أقول لك عزيزي جياش بشكل موضوعي
إن أردت الكتاب لتؤمن به فلقد أخطأت خطئا عظيما أما إذا أردته لتبين بهتانه فجزاك الله خيرا أما إذا أردت تصفحه فأنصحك بعدم ذالك لأنه فتنة
أم عن مكان وجوده فهو منتشر على صفحات الإنترنيت, ومن يقول عنه قرآن محرفا فقد اخطأ لأن رب الكعبة تكفل بالقرآن و بحمايته وليست هذه سو هرطقة جديدة
ستزول مع مرور الأيام و سأقول لك شيئا: " لن يبلث هذا الكتبا أن يولد إلى أن يندثر" و ذالك لأن العالم لن يجتمع ككتلة واحدة أبدا
أما عن صانع الكتبا فأقول له :
"تبت يدا أبي لهب وتب, ما اغنى عنه ماله وما كسب, سيصلى نار ذات لهب, ومرأته حمالة الحطب, في جيدها حبل من مسد"
صدق الله العظيم