السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

يقال عن النساء أن كيدهن عظيم ؟؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 5، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)
وفي الواقع أرى من السهل أن تكون فريسة سهلة تخدع بعذب الكلام وربما خسرت نفسها
                 
                  ----------  ما رأيكم ؟؟؟؟؟ -----------
تحديث للسؤال برقم 1

ROY HERO
على لسان من قال الله تعالى ان كيدهن عظيم؟؟؟

تحديث للسؤال برقم 2

orkida2010
بارك الله فيك اخي

12 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة لبيبة (147,160 نقاط)
 
أفضل إجابة
الخلط بين الآيات القرآنية لا يصح ولا يجوز، لذلك ينبغي العودة إلى التفاسير المعتمدة للقرآن الكريم عند أي التباس. ومن أجل ايضاح قول
الله عز وجل عن النساء: (إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ)" بشكل محدد ودقيق يجب علينا الرجوع إلى الآية 28 من سورة يوسف (فَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ
كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ)، حيث ندرك من السياق أن هذه الآية لم تنزل في النساء بشكل عام، بل نزلت في النسوة اللواتي كدن لسيدنا يوسف عليه السلام بشكل خاص، ونشاهد أن الله سبحانه وتعالى يخبرنا في هذه الآية عن
زوج المرأة التي كادت لسيدنا يوسف وأنه قال لزوجته: إن هذا الفعل من كيدكن أي صنيعكن، وإنه فعل عظيم.
في أية أخرى يقرأ بعض الناس قوله عز وجل عن الشيطان: (إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا)"ويتساءلون: "هل المرأة أشد كيدًا من الشيطان ؟". هنا أيضا ينبغي علينا العودة إلى تفسير الآية 76 من سورة
النساء (الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا) لكي
يكون كلامنا أكثر دقة وأكثر تحديدا.
جاء في الطبري في تفسير هذه الآية الكريمة:
قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره في هذه الآية: الذين آمنوا وصدقوا الله ورسوله، وأيقنوا بموعود الله لأهل الإيمان به " يقاتلون في سبيل الله "، في طاعة الله ومنهاج دينه وشريعته التي شرعها لعباده، والذين
كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت "، أي والذين جحدوا وحدانية الله وكذبوا رسوله وما جاءهم به من عند ربهم " يقاتلون في سبيل الطاغوت "، يعني: في طاعة الشيطان وطريقه ومنهاجه الذي شرعه لأوليائه من أهل الكفر
بالله.
ويقول الله، مقوِّيًا عزم المؤمنين به من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومحرِّضهم على أعدائه وأعداء دينه من أهل الشرك به: " فقاتلوا " أيها المؤمنون، " أولياء الشيطان "، يعني بذلك: الذين يتولَّونه
ويطيعون أمره، في خلاف طاعة الله، والتكذيب به، وينصرونه " إن كيد الشيطان كان ضعيفًا "، يعني بكيده: ما كاد به المؤمنين، من تحزيبه أولياءه من الكفار بالله على رسوله وأوليائه أهل الإيمان به. يقول: فلا
تهابوا أولياء الشيطان، فإنما هم حزبه وأنصاره، وحزب الشيطان أهل وَهَن وضعف.
إذن فالنسوة في سورة يوسف لم يكن مثلا و لا قدوة لنساء العالمين لكي نسحب كيدهن وسوء صنيعهن ونعممه على النساء كافة، ولا وجه ولا مبرر للمقارنة بين كيد النسوة في سورة يوسف وعظم ما صنعن من جهة وكيد الشيطان
وحزبه وضعف صنيعهم وهوانه من جهة أخرى، لأن الوضع مختلف.
إن المعنى العام للكيد في اللغة هو الصنع والتدبير، وتعميم المعنى السلبي الخاص للكيد على النساء خطأ شائع، إذ إن الكيد ليس حكرا على جنس من دون جنس، وليس الكيد كيد كله.
يقول تعالى في سورة الطارق:
