السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل شرب الزنجبيل مع الليمون يقلل من دهون البطن ؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 11، 2015 في تصنيف الجمال والموضة بواسطة رامي (161,250 نقاط)

3 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة اسماعيل رمضان (154,520 نقاط)
 
أفضل إجابة
السلام عليكم
في البداية أود أن أقول أن لزنجبيل فوائد عديدة لاتعد ولاتحصى وقد ذكر في القران الكريم يفيد عصير الليمون مع الزنجبيل الدافئ في تخفيف آلام الحلق والتهابات اللوزتين، حيث يستخدم عصير الليمون غرغرة عدة
مرات في اليوم، ويطرد البلغم إذا شرب العصير على الريق.
وأود أن أسرد لك بعض الوصفات المنقوله من النت مع تجريبها تقريبا 65%
* اليوم جآيبتلكم طريقه مع الاستمرار عليهآ رآح تختفي الكرش..
اللي هيه منقوع الليمون والزنجبيل ..
تؤخذ منه كآسه على الريق ورآح تلاحظي الفرق ...
الليمون يقطع صغير ويقطع الزنجبيل صغير ويوضع عليه مقدار كآفي من المآء
* الزنجبيل مع الليمون والزنجبيل مع القرفة الاثنين مشروبات تساعد على زيادة حرق الدهون في الجسم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
طبعا لـــــــــــــــــــيــــــــــــــة
الزنجبيل يعزز مناعة الجسم ويخفف مشكلات الجهازين التنفسي والهضمي
«الرائحة العطرية النفاذة، مع الطعم اللاذع اللذيذ، تعطيني نكهة فريدة ومفعمة بالدفء والنشاط». هذا ما وصف به أحدهم حرصه في ليالي الشتاء الباردة على تناول كوب من الحليب الساخن الممزوج برحيق جذور الزنجبيل
Ginger، أو شربه لقدح من الشاي المعزز برحيق جذور الزنجبيل المطحونة.
ولئن كان جُلّ اهتمام البعض هو ابتغاء الاستمتاع بتلك النكهة العالية في مشروبات أمسيات شهور البرد، فإن الدراسات والبحوث الطبية تضيف إلى معلوماتنا المزيد من الفوائد الصحية التي نجنيها بإضافتنا للزنجبيل،
أثناء طهي أصناف متعددة من أطباق الأطعمة أو خلال إعداد المشروبات الدافئة والباردة.
وتتحدث مراكز البحث العلمي في الولايات المتحدة وأوروبا وآسيا عن جوانب متعددة للتفاعلات الصحية داخل الجسم، التي تقوم بها المركبات الكيميائية المتعددة الموجودة داخل جذور الزنجبيل. وهي ما تشمل عموما
أربعة جوانب رئيسية: الأول، يتعلق بالتأثيرات المخففة لاضطرابات الجهاز الهضمي في الحالات المختلفة. والثاني، يتعلق بالتأثيرات على تخفيف حدة نشاط تفاعلات الالتهابات. والثالث، يتحدث عن تأثيرات الزنجبيل
على الأورام السرطانية، وخاصة في المبايض والقولون. والرابع، وهو الأشهر، يتحدث عن رفع مستوى جهاز مناعة الجسم في نزلات البرد وغيرها وتخفيف أعراض الجهاز التنفسي حال حول (إصابته) الالتهابات الميكروبية
فيه.
وعلى الرغم من أن هناك بحوثا ودراسات كثيرة حول فوائد الزنجبيل، ولا يُمكن إهمال نتائجها بحال، فالملاحظ أن تلك الدراسات الطبية لا تزال تحتاج إلى مزيد من العمق في البحث وفي استخلاص النتائج، إذا ما أردنا
أن ننظر إلى الزنجبيل كـ«دواء» لعلاج أمراض معينة. أما إذا أردنا أن نستمتع بطعمه ونكهته اللذيذة، وأن نحس بالتأثيرات الصحية الإيجابية العامة في جوانب شتى، فإن الزنجبيل بلا شك أحد المنتجات النباتية التي
ينصح بالحرص على تناول كميات قليلة منها بشكل يومي.
* مركبات كيميائية فاعلة
* واللافت أنه وفق المعايير المعتادة للناس في النظر إلى مكونات المنتجات الغذائية، لا يحتوي الزنجبيل على كثير من المعادن أو الفيتامينات أو السكريات أو البروتينات أو الدهون. ذلك أن التحليل الكيميائي
لمقدار من جذور الزنجبيل الطازجة يبلغ نحو 28 غراما، يشير إلى أنها تحتوي على نحو 20 سعرا حراريا (كالوري) من الطاقة، وعلى كميات بسيطة من معادن البوتاسيوم والمنغنيز والنحاس وفيتامين بي-6، أي بكميات لا
تتجاوز حاجة الجسم اليومية بنسبة 3 في المائة.
