السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هو مرض إنفصام الشخصيه؟ وماهي أسبابه؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة زيدون (157,330 نقاط)
....

41 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة رشا (156,930 نقاط)
هذا مرض تعانين منه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
مرض عقلي يتميز باضطراب في التفكير والوجدان والسلوك وأحيانا الإدراك، ويؤدي إذا لم يعالج في بادئ الأمر إلي تدهور في المستوي السلوكي والاجتماعي كما يفقد الفرد
شخصيته وبالتالي يصبح في معزل عن العالم الحقيقي.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة إبراهيم (150,220 نقاط)
مرض الانفصام ينقسم في الدرجة الاولى بالاظطرابات في التفكير وينعكس في السلوك ويؤثر على قدرة المخ باستقبال بعد الاحاسيس والمشاعر وتفسيرها يكون لمريض الانفصام
فهم خاص للاشاء ويستقبل مايقال له بطريقته الخاصة مما يؤدي الى صعوبة فهمها وياثر على المريض في التفكير والحديث
المريض دائما يعاني من عدم القدرة على التركيز والشعور بالاحباط والارتباك والتوتر والاحساس بالاجهاد مع قلة الحركة وهذه تكون اعراض بداية مرض الانفصام
وهذا المرض يصيب الشباب مابين 14 سنة و26 سنة ممكن تمر سنوات ولاتظهر الاعراض المرض تبدا الاصابة في مرحلة المراهقة
اسباب مرض الانفصام
حتى الان لاتوجد اسباب معروفة انما هناك عوامل كثيرة قد تكون ذات اثر في سبب المرض منها الوراثة تلعب دورا كبيرا ومهما في نقل المرض نعلم بانه لايورث وانما الاستعداد بالاصابة هي التي تورث
هناك عضوية في تغيرات تركيب الدماغ او اختلال وظائف بعض الاجزاء في الدماغ
سبب مرض الانفصام منها وجود علاقة مظطربة بين الرضيع والام
لكن في الواقع مرض الانفصام له 3 عوامل
شخصية ==== ونفسية ==== واجتماعية
اعتقادا انها تعود للعامل وراثي ويصبح لدى الشخص استعدادا للوصول وراثي لهذا المرض
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
الفصام من اكثر الأمراض إعاقة للشباب
الفصام مرض عقلي يتميز باضطراب في التفكير والوجدان والسلوك وأحيانا الإدراك، ويؤدي إذا لم يعالج في بادئ الأمر إلي تدهور في المستوي السلوكي والاجتماعي كما يفقد الفرد شخصيته وبالتالي يصبح في معزل عن
العالم الحقيقي.
ويعتبر مرض الفصام من اخطر الأمراض العقلية التي تصيب الإنسان وتسبب له المشاكل التى تبعده عن أهله وأصدقائه وتدفعه إلي العزلة والانطواء على ذاته ليسبح في أحلام خيالية لا تمت إلى الواقع بصلة , وليس فقط
المرضى ولكن كذلك أسرهم وأصدقائهم يتأثرون بسبب المرض كلا بطريقة ما ، ومعاناتهم لا تقاس حيث يعانى 10-13 % من أسر مرضى الفصام من مشاكل واضطرابات وجدانية ومعاناة اقتصادية ومادية بسبب أن أبنائهم لا
يستطيعون الاعتماد على الذات وتحمل أعباء حياتهم ويظلون معتمدين على أسرهم لمدد طويلة أو مدى الحياة. وكذلك يتأثر المجتمع اقتصاديا واجتماعيا على المدى الواسع… ويكوّن مرض الفصام 10% من نسبة المعاقين في
المجتمع وثلث عدد المشردين بدون مأوى.
ما هي أسباب الفصام ؟؟؟
حتى الآن لا نستطيع أن نعرف بدقة سبب أو أسباب الفصام ولكن البحث يتقدم بسرعة في هذا المجال والباحثين حاليا يتفقون على أن أجزاء كثيرة من المتاهة المتعلقة بالمرض أصبحت معروفة وواضحة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
هو مرض يصيب المراهقين اكتر شي و المريض به يجد صعوبة كبيرة في التفريق بين الواقع و الخيال و يسمع اصوات و يرى أشياء لا وجود لها و هو ليس ازدواج للشخصية كما يظن
البعض !
