الشيعة أنهم الأئمة الشيعيَّة الأوائل ما هم إلا رجال من السُّنَّة يتكلمون بكل عقائد ومبادئ السُّنة.
استقرت الأوضاع نسبيًّا بعد شهور من استشهاد الحسين t، وظهر في الفترة علي زين العابدين بن الحسين، وكان من خِيار الناس، ومن العلماء الزهَّاد، ولم يكن يُؤثَر عنه - رحمه الله - أيُّ مخالفات عقائدية أو
فكرية لما كان عليه الصحابة أو التابعون..
وكان من أبناء علي زين العابدين رجلان عظيمان على درجة عالية من الورع والتقوى، هما محمد الباقر وزيد.. وكانا يتوافقان تمامًا مع ما يقوله علماء السُّنة من الصحابة والتابعين، غير أن زيد بن علي - رحمه الله
- كان يختلف في أنه يرى أن علي بن أبي طالب كان أولى بالخلافة من أبي بكر الصديق t، وهو وإن كان يخالف بذلك إجماع الأمة، ويخالف أحاديث كثيرة مباشرة رفعت قدر أبي بكر الصديق وعمر وعثمان y فوق عليٍّ t، إلا
أن هذا الاختلاف ليس اختلافًا عقائديًّا؛ فهو يرى الفضل للخلفاء الراشدين الثلاثة الأُوَل، لكنه يرى عليًّا أفضل. كما أنه يقول بجواز إمامة المفضول، وهو بذلك لا ينكر إمامة الصديق وعمر وعثمان t، أما غير
هذه النقطة فهو يتفق مع أهل السُّنة في كل عقائدهم ومبادئهم وفقههم.
ولقد قام زيد بن علي بالخروج على الخلافة الأموية مكرِّرًا تجرِبة جَدِّه الحسين بن علي رضي الله عنهما، وذلك في زمان هشام بن عبد الملك، وانتهى الأمر بقتله سنة 122هـ، وقام أتباعه بتأسيس مذهب على أفكاره
عُرف في التاريخ بالزيديَّة نسبة إليه (زيد بن علي)، وهذا المذهب وإن كان محسوبًا على الشيعة إلا أنه يتفق مع السُّنَّة في كل شيء إلا في تفضيل عليٍّ على الخلفاء الراشدين الثلاثة الأوائل، وأتباع هذا
المذهب منتشرون في اليمن، وهم أقرب الشيعة للسُّنَّة، وتكاد لا تفرِّقهم عن السنة في معظم الأحوال.
ومن الجدير بالذكر أن هناك طائفة من أتباع زيد بن علي سألوه عن رأيه في أبي بكر وعمر، فترحَّم عليهما، فرفضه هؤلاء ورفضوا الترحُّم على أبي بكر وعمر، وانشقُّوا عن فرقته، وهؤلاء عُرفوا في التاريخ بالرافضة؛
لأنهم رفضوا إمامة الشيخين أبي بكر وعمر من ناحية، ورفضوا رأي زيد بن علي من ناحية أخرى، وهؤلاء سيكون منهم من يؤسِّس بعد ذلك مذهب "الاثنا عشرية" أكبر مذاهب الشيعة.
ولقد مات محمد الباقر أخو زيد بن علي قبل أخيه بثماني سنوات (في سنة 114هـ)، وترك ابنًا عالمًا جليلاً هو جعفر الصادق، وهو أيضًا من العلماء الأفذاذ، وكان فقيهًا بارعًا، وكان يقول بكل عقائد الصحابة
والتابعين وعلماء المسلمين.
وفي أواخر عهد الخلافة الأموية قامت الحركة العباسية بنشاط لتجميع الناس للانقلاب على الخلافة الأموية، وتعاونت هذه الحركة مع المجموعات التي انشقت عن زيد بن عليٍّ، وتم إسقاط الخلافة الأموية سنة 132هـ،
وقامت الخلافة العباسية بقيادة أبي العباس السفَّاح ثم أبي جعفر المنصور، وشعر المتعاونون معها بخيبة أمل؛ إذ كانوا يريدون أن تكون الزعامة في أحد أحفاد علي بن أبي طالب. ومن جديد قام هؤلاء بالانقلاب على
الخلافة العباسية مكوِّنين جماعة عُرفت بالطالبيين (نسبة إلى علي بن أبي طالب t) في مقابل العباسيين المنسوبين إلى العباس بن عبد المطلب t.
وإلى هذه اللحظة ليست هناك مخالفات عقائدية وفقهية، اللهُمَّ إلاَّ قضية الحكم على أبي بكر وعمر؛ لأنَّ فريقًا من هؤلاء - وهم الذين انشقوا عن زيد بن علي - كانوا يرفضونهما، بل لا يخفون لعنهما!
توفِّي جعفر الصادق سنة 148هـ، وترك ابنًا اسمه موسى الكاظم، الذي كان عالمًا أيضًا، ولكن ليس على مستوى أبيه، وتوفِّي أيضًا في عام 183هـ، تاركًا مجموعة من الأولاد منهم علي بن موسى الرضا.
ولقد أراد الخليفة العباسي المشهور المأمون أن يستوعب فتنة الطالبيين، الذين يطالبون بالحكم لفرع علي بن أبي طالب t، وليس لفرع العباس t؛ فولَّى علي بن موسى الرضا ولاية العهد، وأثار هذا جدلاً واسعًا في
العباسيين، غير أن علي بن الرضا مات فجأةً سنة 203هـ، فاتَّهَم الطالبيون المأمون بقتله، ومن جديد توالت ثوراتهم على العباسيين كما كانت على الأمويين.
