السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

اين يذهب الانسان بعد الموت

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 14، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة فادي (162,910 نقاط)
ففى معظم الاديان يذهب الانسان الى النعيم او الجحيم بعد الموت وهذا يتوقف على اعمالة وسلوكة فى الفترة التى يقضيها على الارض
                                         فما رايك انت ؟؟؟

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة هيفاء (155,600 نقاط)
 
أفضل إجابة
فى المسيحية
الجسد من التراب والى التراب يعود    تكوين  3
19بِعَرَقِ وَجْهِكَ تَأْكُلُ خُبْزًا حَتَّى تَعُودَ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي أُخِذْتَ مِنْهَا. لأَنَّكَ تُرَابٌ، وَإِلَى تُرَابٍ تَعُودُ».
الروح  تذهب الى مكان انتظار الى يوم القيامة يوم الحساب والمكان هو فردوس النعيم
لوقا  23
». 39وَكَانَ وَاحِدٌ مِنَ الْمُذْنِبَيْنِ الْمُعَلَّقَيْنِ يُجَدِّفُ عَلَيْهِ قَائِلاً:«إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ، فَخَلِّصْ نَفْسَكَ وَإِيَّانَا!» 40فَأجَابَ الآخَرُ وَانْتَهَرَهَُ
قَائِلاً:«أَوَلاَ أَنْتَ تَخَافُ اللهَ، إِذْ أَنْتَ تَحْتَ هذَا الْحُكْمِ بِعَيْنِهِ؟ 41أَمَّا نَحْنُ فَبِعَدْل، لأَنَّنَا نَنَالُ اسْتِحْقَاقَ مَا فَعَلْنَا، وَأَمَّا هذَا فَلَمْ يَفْعَلْ شَيْئًا
لَيْسَ فِي مَحَلِّهِ». 42ثُمَّ قَالَ لِيَسُوعَ:«اذْكُرْنِي يَارَبُّ مَتَى جِئْتَ فِي مَلَكُوتِكَ». 43فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«الْحَقَّ أَقُولُ لَكَ: إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي
الْفِرْدَوْسِ».
                                                   الى اللقاء  
          ابو مكرم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة شربل (152,460 نقاط)
ولو أنا إذا متنا تركنا .... لــكان الموت غاية كــل حى
ولكنا إذا متنــا بعثنا .... ونسأل بعده عن كــل شيء
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
لاشك ان الانسان يخلقه الله ويعيش فى هذه الغبراء ماكتب الله له حتى اذا جاء اجله ومات  يدفن هذا بالنسبة للمسلمين بالطبع تصعد الروح الى بارئها اما الجسد
فيعود الى امه الحقيقيه الا وهى الارض التى خلق الله ابانا ادم منها   الجسم يبلى ويذوب وياْكله الدود  وحسب معتقد اهل السنة والجماعه ان الروح تعود بعد انيذهب اخر شخص من عند اقبر ويتم السؤال
والاجابه وهذه عقيدة اهل السنة والجماعة من المسلمين  وبعدها يعيش اللميت الحياة البرزخية الى يوم البعث والنشور وكما جاء فى الاحاديث  ان الميت يرى مقعده من الجنة او النار والعياذ بالله هذا
نبذة عن ذلك ولعل من هم اهل العلم والثقافة الدينية يفيدون فى هذا الموضوع الهام والمهم والله اعلم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
الانسان فى الدنيا عبارة عن جسد   روح   نفس   عقل
يذهب كل هذا بالموت و يفنى بدخول القبر  الا الروح فتعيش حياة اخرى تسمى بالحياة البرزخية
لا يعلمها الا الله تعالى فهذه من الامور الغيبية لا نعلم حقيقتها الا ما ورد عنها فى النصوص القرآنية او النبوية
و تظل الروح فى هذه الحياة البرزخية حتى قيام الساعة و حسابها فيكون اما جنة او نار
نسئل الله تعالى ان نكون جميعا من اهل الجنة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
طبعا الله اعلم
وانا راى ان كلامك تقريبا مظبوط
ولله العلم
الللهم احمنا جميعا يارب العالمين
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
الفترة ما بين الموت ويوم القيامة تسمى ( البرزخ )  وحتى إذا لم يدفن ..
