السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هي أسباب التأتأة عن الأطفال؟ وكيف يمكن علاجها؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 20، 2015 في تصنيف علم النفس بواسطة بسام (154,020 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

عند*

42 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
تشمل أسباب التأتأة الجوانب النفسية والاجتماعية كتلك التي تتعلق بالتربية والتنشئة الاجتماعية ، فأساليب التربية التي تعتمد على العقاب الجسدي والإهانة والتوبيخ
كثيراً ما تؤدي إلى إصابة الفرد بآثار نفسية وإحباطات من شأنها أن تعيق عملية الكلام عند الأطفال ، فكثيراً ما يلجأ الآباء إلى إهانة الأبناء أمام الغرباء وتوبيخهم ومعاملتهم دون احترام .
كما أن إهمال الآباء للأبناء ومحاولتهم إسكات أبنائهم عند التحدث أمام الآخرين يؤدي في النهاية إلى خلق رواسب نفسية سلبية ، تعمل على زعزعة الثقة بالنفس لدى الطفل مما يجعله يشك في قدرته على التحدث بشكل
صحيح أمام الآخرين . كما أن هناك أسباب تشريحية عضوية كأن يعاني الشخص المصاب من خلل واضح في أعضاء الكلام أو يصاب بهذه المشكلة نتيجة لأصابة الجهاز العصبي المركزي بتلف في أثناء أو بعد الولادة ، ويعتقد
بعض علماء النفس أن هذا السلوك بدأ إرادياً وأصبح بعد ذلك لاإرادياً.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة داود (149,400 نقاط)
وما هي التأتأة ؟؟؟؟؟؟؟
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 10، 2015 بواسطة يامن (155,700 نقاط)
تشمل أسباب التأتأة الجوانب النفسية والاجتماعية كتلك التي تتعلق بالتربية والتنشئة الاجتماعية ، فأساليب التربية التي تعتمد على العقاب الجسدي والإهانة والتوبيخ
كثيراً ما تؤدي إلى إصابة الفرد بآثار نفسية وإحباطات من شأنها أن تعيق عملية الكلام عند الأطفال ، فكثيراً ما يلجأ الآباء إلى إهانة الأبناء أمام الغرباء وتوبيخهم ومعاملتهم دون احترام .
كما أن إهمال الآباء للأبناء ومحاولتهم إسكات أبنائهم عند التحدث أمام الآخرين يؤدي في النهاية إلى خلق رواسب نفسية سلبية ، تعمل على زعزعة الثقة بالنفس لدى الطفل مما يجعله يشك في قدرته على التحدث بشكل
صحيح أمام الآخرين . كما أن هناك أسباب تشريحية عضوية كأن يعاني الشخص المصاب من خلل واضح في أعضاء الكلام أو يصاب بهذه المشكلة نتيجة لأصابة الجهاز العصبي المركزي بتلف في أثناء أو بعد الولادة ، ويعتقد
بعض علماء النفس أن هذا السلوك بدأ إرادياً وأصبح بعد ذلك لاإرادياً.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة تامر (158,660 نقاط)
عند *
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
1 ـ الاسباب العضوية ونلاحظ وجودها من خلال:
ـ نظرية التداخل السمعي: ويكون خلف التأتأة خلل في الادراك السمعي، ويبدو في صورة تأخر وصول المعلومات المرتدة.
ـ نظرية اضطراب التوقيت: وهي نظرية تفسر الامر على ضوء التناول النفسي، وتشير الى حدوث تشوش في توقيت حركة اي عضلة، لها علاقة بالكلام مثل الشفتين والفك. وفي العموم يجب على الاهل ان يعرفوا، ان عوامل النطق
الصحيح وسلامته تتطلب من الناحية العضوية:
ـ سلامة الاذن التي تستقبل الاصوات.
ـ سلامة الدماغ الذي يحلل الاصوات.