لكن السر في الفوائد الصحية للزنجبيل، هو في تلك المجموعة الخاصة من المركبات الكيميائية المختلفة، منها زيوت طيّارة، ومنها مركبات لاذعة pungent غير طيّارة nonvolatile.
والطعم اللاذع المميز للزنجبيل هو نتيجة لاحتواء الجذور على مزيج من مشتقات مواد «فينيل بروبانويد» phenylpropanoid-derived، مثل مركب «زينغيرون» zingerone، ومركبات «شوغول» shogaols، ومركبات «جينجيرول»
gingerols.
هذه المركبات توجد بنسب عالية، مقارنة بالمنتجات النباتية الأخرى، لتشكل نحو 4 في المائة من وزن كمية معينة من جذور الزنجبيل الطازجة. ومن المهم ملاحظة أن نسبة وجود هذه المواد تزداد في الزنجبيل خلال
عمليات طهي جذوره. وبالمقارنة بين هذه المركبات الثلاث، يعتبر مركب «زينغيرون» أقلها تسببا في الطعم اللاذع، وأكثرها تسببا في الطعم الحلو الحارق spicy-sweet. وهذا المركب بالذات لديه خصائص القدرة على
القضاء على البكتيريا المتسببة في نزلات الإسهال.
وفي المقابل تعمل مركبات «جينجيرول» على زيادة نشاط حركة المعدة والأمعاء. وأيضا على تنشيط الغدد اللعابية لإفراز اللعاب، مما يسهل عمليات بلع الطعام. كما أن لها تأثيرات صحية في تخفيف الشعور بالألم
analgesic، وفي تخفيف حرارة الجسم antipyretic، إضافة إلى قدرة القضاء على البكتيريا. كما أثبتت نتائج دراسات المختبرات على الحيوانات التي أجريت في معامل جامعة ميتشغن في الولايات المتحدة، أن لهذه المادة
الكيميائية تأثيرا فاعلا في القضاء على الخلايا السرطانية في المبيض.
وتحتوي جذور الزنجبيل أيضا على مجموعات من الزيوت الطيارة، بنسبة نحو 3 في المائة من وزن كمية معينة منها. مثل مركبات «سيسكوايتيربينويد» sesquiterpenoids وغيرها من المواد الكيميائية التي لا تزال محل
الدراسة في الأوساط العلمية للبحث العلمي.
* الزنجبيل وراحة الهضم
* وهناك عدة اضطرابات في الجهاز الهضمي يُمكن لتناول الزنجبيل التخفيف منها أو إزالتها.
* ووفق ما تتبناه الأوساط الطبية في الولايات المتحدة، والذي تمت حوله العديد من الدراسات الطبية الناجحة، فإن الزنجبيل أحد العلاجات المنزلية الفاعلة في تخفيف الشعور بالغثيان والرغبة في القيء. وفي حالات
«دوار غثيان الحركة» motion sickness، الذي يُصيب البعض حال ركوب السيارة أو السفر بالقطار أو بالطائرة أو بالسفن، فإن الزنجبيل يُخفف من معظم الأعراض المصاحبة، مثل الدوار والدوخة والغثيان والقيء والتعرق.
ويقول الباحثون من جامعة ماريلاند ومن مايو كلينك: ثمة عدد من الدراسات الطبية يشير إلى أن الزنجبيل أكثر فاعلية من معظم الأدوية المتوفرة لعلاج حالات «دوار غثيان الحركة». ومن هذه الدراسات ما تم على
مجموعات من البحارة، ومنها ما تم بالمقارنة بين الزنجبيل وكل من عقار درامامين Dramamine وعقار سكوبولامين scopolamine المستخدمين بشكل شائع لمعالجة مثل هذه الحالات. هذا بالإضافة إلى أن الأدوية لها في
الغالب تأثيرات جانبية، بخلاف الزنجبيل الطبيعي.