==================
وسئل الشيخ : إذا لم يدفن الميت فأكلته السباع ، أو ذرته الرياح فهل يعذب عذاب القبر ؟ .
فأجاب قائلا : نعم ، ويكون العذاب على الروح ؛ لأن الجسد قد زال وتلف وفني ، وإن كان هذا أمرا غيبيا لا أستطيع أن أجزم بأن البدن لا يناله من هذا العذاب ، ولو كان قد فني واحترق ؛ لأن الأمر الأخروي لا
يستطيع الإنسان أن يقيسه على المشاهد في الدنيا .
( 156 ) سئل فضيلة الشيخ : كيف نجيب من ينكر عذاب القبر ، ويحتج بأنه لو كشف القبر لوجد لم يتغير ، ولم يضق ، ولم يتسع ؟ .
فأجاب - حفظه الله - بقوله : يجاب من أنكر عذاب القبر بحجة أنه لو كشف القبر لوجد أنه لم يتغير بعدة أجوبة منها :
أولا : أن عذاب القبر ثابت بالشرع ، قال الله - تعالى - في آل فرعون : { النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ } ،
وقوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : « فلولا أن لا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم من عذاب القبر الذي أسمع ، ثم أقبل بوجهه ، فقال : تعوذوا بالله من عذاب النار ، قالوا : نعوذ بالله من عذاب النار
، فقال : تعوذوا بالله من عذاب القبر قالوا : نعوذ بالله من عذاب القبر » . وقول النبي - صلى الله عليه وسلم - في المؤمن : « يفسح له في قبره مد بصره » إلى غير ذلك من النصوص ، فلا يجوز معارضة هذه النصوص
بوهم من القول ، بل الواجب التصديق والإذعان .
ثانيا : أن عذاب القبر على الروح في الأصل ، وليس أمرا محسوسا على البدن ، فلو كان أمرا محسوسا على البدن لم يكن من الإيمان بالغيب ، ولم يكن للإيمان به فائدة ، لكنه من أمور الغيب ، وأحوال البرزخ لا تقاس
بأحوال الدنيا .
ثالثا : أن العذاب ، والنعيم ، وسعة القبر ، وضيقه ، إنما يدركه الميت دون غيره ، والإنسان قد يرى في المنام وهو نائم على فراشه أنه قائم ، وذاهب وراجع ، وضارب ومضروب ، ويرى أنه في مكان ضيق موحش ، أو في
مكان واسع بهيج ، والذي حوله لا يرى ذلك ولا يشعر به .
والواجب على الإنسان في مثل هذه الأمور أن يقول : سمعنا وأطعنا ، وآمنا وصدقنا .
( 157 ) وسئل فضيلته : هل عذاب القبر دائم أو منقطع ؟ .
فأجاب بقوله : أما إن كان الإنسان كافرا - والعياذ بالله - فإنه لا طريق إلى وصول النعيم إليه أبدا ، ويكون عذابه مستمرا .
وأما إن كان عاصيا وهو مؤمن ، فإنه إذا عذب في قبره يعذب بقدر ذنوبه ، وربما يكون عذاب ذنوبه أقل من البرزخ الذي بين موته وقيام الساعة ، وحينئذٍ يكون منقطعا .
( 158 ) وسئل فضيلة الشيخ : هل يخفف عذاب القبر عن المؤمن العاصي ؟ .
فأجاب قائلا : نعم ، قد يخفف ؛ لأن « النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مر بقبرين ، فقال : " إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير ، بلى إنه كبير ؛ أما أحدهما : فكان لا يستبرئ " ، أو قال : " لا
يستتر من البول ، وأما الآخر : فكان يمشي بالنميمة " ، ثم أخذ جريدة رطبة ، فشقها نصفين ، فغرز في كل قبر واحدة ، وقال : " لعله يخفف عنهما ما لم ييبسا » ، وهذا دليل على أنه قد يخفف العذاب ، ولكن ما
مناسبة هاتين الجريدتين لتخفيف العذاب عن هذين المعذبين ؟ .
