الأكثر , الدين , العالم
الفاتيكان: الاسلام هو الدين الأكثر انتشارا في العالم
لقد حان الوقت لكي يفخر كل المسلمين بأن الإسلام هو أكبر دين في العالم و ذلك بإعتراف الكنيسه
وإليكم أخر إحصائيات عن أكبر عشر أديان في العالم
و إليك نص الاعتراف من الكنيسه في الفاتيكان
الفاتيكان: الإسلام هو الدين الأكثر إنتشاراً في العالم
باعتراف مسؤول في الفاتيكان، لأول مرة في التاريخ يتعدى الإسلام الديانة المسيحية ويكون أكبر ديانة في العالم. وصرّح المسؤول عن ترتيب وإخراج الكتاب السنوي للفاتيكان بأن الإسلام هو ديانة 19.2 بالمئة من
سكان الكرة الأرضية، بينما المسيحية (الرومانية) تحتل 17.4 بالمئة من سكان الكوكب.
ويرجّح المسؤول بأن السبب وراء ذلك هو أن العائلات المسلمة عادة ما تنجب الكثير من الأطفال بينما أعداد أطفال العائلات المسيحية تقل وتقل.
ويمكن إيجاد نص الخبر باللغة الإنجليزية من موقع يديوعوت أحرونوت الصهيوني على الإنترنت:
http://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-3525503,00.html
منقول من منتدا شبكة فلسطين للحوار
المصادرwww.adherents.com/religionshttp://www.ynetnews.com/articles/0,7340,L-3525503,00.html
فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو الدين الأول من حيث العدد على مستوى العالم، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة، بل هي أرقام حقيقية لا ريب فيها. هذه الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه
الإحصائيام
نتحدث فيما يلي عن معجزة نبوية مذهلة، يخبرنا من خلالها النبي الكريم صلى الله عليه وسلم عن الانتشار السريع للإسلام، وأن هذا الدين سوف يغطي جميع أجزاء الكرة الأرضية، وهذا ما سنتعرف عليه من خلال
الإحصائيات الحديثة حول أعداد المسلمين في جميع دول العالم.
الإسلام بين الماضي والحاضر
لقد بدأ الإسلام قبل 1400 سنة برجل واحد هو سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم( وفي الحقيقة بدأ من أول الخليقة)، وأصبح عدد المسلمين اليوم أكثر من ألف وأربع مئة مليون مسلم!! فما هو سرّ هذا الانتشار المذهل،
وماذا تقول الإحصائيات العالمية عن أعداد المسلمين اليوم في العالم؟
يوجد اليوم أكثر من 4200 ديانة في العالم! (1) وتدل الإحصائيات على أن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً بين جميع الأديان في العالم! ففي عام 1999 بلغ عدد المسلمين في العالم 1200 مليون مسلم (2).
إن الإسلام ينتشر اليوم في جميع قارات العالم، فقد بلغ عدد المسلمين في عام 1997 في القارات الست (3):
في آسيا 780 مليون.
في أفريقيا 308 مليون.
في أوروبا 32 مليون.
في أمريكا 7 مليون.
في أستراليا 385 ألف.
تطور نسبة المسلمين في العالم
كان عدد المسلمين في العالم عام 1900 أقل من نصف عدد المسيحيين، ولكن في عام 2025 سوف يصبح عدد المسلمين أكبر من عدد المسيحيين بسبب النمو الكبير للديانة الإسلامية (4).
ففي عام 1900 بلغت نسبة المسلمين في العالم 12.4 % ، أما المسيحية فقد بلغت نسبتها 26.9 % .
وفي عام 1980 بلغت نسبة المسلمين في العالم 16.5 % ، أما المسيحية فقد بلغت نسبتها 30 % .
وفي عام 2000 بلغت نسبة المسلمين في العالم 19.2 % ، أما المسيحية فقد بلغت نسبتها 29.9 % .
أما في عام 2025 سوف تبلغ نسبة المسلمين في العالم 30 % ، أما المسيحية فستكون نسبتها 25 % .