مرت السنوات، وهدأت جذور الثورات نسبيًّا، وإلى هذه الفترة لم يكن هناك مذهبٌ ديني مستقل يُعرَف بمذهب الشيعة، إنما كانت حركات سياسية للوصول إلى الحكم، والاعتراض على الحكام لأسبابٍ كثيرة، ليست منها
الأسباب العقائدية التي في مناهج الشيعة الآن.
ومن اللافت للنظر أن هذه الدعوات الانشقاقية عن الحكم وجدت لها صدًى واسعًا جدًّا في منطقة فارس (إيران حاليًا)، وكان الكثير من سكان هذه المناطق على مدار السنوات يشعرون بالحسرة لذهاب مُلك الدولة الفارسية
الضخمة، وانصهارها في داخل الدولة الإسلامية، وكانوا يرون أنفسهم أعلى نسبًا، وأفضل عرقًا، وأعمق تاريخًا من المسلمين؛ لذلك ظهر فيهم ما يسمَّى بالشعوبيَّة، وهي الانتماء لشعب معيَّن وليس للإسلام، وأظهر
بعضهم حبًّا جارفًا لجذوره الفارسية بكل ما فيها، حتى النار التي كانوا يعبدون.
ولما كان هؤلاء لا طاقة لهم بمفردهم للخروج على الدولة الإسلامية، ولما كانوا مسلمين على مدار عِدَّة عقود من السنوات، فقد وجدوا في ثورات الطالبيين حلاًّ بديلاً؛ فهم سينضمون إليها ليسقطوا الخلافة
الإسلامية التي أسقطت دولتهم قبل ذلك، وهم في نفس الوقت لن يتركوا الإسلام الذي اعتنقوه منذ سنوات طويلة، ولكنهم سيحرِّفونه بما عندهم من تراث الدولة الفارسية، وسيطعِّمونه بما يضمن استمرارية الوضع المضطرب
في الأُمَّة الإسلامية، وهم لن يكونوا على قمة الهرم، بل سيأتون بالطالبيين الذين ينتمون إلى علي بن أبي طالب t، وهم جزء من آل بيت النبي r، ولهم مكانة في قلوب الناس، ومِن ثَم سيُكتب لمثل هذه الدعوة
الاستمرار.
وهكذا اتحدت جهود الشعوبيين الفارسيين مع طائفة من الطالبيين من آل البيت، لتكوِّن كيانًا جديدًا بدأ يتبلور ككيان مستقل، ليس سياسيًّا فقط بل دينيًّا أيضًا.
وعودة إلى سلسلة الطالبيين نجد أنه بعد وفاة علي الرضا الذي اختاره المأمون وليًّا للعهد، ظهر ابنه محمد الجواد ثم توفِّي في سنة 220هـ، ليظهر ابنه علي بن محمد الهادي الذي توفي سنة 254هـ، ليظهر أخيرًا
الحسن بن علي الملقَّب بالعسكري، الذي توفي فجأةً سنة 260هـ، ولم يترك إلا ابنًا صغيرًا عمره 5 سنوات اسمه محمد.
في كل هذه السنوات السابقة كانت هذه الحرك
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
اولا أنتم تستدلون بقول ابن تيمية على انه الى وقت عمر بن عبدالعزيز كان يسب على المنابر وهذه ليست صحيحة ابدا ابدا
ثانيا الله تجاوز عن أمة محمد ماكان بجهل أو نسيان أو إكراه أوخطأ وغير ذلك ووجد السب ووجد العذر
ثالثاً لو أنك رجل لطرحت السؤال على أهله ولم يكن بهذه الطريقة فإن كان بجهل أو خطأ أو إكراه أو نسيان فهو كسب علي .
رابعاً أدعوك لقراءة هذه الصفحات http://groups.google.com.sa/group/alezzhlllah/web?hl=ar ومافعلتُه شرف
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
قال الرسول الكريم لا تسبوا اصحابي
يعني ان السب اثم عظيم  وهذا متفق عليه سنة وشيعة..لكن
كيف من قتل الصحابة او حمل السيف ضد الصحابة من انصار الخليفة الرابع المفترض الطاعة
ارجو  ان يراجعو التفكير و المواقف
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
انا برأيي الخوض في هكذا مواضيع لا يجدي نفعا فكلهم افضوا الى ما قدموا لايمكننا نحن ان نحكم على اي احد منهم  فترك هذه الاسئلة أولى من الطعن في أي
واحد منهم فنحن نحمل اطنان من الذنوب ونحكم على ذلك الجيل
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة رزان (160,640 نقاط)
تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة ذو اتزان (155,620 نقاط)
لماذا تكررون السؤال .!؟
اليس هذه من الغباء .!؟
الم تكن اجابات الاعضاء كافيه لكم ؟؟
سبو علي اولم يسبوه ماذا نعمل لهم ؟؟
هل كانو ائمة لنا ؟ فنقول اخطأو ؟؟
هل كانو صحابه رسول الله ؟
هل كانو ناقلي للحديث فنقول نتوقف عنهم ؟
الجواب لا ...
ليسو ناقلي الحديث وليسو ائمة وليسو صحابة  ؟
اذاً ماذا نعمل لهم ؟؟
نلعن نلطم نبكي ؟
نقول تلك امة قد خلت الى ربها ؟
فيهم الصالح وفيهم الطالح
ان اخطأ احدهم على احد او ظلمة  فحقه عند الله لن يضيع ؟
ماهو المطلوب منا ؟؟
هل علينا ذنوب القتل الظالم ؟
هل علينا ذنوب السب والشتم ؟
نحن الامر لايعنينا ..
هل الله سيحاسبني على فعل غيري ؟؟
((  ولاتزر وازرة وزر اخرى))
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
الظاهر انك يا حواسم العراق من الشخصيات الزئبقية في هذا الموقع . ( مذبذبن بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ) . كا الحرباء .
...