أهذا كل ما أؤتيت به
قصيدة من صاخب من
حبط فرط أهبل ..
أهذا كل ما برعت يداك
تحاكي ميتا
في قبره بغيظ كبت المعول ..
أما دريت أما سمعت
في الشام ذاك
صعلوقكم قد بات
تحت الأرجل ..
كفاك هذوا و ابتسم
لو أن مهديا يبات قم
لما عجت بطهران
لفيط و مسمل ..
لو أدركت بعضا
من بعض اصبعي
فبعض النقاط عن حروفي تعتلي ..
لا تجادل في سيادة سيد
بل و ناظر خادما فجعا لقيطا
قامت عليه الازبل ..
الغيظ منكم
لشرف يقطن بيتنا
يا ابناء ليلة من متعة
موتو بغيظ الملاطم
ما للقيط بمنزل ..
أموي الهوى أموي أنا
كفاكي ذلا أمويها
هي الشام عنها لا تسأل ..
الله أكبر على من طغى و تجبر ..