من هنا نستنتج أن الإسلام ينمو كل سنة بنسبة 2.9 بالمئة، وهذه أعلى نسبة للنمو في العالم! (5).
كيف تحدث النبي الكريم عن هذا الأمر؟
هنالك معجزة نبوية مذهلة تحدث من خلالها الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام وبين أن الإسلام سينتشر في جميع أجزاء الأرض. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: (سيبلغ هذا الأمر – أي الإسلام - ما بلغ الليل
والنهار).
ومعنى ذلك أن كل منطقة من الأرض يصلها الليل والنهار سوف يبلغها الإسلام، وهذا ما حدث فعلاً لأن جميع الدول اليوم فيها مسلمون.
وإذا تذكرنا بأن هذا الحديث قد نطق به النبي الكريم في مرحلة ضعف المسلمين وقلة عددهم، في ظروف لم يكن أحد يتوقع أن الإسلام سينتشر في بقاع الأرض كافة ندرك عندها عظمة المعجزة. لقد جاء هذا الحديث الشريف
ليواسي المؤمنين على ضعفهم وقلة عددهم، ولو أن محمداً صلى الله عليه وسلم لم يكن رسولاً من عند الله لما تجرّأ أن يخبر أصحابه بأن الإسلام سينتشر في كافة أنحاء الأرض، إذ كيف يضمن ذلك؟
ولكن الله تعالى الذي يعلم الغيب هو الذي أخبره بهذه الحقيقة ليحدث بها أصحابه قبل ألف وأربع مئة سنة، ولتكون بشرى نصر بالنسبة إليهم، ولتكون دليلاً على نبوّته في هذا العصر!
ومن دلائل هذه المعجزة أن النبي الكريم قرن بين انتشار الإسلام وبين الليل والنهار، وهذه المقارنة دقيقة وصحيحة. فكما أن الليل والنهار يبلغ كل نقطة من نقاط الكرة الأرضية، كذلك فإن الإسلام قد بلغ كل نقطة
على سطح الأرض، وهذا ما لا يمكن تخيله في ذلك الزمن.
مع ملاحظة أنه لم يكن أحد يعلم حدود الليل والنهار، ولم يكن أحد يعلم أن الأرض كروية، ولم يكن أحد يتوقع أن الإسلام سينتشر في جميع دول العالم. ولذلك يمكن القول بأن هذا الحديث يمثل معجزة علمية للنبي
الكريم صلى الله عليه وسلم.
كيف تحدث القرآن عن هذا الأمر؟
يقول تعالى: (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ
عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) [الصف: 8-9]. وتأمل معي كلمة (لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ)، ألا تدل على أن الإسلام سيكون الديانة الأولى في العالم؟ وهذا ما سيحدث قريباً إن
شاء الله تعالى.
فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هو الدين الأول من حيث العدد على مستوى العالم، وهذا الكلام ليس فيه مبالغة، بل هي أرقام حقيقية لا ريب فيها. هذه الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه
الإحصائيا
ملاحظة: بس يا جماعة لو نفك أنفسنا نحن المسلمين من التصنيفات العمياء ( أحيانا) هذا علماني وهذا شيعي كافر وهذا صوفي مشرك, وهذا وهابي ارهابي وهذا وهذا , ونجعل الله سبحانه يحاسب كل انسان على عمله ونيته.
ونحترم بعضنا بعضا ولا نخرج أحدا شهد بالشهادة من دائرة الاسلام, ونعذر ونتحاور مع مخالفيننا في المذهب بالحكمة وليس بالسب والقدح والتجريح, ونجتمع غلى ما اتفقنا عليه. ونعذر بعض بعضا فيما اختلفنا فيه عن
اجتهاد في النص, ولنعلم أن الدين أو الحقيقة ليست حكرا على مذهب دون الاخر, بل باتباع البرهان والدليل الصحيح والعقل الصريح.
منتديات بني بحير بلقرن - المواضيع العامة
منقول