الأسباب البيئية
يكون تأثير البيئة في كثير من الاحيان اقوى واشد تأثيرا من الاسباب النفسية والعضوية، ويبدأ هذا التأثير بعد السنة الثانية من العمر،
بالإضافة الى ان الضغط النفسي يساهم بشكل ما في اظهار تلك العلة، وفي بعض الاحيان نرى ان بعض الاهل يجبرون الطفل على
الكلام، وهو ما يزال في سن الثانية او الثالثة من عمره، الامر الذي يسبب له اضطرابات في الكلام، كما ان بعض الآباء يأمرون
اطفالهم بإعادة الكلمة التي قالوها بتلعثم، ويطلبون منهم التحدث ببطء، او يقولون للطفل كن حذرا. وفي اغلب الاحوال فإن هذه
التعقيبات تجعل الاطفال قلقين، الامر الذي يؤدي الى تلعثمهم بشكل اكبر وهنا تتفاقم المشكلة، ونلاحظ في اوقات كثيرة ان بعض
الاطفال يستمرون في استخدام لغتهم الطفولية بسبب الدلال وتشجيع الكبار لهم على هذه اللغة.
الأسباب النفسية
يعتبر الجدل العنيف او المستمر في الأسرة، مصدر قلق لكثير من الاطفال، مما يؤدي الى التوتر داخل الاسرة وبالتالي تلعثم الاطفال،
ونلاحظ ان خوف الطفل من ان يبدو بطيئا او بليدا، وكذلك خوفه من انتقادات الآخرين يجعله يتوقع انه لن يتكلم بشكل جيد، ويشير
بعض علماء التحليل النفسي، الى ان التأتأة عارض عصبي تكمن خلفه رغبات عدوانية مكبوتة، مما يعني ان التأتأة تأجيل مؤقت
للعدوان، ويعتقد ان عدم تعبير الطفل عن مشاعر الغضب يعتبر سببا رئيسيا للتعلثم.
*
*
*
*
العلاج بإذن الله
ينبغي عدم اجبار الاطفال على تعلم الكلام، الا اذا كانوا يتقبلونه، فلا بد للام من الانتباه لضروة التكلم الدائم مع طفلها، وهي تريه
وجهها وفمها وليست معرضة عنه، وعليها التحدث معه ببطء.
يعتبر خفض القلق تدريجيا عند الطفل، بتجنب ابداء التعليقات عليه حول تلعثمه، مع تقديم المزيد من التقبل والاستحسان عندما ينطق بكلمة بشكل صحيح.
ـ يمكن للأهل استخدام اسلوب الترديد او الاقتفاء كعلاج سلوكي للمشكلة.
ـ على الأم محاولة تحسين الوضع النفسي للطفل، خاصة اذا كانت التأتأة قد اعقبت صدمات نفسية مثل «موت قريب او حادث».
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 11، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
منور حبيبي ...
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 13، 2015 بواسطة الظبية البيضاء (151,000 نقاط)
إن الكثير من اضطرابات النطق عند الأطفال كالتأتأة وغيرها هي عادة علامة للقلق بشكل عام, ولا أدري إن حصل هناك شيء في حياة هذه الطفلة أو أسرتها سوى موضوع توقع
المولود الجديد، وهذا كما يعلم الجميع من الأمور الهامة جدا في حياة الطفل الصغير، وبالـكاد تحتاج هذه الطفلة للكثير من التطمين مع قدوم الأخ الجديد.
ولا شك أن مما يفيد أيضا في طريقة التعامل أن لا نستعجل الطفلة لقول ما تريد أن تقوله، وأن لا نكمل لها الكلمة أو العبارة التي تريد قولها، ولو عرفناها بشكل مسبق.
وكذلك ما يفيد هو القيام بتدريبات الحديث بصوت مرتفع داخل غرفة البيت، وكذلك يفيد هنا القرآن والأناشيد بصوت مرتفع.
ولكن أفضل ما أنصح به هو أخذ الطفلة إلى أخصائي معالج للكلام أو بالكلام (speech therapist) والذي يمكن أن يفحص كلام الطفلة ونطقها بالشكل السليم والدقيق، وبعد التشخيص الدقيق، حيث لا يكفي أن نقول إن السبب
أمر نفسي، وإنما لا بد من معرفة تفاصيل أدق, ويمكن لمعالج الكلام أن يعطيكم تمارين محددة ودقيقة للعمل على استعادة هذه الطفلة لكلامها الأسبق، وهذا ممكن طبعا في مثل هذه الحالات.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 16، 2015 بواسطة إلياس (165,140 نقاط)
تأتأة الاطفال ..اسبابها..علاجها..
تعريف التـــأتــأة ...