1 - قيل : لأنهما أي الجريدتين تسبحان ما لم تيبسا ، والتسبيح يخفف من العذاب على الميت ، وقد فرعوا على هذه العلة المستنبطة - التي قد تكون مستبعدة - أنه يسن للإنسان أن يذهب إلى القبور ، ويسبح عندها من
أجل أن يخفف عنها .
2 - وقال بعض العلماء : هذا التعليل ضعيف ؛ لأن الجريدتين تسبحان سواء كانتا رطبتين أم يابستين ؛ لقوله تعالى- { تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ } . وقد سمع تسبيح الحصى بين يدي الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مع أن الحصى يابس ، إذن ما العلة ؟ .
العلة : أن الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ترجى من الله - عز وجل - أن يخفف عنهما من العذاب ما دامت هاتان الجريدتان رطبتين ؛ يعني أن المدة ليست طويلة ، وذلك من أجل التحذير عن فعلهما ؛ لأن
فعلهما كبير ، كما جاء في الرواية : " بلى إنه كبير " ، أحدهما : لا يستبرئ من البول ، وإذا لم يستبرئ من البول صلى بغير طهارة ، والآخر : يمشي بالنميمة ، يفسد بين عباد الله - والعياذ بالله - ويلقي بينهم
العداوة ، والبغضاء ، فالأمر كبير ، وهذا هو الأقرب أنها شفاعة مؤقتة ؛ تحذيرا للأمة لا بخلا من الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بالشفاعة الدائمة .
ونقول استطرادا : إن بعض العلماء - عفا الله عنهم - قالوا : يسن أن يضع الإنسان جريدة رطبة ، أو شجرة ، أو نحوها على القبر ليخفف عنه ، لكن هذا الاستنباط بعيد جدا ، ولا يجوز أن نصنع ذلك لأمور :
أولا : أننا لم يكشف لنا أن هذا الرجل يعذب بخلاف النبي ، - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - .
ثانيا : أننا إذا فعلنا ذلك فقد أسأنا إلى الميت ؛ لأننا ظننا به ظن سوء أنه يعذب ، وما يدرينا فلعله ينعم ، لعل هذا الميت ممن مَنَّ الله عليه بالمغفرة قبل موته ؛ لوجود سبب من أسباب المغفرة الكثيرة ،
فمات وقد عفا رب العباد عنه ، وحينئذ لا يستحق عذابا .
ثالثا : أن هذا الاستنباط مخالف لما كان عليه السلف الصالح الذين هم أعلم الناس بشريعة الله ، فما فعل هذا أحد من الصحابة - رضي الله عنهم - فما بالنا نحن نفعله .
رابعا : أن الله - تعالى - قد فتح لنا ما هو خير منه ، « فكان النبي - عليه الصلاة والسلام - إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه ، وقال : " استغفروا لأخيكم واسألوا له التثبيت فإنه الآن يسأل » .
( 159 ) وسئل فضيلته : هل عذاب القبر من أمور الغيب ، أو من أمور الشهادة ؟ .
فأجاب قائلا : عذاب القبر من أمور الغيب ، وكم من إنسان في هذه المقابر يعذب ونحن لا نشعر به ، وكم جار له منعم مفتوح له باب إلى الجنة ، ونحن لا نشعر به ، فما تحت القبور لا يعلمه إلا علام الغيوب ، فشأن
عذاب القبر من أمور الغيب ، ولولا الوحي الذي جاء به النبي - عليه الصلاة والسلام - ما علمنا عنه شيئا ، ولهذا لما دخلت امرأة يهودية إلى عائشة ، وأخبرتها أن الميت يعذب في قبره فزعت ، حتى جاء النبي -
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وأخبرته ، وأقر ذلك عليه الصلاة والسلام ، ولكن قد يطلع الله - تعالى - عليه من شاء من عباده ، مثل ما أطلع نبيه - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - على الرجلين
اللذين يعذبان ؛ أحدهما : يمشي بالنميمة ، والآخر : لا يستنزه من البول .