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 26، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
انفصام الشخصية (اسبابه - اعراضه - وطرق علاجه)انفصام الشخصية أو “السيزوفرنيا” , هو أحد الأمراض النفسية * العصبية التي يؤدي تفاقمها الى نتائج خطيرة قد تصل الى
حد إقدام المريض على الانتحار. علاج هذا المرض ممكن ومتوفر, المهم التنبه لأعراضه وعدم التردد في طلب مساعدة الطبيب المختص, وإحاطة المريض بأقصى درجات الاهتمام والرعاية.في العام 1911 استعمل بلولر عبارة
انفصام الشخصية للدلالة على هذا المرض الذي سبق أن سماه كربلي في أواخر القرن التاسع عشر “الخرف المبكّر”.تستند التسمية الأخيرة الى واقع التطوّر الطبيعي للمرض, حيث أنه في غياب العلاج, يؤدي الى تراجع
القدرات العقلية للمريض وصولاً الى “الخرف” في سن مبكرة نسبياً.أما تسمية بلولر فجاءت انطلاقاً مما يعانيه المريض من تفكك في شخصيته واختلال في تفكيره وإدراكه وسلوكه...ما هو انفصام الشخصية وما هي أسبابه
وأعراضه وكيف يتم علاجه؟ أسئلة نجيب عنها في هذا التحقيق الذي يتضمن مقابلة مع الطبيبة النفسية جوسلين عازار, الى شهادتين أدلت بهما سيدتان في عائلة كل منهما مريض يعاني من انفصام الشخصية.أعراض المرضالمريض
المصاب بانفصام الشخصية هو شخص لا يتحمل ضغط الواقع ولا يستطيع مواجهة الحاضر, لذلك فهو ينسج عالماً خاصاً به يخترعه لنفسه ويعيش فيه منطوياً, عاجزاً عن التمييز بين الواقع والخيال. هذا ما أكدته الدكتورة
جوسلين عازار التي أضافت أنّ لانفصام الشخصية أعراضاً عدة تظهر كالآتي:● الهذيان: وهو الاعتقاد الخاطئ بوجود أمور غير موجودة فعلاً وغير واقعية. من الأمثلة على ذلك اعتقاد المريض بأن ثمة مؤامرة تحاك ضده أو
بأنّ زوجته تخونه.● الهلوسة: وهي الإحساس بواسطة واحدة أو أكثر من الحواس الخمس, بوجود أشياء غير موجودة أصلاً, مثل سماع أصوات, رؤية أشخاص أو أشباح... ويرافق ذلك عدم ترابط الأفكار وبالتالي عدم وضوح في
الكلام الذي ينطق به المريض.● اضطراب الحركة: ويتجلى من خلال زيادة الحركة الى درجة الهيجان, أو نقصانها الى درجة الجمود.ولانفصام الشخصية عوارض أخرى هامة تتجلى في البرودة العاطفية, الإنطواء على النفس,
فقدان المتعة, اللاإرادة واللامنطق.الى ذلك ينزوي المريض وينغلق على ذاته, وتصبح تصرّفاته غريبة, فينقطع الحوار بينه وبين الآخرين ويبقى في عالمه الخاص لا يستطيع التأقلم مع الواقع, ويعاني من قلق عظيم قد
يدفعه الى الانتحار.أسباب المرض وتطوّرهدلت كل الدراسات والأبحاث على وجود عامل وراثي أكيد وراء هذا المرض النفسي المزمن, إضافة الى العوامل الأخرى الناتجة عن الظروف العائلية, التربوية, الاجتماعية
والعاطفية...يظهر مرض الفصام ابتداءً من أواخر مرحلة المراهقة, على أثر ضغط نفسي أو عاطفي أو اجتماعي... ويكون ظهوره إما في شكل مفاجئ من خلال أفكار هذيانية وهلوسات, وإما في شكل تدريجي, بحيث تصبح تصرفات
الشخص غريبة, فينطوي على نفسه ويتراجع مستوى انتاجيته الدراسي أو المهني. الى ذلك تبدو على المريض مظاهر البرودة العاطفية واللامبالاة تجاه أفراد عائلته ومعارفه.يعيش المصاب بالفصام في عالمه الخاص, عازلاً
نفسه عن محيطه العائلي والاجتماعي, غير مدرك وآبه لما يحصل من حوله, يحادث نفسه والأصوات التي يخال أنه يسمعها, كما أنه يهمل نظافته الشخصية ويطلق العنان لأفكاره غير الواقعية أو تأملاته الروحية؛ ومع مرور