التأتأة هي نوع من التردد والاضطراب وانقطاع في سلاسة الكلام حيث يردد
الفرد المصاب صوتاً لغوياً أو مقطعاً ترديداً لا إرادياً مع عدم القدرة على تجاوز ذلك
إلى المقطع التالي. ويلا حظ على المصاب بالتأتأة اضطراب في حركتي الشهيق
والزفير أثناء النطق مثل انحباس النفس ثم انطلاقه بطريقة تشنجه كما نشاهد لدى
المصاب حركات زائدة عما يتطلبه الكلام العادي وتظهر هذه الحركات في اللسان
والشفتين والوجه واليدين. وتبدأ التأتأة بشكل تدريجي منذ الطفولة المبكرة وتتكور
من مرحلة إلى أخرى تكون أشد خطورة من سابقتها.
اسباب التأتأه...
لا تعرف أسباب التأتأة بالتحديد، ولكن هنالك العديد من المسببات التي قد
تؤدي إلى الإصابة بالتأتأة منها عوامل فسيولوجية، عصبية، اجتماعية، ولغوية.
تشمل أسباب التأتأة الجوانب النفسية والاجتماعية كتلك التي تتعلق بالتربية
والتنشئة الاجتماعية ، فأساليب التربية التي تعتمد على العقاب الجسدي والإهانة
والتوبيخ كثيراً ما تؤدي إلى إصابة الفرد بآثار نفسية وإحباطات من شأنها أن تعيق
عملية الكلام عند الأطفال ، فكثيراً ما يلجأ الآباء إلى إهانة الأبناء أمام الغرباء وتوبيخهم
ومعاملتهم دون احترام .
كما أن إهمال الآباء للأبناء ومحاولتهم إسكات أبنائهم عند التحدث أمام الآخرين يؤدي
في النهاية إلى خلق رواسب نفسية سلبية ,، تعمل على زعزعة الثقة بالنفس لدى
الطفل مما يجعله يشك في قدرته على التحدث بشكل صحيح أمام الآخرين . كما أن
هناك أسباب تشريحية عضوية كأن يعاني الشخص المصاب من خلل واضح في أعضاء
الكلام أو يصاب بهذه المشكلة نتيجة لأصابة الجهاز العصبي المركزي بتلف في أثناء
أو بعد الولادة ، ويعتقد بعض علماء النفس أن هذا السلوك بدأ إرادياً وأصبح بعد ذلك لاإرادياً .
خصائص التــأتـــأة ...
1-تكرار الأصوات ، أو المقاطع أو الكلمات أو الجمل.
2- التردد أو التوقف في الكلام.
3- عدم وجود الانسيابية و السلاسة في الكلام.
4-تتكرر تلك الحالة بصورة أكثر عندما يكون الطفل متعبا أو منفعلاً أو مجهدا.ً
5-الرهبة من التحدث.
6- يفوق حدوثها عند الأولاد حدوثها للبنات بأربع مرات.
7-يحدث التعثر الطبيعي في الكلام عند 90% من الأطفال بعكس التأتأة
الحقيقة التي تحدث عند 1% من الأطفال
علاج التــأتـــأة في عيادة تقويم النطق ...
عند حضور الشخص الذي يعاني من التأتأة إلى عيادة النطق يتم تقييمه
لتحديد سبب حدوث التأتأة، وبالتالي تحديد نوعها والمرحلة التي يمكن تصنيف
الشخص من ضمنها. وبعد ذلك يتم وضع برنامج تدريبي لمعالجتها.
يتم علاج كل مرحلة بطريقة مختلفة عن الأخرى، إلى أن هنالك بعض الأهداف
العلاجية التي تشترك فيها المراحل الثلاث:
1ـ التعريف بالتأتأة وتفهم طبيعتها.
2ـ التخفيف من الخوف والقلق والإحباط والتحسس المرافق للتأتأة (بالنسبة
للمرحلتين الثانية والثالثة).
3ـ تغير وجهة نظر الشخص (بالنسبة للمرحلتين الثانية والثالثة) من ناحية طريقة
كلامه وحثه على الكلام وتقبل التأتأة، حيث إن التأتأة ليست عيباً ولا هي بشيء
محرم (مثل السرقة) وإنما هي مجرد مشكلة في سلاسة الكلام ويمكن له
التغلب عليها.