والحكمة من جعله من أمور الغيب هي :
أولا : أن الله - سبحانه وتعالى - أرحم الراحمين ، فلو كنا نطلع على عذاب القبور لتنكد عيشنا ؛ لأن الإنسان إذا أطلع على أن أباه ، أو أخاه ، أو ابنه ، أو زوجه ، أو قريبه يعذب في القبر ، ولا يستطيع فكاكه
، فإنه يقلق ولا يستريح ، وهذه من نعمة الله -سبحانه - .
ثانيا : أنه فضيحة للميت ، فلو كان هذا الميت قد ستر الله عليه ، ولم نعلم عن ذنوبه بينه وبين ربه - عز وجل- ثم مات ، وأطلعنا الله على عذابه ، صار في ذلك فضيحة عظيمة له ففي ستره رحمة من الله بالميت
.
ثالثا : أنه قد يصعب على الإنسان دفن الميت ، كما جاء عن النبي - عليه الصلاة والسلام - « لولا ألا تدافنوا لسألت الله أن يسمعكم من عذاب القبر » . ففيه أن الدفن ربما يصعب ، ويشق ، ولا ينقاد الناس لذلك ،
وإن كان من يستحق عذاب القبر عذب ، ولو على سطح الأرض ، لكن قد يتوهم الناس أن العذاب لا يكون إلا في حال الدفن فلا يدفن بعضهم بعضا .
رابعا : أنه لو كان ظاهرا لم يكن للإيمان به مزية ؛ لأنه يكون مشاهدا لا يمكن إنكاره ، ثم إنه قد يحمل الناس على أن يؤمنوا كلهم ؛ لقوله تعالى : { فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ
وَحْدَهُ } ، فإذا رأى الناس هؤلاء المدفونين وسمعوهم يتصارخون آمنوا ، وما كفر أحد ؛ لأنه أيقن بالعذاب ، ورآه رأي العين ، فكأنه نزل به ، وحكم الله - سبحانه وتعالى - عظيمة ، والإنسان المؤمن حقيقة هو
الذي يجزم بخبر الله أكثر مما يجزم بما شاهده بعينه ؛ لأن خبر الله - عز وجل - لا يتطرق إليه احتمال الوهم ولا الكذب ، وما تراه بعينيك يمكن أن تتوهم فيه ، فكم من إنسان شهد أنه رأى الهلال ، وإذا هي نجمة ،
وكم من إنسان شهد أنه رأى الهلال وإذا هي شعرة بيضاء على حاجبه وهذا وهم ، وكم من إنسان يرى شبحا ، ويقول : هذا إنسان مقبل ، وإذا هو جذع نخلة ، وكم من إنسان يرى الساكن متحركا والمتحرك ساكنا ، لكن خبر
الله لا يتطرق إليه الاحتمال أبدا .
نسأل الله لنا ولكم الثبات ، فخبر الله بهذه الأمور أقوى من المشاهدة ، مع ما في الستر من المصالح العظيمة للخلق .
( 160 ) وسئل فضيلته : هل سؤال الميت في قبره حقيقي ، وأنه يجلس في قبره ويناقش ؟ .
فأجاب فضيلته بقوله : سؤال الميت في قبره حقيقي بلا شك ، والإنسان في قبره يجلس ، ويناقش ويسأل .
فإن قال قائل : إن القبر ضيق فكيف يجلس ؟ !
فالجواب : أولا : أن الواجب على المؤمن في الأمور الغيبية أن يقبل ويصدق ،
ولا يسأل كيف ؟ ولم ؟ ؛ لأنه لا يسأل عن كيف ولم إلا من شك ، وأما من آمن وانشرح صدره لأخبار الله ورسوله فيسلم ، ويقول : الل
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة نيار (149,750 نقاط)
لجنه او نار
نعيم او جحيم
سعيد او شقى
...