الزمن تتراجع قدراته الفكرية.وقد يتخلل هذا التطوّر الطبيعي نزعة المريض الى الإدمان بكل أنواعه.أخيراً, قد يلجأ الشخص المريض الى الانتحار, في أي من مراحل مرضه, كي يتخلص من معاناته النفسية, خصوصاً إذا
ترافقت الأعراض الذهانية مع القلق والاكتئاب.كيفية التصرف حيال المريضتختلف الاحتياطات حسب نوع الأعراض التي تظهر على المريض وتبعاً لدرجة تفاقم المرض.فإذا كانت هذه الأعراض مقتصرة على القلق والتوتر, من
المهم جداً الإحاطة بالمريض ورعايته وطمأنته من قبل العائلة أو الأشخاص المحيطين به, والتنبه الى أهمية عدم معاملته بسلبية ومخاصمته. ولكن عندما تكون العوارض متفاقمة وقوية, فإدخاله المستشفى على الفور يصبح
أمراً ضرورياً, إذ يمكن أن يكون المريض مصدر خطر لنفسه وللمحيطين به.وحول العلاج تقول الدكتورة عازار: انطلاقاً من واقع طبيعة مرض الفصام الوراثية, ومن استحالة شفائه نهائياً, فإن العلاج ينبغي أن يكون
دائماً ومرفقاً بالرعاية المستمرة للمريض.وتضيف: حين نتكلم عن وجود عامل وراثي في أي مرض, تكون الإضطرابات البيولوجية من صلب المعادلة المرضية, وبالتالي تكون الأفضلية للعلاج بالأدوية. وتجدر الإشارة الى أن
المصاب بالفصام يكون غير مدرك لوضعه, وبالتالي فهو لن يطلب المعالجة من تلقاء نفسه. لذلك تقع مسؤولية علاجه على أهله, وفي حال غيابهم على محيطه.والإحاطة بالمريض ضرورة قصوى, ويجب الإيحاء له بالثقة وبأننا
لن نتخلى عنه. فردات الفعل السلبية تجاهه تشعره بالتخلي, ويصبح منطوياً وفي بعض الأحيان عدوانياً, إذاً الخطوة الأولى هي في إخراجه من عزلته.اليوم, بفضل الأدوية الحديثة والفعّالة, أصبحت معالجة المريض
ممكنة في منزله وضمن عائلته, إلا في الحالات التي يكون فيها هائجاً أو عدوانياً.ومن أجل إعطاء العلاج فرصة نجاح أكبر, من المهم التوجه الى الطبيب المختص في أول مراحل المرض كما من المستحسن التعاون معه وذلك
من خلال الإلتزام بإعطاء المريض دواءه بانتظام ومن دون انقطاع حتى لو تحسنت حالته كلياً, والا تعرض المريض للانتكاسة مع ما يرافق ذلك من مخاطر ومضاعفات.كما أنه لا يجوز إعطاء المريض الدواء من دون علمه إذا
كان يرفض تناوله.وترى الدكتورة عازار أنه في بعض الأحيان يجب إعطاء المريض فكرة عن مرضه ليتجاوب مع العلاج. لكن في الحالات الصعبة وحين يرفض العلاج لا بد من اللجوء الى الحقن في العضل.شهادتان● تقول سيدة
يعاني زوجها من مرض انفصام الشخصية:“ظهـر المرض عند زوجـي منذ نحو 5 سنوات. كان يقــول أن أحداً ما يريـد قتـله ويشعــر أيضاً بأنه غير مرغـوب فيه. حـاول الانتحار مرتين, على الأثـر أدخلناه المستشـفى.
هنـاك لم يعد يعـرف أحـداً سواي, وأصبـح منطويـاً على نفـسه يخاف من الجمـيع ويرفـض تنـاول الطعـام والـدواء, فاعتــمد الأطـباء معالجـته بالحـقن”.وتضيف السيدة: “قبل أن يتضح مرضه, كانت تظهر عليه عوارض
عدّة كالتمتمة بكلام غير مفهوم والإشارات الغريبة التي يرسمها بيديه. الآن, لا يفكر إلا بأشياء وأمور تعنيه شخصياً, حتى ما يتعلق بالبيت والعائلة لا يهتم له.أوصانا طبيبه بعدم الضغط عليه وبتأمين أجواء
إيجابية له وإحاطته بالحب والرعاية, والمثابرة على العلاج وأخذ الدواء بشكل منتظم ومتواصل”. وتنهي أخيراً بالقول: “هو لا يستطيع أن يكون في عالمنا ولكن نحن يمكن أن نكون في عالمه...”.● الشهادة الثانية قصة
مراهقة ترويها والدتها قائلة:“إبنتي في الخامسة عشرة, كانت تعاني من صعوبات دراسية, ظننّا أنها لا تقوم بالجهود اللازمة وتصرّفنا معها على هذا الأساس. في ما بعد, تفاقمت حالتها بحيث باتت تصرفاتها غريبة.