4ـ الحد من الخصائص الجانبية المصاحبة للتأتأة مثل رمش الجفون وهز الرأس
أثناء حدوث التأتأة واستخدام بدايات مثل: أأأ... قبل البدء بالكلام
(بالنسبة للمرحلتين الثانية والثالثة).
5ـ التخلص من التأتأة نهائياً (بالنسبة للمرحلة الأولى وأحياناً الثانية) وتخفيف
نسبة التأتأة بشكل ملحوظ واستبدالها التأتأة المقبولة بها (بالنسبة
للمرحلتين الثانية والثالثة).
6ـ متابعة الشخص حتى بعد تحقيق نسبة سلاسة الكلام المطلوبة وذلك للحد
من أي انتكاسة في سلاسة الكلام.
نصائح وارشادات للتعامل مع الطفل الذي يعاني من التأتأة ...
1ـ تكلم ببطء واسترخاء مع جميع الأشخاص في أسرتك أو الفصل الدراسي، والثناء
على الأشخاص الذين يتأتئون في حديثهم.
2ـ استمع بهدوء واسترخاء، ودع الطفل يشعر بأن لديه ما يكفي من الوقت ليقول
ما يريد قوله، تجنب قول الكلمات الصعبة التي يعجز عنها، وتجنب أيضاً إنهاء الجمل له.
3ـ خصص متسعاً من الوقت للتحدث مع الطفل المعرض للتأتأة، وتجنب الحديث حينما
تحتاج بالفعل إلى القيام بأشياء أخرى.
4ـ دع الطفل يعرف أنك تستمتع دائماً بالحديث معه.
5ـ لا تطلب من طفلك أن يتحدث أمام الأشخاص. وإذا ما اقتضت الضرورة مناداة
الطفل في الفصل الدراسي، ناده في وقت مبكر لتفادي تراكم القلق من الكلام.
6ـ إذا كان طفلك يتكلم بصعوبة مفرطة، أو يتوقف عن الكلام بسبب التأتأة أو يخيرك
بأنه لا يستطيع أن يتكلم عليك التسليم بالمشكلة والتأكيد له أنك: موجود للاستماع
إليه. وأنه لا يهم كم من الوقت سيستغرق حديثه. مثلاً: يمكنك أن تقول: " كان من الصعب
عليك قول ذلك. وجميعنا نواجه مشاكل في التحدث أحياناً، غير أنني موجود هنا
للاستماع إليك ".
7ـ لا تتردد في طلب مساعدة أخصائي النطق والتحدث معه بصراحة عن المشكلة
التي يواجهها طفلك، فذاك من شأنه مساعدة أخصائي النطق في التعامل
^0^0^0^تحيــــــــــــــــــــ ـــــــــــاتي لكم^0^0^0^
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة لمى (162,260 نقاط)
شىء طبيعى فى اى شىء
مثل الوقوف والمشى والكلام وغيره
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 17، 2015 بواسطة أخزم (149,980 نقاط)
تشمل أسباب التأتأة الجوانب النفسية والاجتماعية كتلك التي تتعلق بالتربية والتنشئة الاجتماعية ، فأساليب التربية التي تعتمد على العقاب الجسدي والإهانة والتوبيخ
كثيراً ما تؤدي إلى إصابة الفرد بآثار نفسية وإحباطات من شأنها أن تعيق عملية الكلام عند الأطفال ، فكثيراً ما يلجأ الآباء إلى إهانة الأبناء أمام الغرباء وتوبيخهم ومعاملتهم دون احترام .
كما أن إهمال الآباء للأبناء ومحاولتهم إسكات أبنائهم عند التحدث أمام الآخرين يؤدي في النهاية إلى خلق رواسب نفسية سلبية ، تعمل على زعزعة الثقة بالنفس لدى الطفل مما يجعله يشك في قدرته على التحدث بشكل
صحيح أمام الآخرين . كما أن هناك أسباب تشريحية عضوية كأن يعاني الشخص المصاب من خلل واضح في أعضاء الكلام أو يصاب بهذه المشكلة نتيجة لأصابة الجهاز العصبي المركزي بتلف في أثناء أو بعد الولادة ، ويعتقد
بعض علماء النفس أن هذا السلوك بدأ إرادياً وأصبح بعد ذلك لاإرادياً.
...