والتأثير الإيجابي الأقوى، الذي يصنف على أنه يمتلك أقوى الأدلة العلمية، هو تخفيف الزنجبيل من حدة الغثيان الصباحي والقيء لدى الحوامل، وخاصة الأنواع الشديدة منه hyperemesis gravidum. وكانت مجلة «طب
النساء والتواليد» قد عرضت في أبريل (نيسان) 2005 نتائج مراجعة أكثر من ست دراسات طبية أثبتت فاعلية الزنجبيل في تخفيف تلك المشكلة وإزالتها لدى الحوامل. كما أكدت تلك الدراسات التي شملت نحو 700 امرأة
سلامة تناولهن للزنجبيل بكميات قليلة وفاعلة خلال فترة الحمل. وهو ما جعل الكلية الأميركية لأطباء النساء والتوليد، وعددا من المراكز الصحية في الولايات المتحدة، تنصح بتناول الزنجبيل كأحد العلاجات
المنزلية الفاعلة وثابتة الجدوى في تخفيف مشكلة الغثيان والقيء لدى الحوامل. وتحديدا، يشير الباحثون من جامعة ماريلاند إلى أن غراما واحدا من الزنجبيل كاف خلال اليوم لتلك الغاية.
ولا تزال النتائج مشجعة للدراسات الطبية التي بحثت في جدوى تناول مرضى السرطان، الذين يُصيبهم الغثيان بالذات، للزنجبيل، دون القيء، جراء تلقي العلاج بالمواد الكيميائية أو الأشعة لمعالجة السرطان. إلا أن
النتائج العلمية لا تزال غير جازمة بجدوى تناول الزنجبيل قبل العمليات الجراحية لتخفيف الشعور بالغثيان والقيء بُعيد تلقي التخدير الكلي للجسم. ولذا ترى «الوكالة القومية الأميركية للطب التكميلي
والاختياري» NCCAM أن هناك حاجة للمزيد من الدراسات الطبية حول احتمالات جدوى الزنجبيل في هاتين الحالتين.
وهناك جوانب مقترحة لفائدة الزنجبيل في تخفيف ألم المعدة، وفي تسهيل الإخراج وإزالة حالات الإمساك، وفي معالجة الالتهابات الميكروبية المتسببة في الإسهال. وهي في حاجة إلى مزيد من الدراسات العلمية لإثباتها
بشكل جازم، ويوظف الزنجبيل كوسيلة للعلاج المنزلي في هذه الحالات.
* الزنجبيل والأورام السرطانية
* وهذا الجانب لا يزال محل دراسات جادة. وإحدى تلك الدراسات، ما طرح في مؤتمر أبحاث الوقاية من السرطان في فينوكس بأريزونا عام 2003، وهو أن مادة «جينجيرول» الفاعلة في جذور الزنجبيل، هي إحدى المواد التي
لديها قدرة على منع نمو خلايا سرطان القولون لدى الإنسان. واستند هؤلاء الباحثون من جامعة ميناسوتا على دراسة علمية أجروها، ودلت على أن لهذه المادة قدرة على نمو خلايا سرطان القولون لدى الإنسان حينما تحقن
في فئران تتناول هذه المادة، وذلك بالمقارنة مع نمو الأورام السرطانية لدى مجموعة أخرى من فئران حقنت بتلك الخلايا السرطانية، لكن لم تتلق هذه المادة الموجودة في الزنجبيل.
وسبق للدكتورة ربيكا ليو من جامعة ميتشغن أن قدمت نتائج دراستها حول تأثيرات مركبات الزنجبيل على موت خلايا سرطان المبيض، وذلك خلال المؤتمر 97 الرابطة الأميركية للسرطان. وقالت الباحثة آنذاك إن الزنجبيل
يحتوي على: مواد مضادة للأكسدة، ومواد مضادة للالتهابات، ومواد مضادة لنمو الخلايا السرطانية، وكلها تطرح الزنجبيل كوسيلة محتملة الفائدة في هذا الأمر.
وعلى الرغم من توالي عدة دراسات عن هذا الموضوعين، فإننا في حاجة إلى مزيد من الإثباتات العلمية للنصح بتناول الزنجبيل على سبيل الوقاية أو العلاج من حالات سرطان القولون أو حالات سرطان المبيض، أو غيرهما
من الأورام السرطانية. ولكن لا يزال اللافت في الأمر هو المحاولات العلمية الجادة لتناول هذا الموضوع بالبحث.
* الالتهابات والمناعة والزنجبيل
* التأثير المباشر المعروف والثابت علميا للزنجبيل على جهاز مناعة الجسم هو أنه يُثير إنتاج الغدد العرقية لإحدى المواد الكيميائية التي تقاوم الميكروبات. وكان الباحثون الألمان قد لاحظوا أن الزنجبيل يزيد
من إنتاج مادة «ديرميسيدين» der
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة جواد (153,540 نقاط)
نعم يقولون تساعد على زيادة عملية الايض
...