وبدأت تهلوس وتعاني من القلق وتتفوه بكلام غير مفهوم.. عندها قررنا عرضها على الطبيب.العلاج بالأدوية والحقن خفف من معاناتها وهي تتابع حياتها بشكل طبيعي وتواظب على العلاج النفسي الذي ساعدها لاستعادة
ثقتها بنفسها والانخراط في المجتمع. كما أن الطبيب يساعدنا أيضاً على فهمها وكيفية وضعها في مناخ سليم يؤمن لها الطمأنينة والراحة”.اجتهاد وملاحظة جديدة بالاهتمامبينت دراسة أن حجم التجويف الأنفي عند
الرجال المصابين بالفصام أصغر من حجم التجويف الأنفي للرجال العاديين، الأمر الذي يعتبر علامة على أن الفصام ينشأ عن خلل في نمو الأعصاب خلال فترة نمو الجنين. إن تَخلّق وتطوّر جهاز الشم olfactory
structures يصاحب ويشترك مع تَخلّق أو تطوّر سقف الحلق مع الجزء البطني للفص الأمامي ventralforebrain من الدماغ في فترة نمو الجنين. وقد لوحظ سابقا أن جهاز الشم العصبي لدى مرضى الانفصام مصاب بقصور تشريحي
ووظيفي. وفي حالة وجود شذوذ خِلقي في التجويف ألأنفي لدى مرضى الفصام، يعتبر مؤشر نوعي على أن الفصام يرجع إلى خلل في نمو أعصاب المنطقة خلال فترة نمو الجنين. لهذا، أجرى الباحثون قياسا لحجم التجويف الخلفي
للأنف لـ 40 مريضا بالانفصام مقارنة بما لدى 20 رجلا عاديا، فتبين أن الحجم الخلفي للأنف لدى المصابين بالفصام، أصغر من الحجم الخلفي للأنف لدى الأشخاص العاديين. بينما لم يكن هناك اختلاف في الحجم الأمامي
للأنف بين المجموعتين. من هذا البحث، يمكن أن يعكس صغر الحجم الخلفي للتجويف ألأنفي وجود شذوذ خِلْقي جنيني قد يشمل تطور تخليق الوجه والدماغ. تؤكد نتائج هذا البحث العلمي وجود خلل مبكر في تطور الجنين في
الذكور المصابين بالفصام، وقد يدل على إصابة جينية أو بيئية مبكرة تترك الإنسان معرضاً لمرض الانفصام لاحقا.وعلى افتراض أن نتائج هذه الدراسة مقبولة، فإن احتمال أن يكون الفصام ناجم عن خلل جيني، وهو ما لا
نستطيع أن نفعل حياله شيئا، بل من المعروف أن الوراثة والاستعداد الوراثي غير كافية لتوريث المرض، لكن هناك عوامل محفزة للعامل الوراثي مثل التعرض لعامل بيئي ما، ولهذا يمكن افتراض وجود أسباب بيئية مشتركة
في إظهار الفصام، وهو أمر يمكننا العمل على تفادي ما يمكن تفاديه، بأن تهتم المرأة بنفسها قبل الزواج، وقبل الحمل وخلاله، وعليها أن تبتعد عن كل ما هو غير طبيعي قبل وخلال فترة الحمل، وأن تحرص على تناول
الفيتامينات والمعادن، والخضار والفواكه، وتبتعد عن الأطعمة الصناعية، وا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة رمزي (156,260 نقاط)
يخرب بيتك كل يوم والمشرف مثبت لكي سؤال شكلكي مضبطه امورك مع المشرف ايتها البدينه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
وجود اكثر من شخصيع في شخص واحد
المريض يتخيل نفسه عادة كعميل سري او كشخص مهم بالدنيا .
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
هو مرض نفسي يجعل الشخص له وجهين (شخصيتين) أو أكثر ..و هو نتيجة حالة نفسية سئية جداً و حادث قوي أثّر به و خلل بوظائف العقل ..
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة لؤي (151,940 نقاط)
قد يكون اغلبه من المس والبعد عن القران والدين
...