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا (15) وَأَكِيدُ كَيْدًا (16)صدق الله العظيم
حبيت أوضح شرح الآية وعلاقتها بالآيات الاخرى لأنني أتضايق من فهم الناس ( الرجال ) الخاطئ لهذه الآية الكريمة وتعليق كل ما يرونه سيئا من بعض النساء على هذه الآية وهم لا يدركون معناها الصحيح
.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 7، 2015 بواسطة abdul202 (159,670 نقاط)
ان كيدهن عظيم بسوره يوسف وكان يخص زوجه العزيز
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 8، 2015 بواسطة قريبة من القلوب (160,650 نقاط)
نعم كيدهن عظيم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 8، 2015 بواسطة أيهم (162,110 نقاط)
أن كيدهن عظيم
علمتني الحياه الكلمات الحلوه ليست صادقه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 16، 2015 بواسطة نجود (153,070 نقاط)
أخي العزيز لا يقال
وانما قال الله تعالى
لأن كلمة يقال ( تقال بعدم التأكد او للاشاعات او بالقدم ، ، ، والله أعلم )
وانما قيل بالقرآن أو قال الله تعالى أفضل ، حسب رأيي
وبارك الله فيك
وقيلت هذه الآية في كيد النسوة من خلال موقفهم مع سيدنا يوسف عليه السلام
++
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة المشرقة الوجه (151,220 نقاط)
عذرا" لكم جميعا" ...
ما قصدته هو ان العبارة من كتاب الله عز وجل...و لم أكن أعلم أن العديد يعتقدوا بها على أنها تثبيت و إقرار من الله عز وجل حيث أن سيرة سيدنا يوسف عليه السلام معروفة لنا جميعا" ونعلم الكيفية التي جاءت بها
هذه العبارة...و يبدو أن ‘عتباري وضوحها للجميع كان خاطيء و عليه وجب علي أن أوضح ما أفهمه مرة أخرى بارك الله بكم جميعا" و أنقل هذا التوضيح للفائدة و شكرا"...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كثيراً مانسمع البعض ممن يصفون النساء بأن كيدهن أقوى من كيد الشيطان !!
مستدلين بذلك قوله تعالى : { إن كيدكن عظيم } ( سورة يوسف _ آية 28 )
مقابل قوله تعالى { إن كيد الشيطان كان ضعيفا } ( سورة النساء _ آية 76 )
وهذا توضيح بسيط لما تضمنته الأيتان ..
نسأل الله للجميع النفع والفائدة ... إليكم ..
من الأيات القرآنية التي أساء الناس فهمها ومن ثم أخطأوا في الإستدلال بها
قوله تعالى : { إن كيدكن عظيم }
و إذا ما أرادوا المبالغة في الإستشهاد لقولهم فإنهم يقولون : إن الله تعالى وصف
كيد الشيطان بالضعف بقوله : { إن كيد الشيطان كان ضعيفا }
وعلى هذا نجد أن كيد النساء أشد من كيد الشيطان .
في البداية لابد أن نفهم الجملة كما وردت ضمن سياقها القرآني حتى تُفهم فهماً صحيحاً ..
هذه الجملة جزء من الأية الكريمة { فلما رأى قميصه قُدًّ من دبرٍ قال إنه من كيدكن
إن كيدكن عظيم }
وهذه الآية حكيت على لسان العزيز - عزيز مصر - حينما راودت امرأتُه يوسف عليه السلام
عن نفسه فقال : { معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون }
فهرب منها يوسف الصِّدِّيق فلحقته
{ واستبقا الباب وقدًّت قميصه من دبر ٍوألفيا سيدها لدا الباب
قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوءاً }
تقصد يوسف عليه السلام { إلا أن يسجن أو عذاب ٌ أليم . قال هي راودتني عن نفسي }
وعندها { وشهد شاهدٌ من أهلها } وشهادته أنه قال : { إن كان قميصه قُدًّ من قُبُل ٍ} من أمامه
{ فصدقت } أي صدقت أنه أراد بها سوءاً { وهو من الكاذبين } في قوله أنها راودته عن نفسه .
{ وإن كان قميصه قُدًّ من دُبر ٍ} أي من ورائه { فكذبت} في دعواها عليه { وهو من الصادقين }
في دعواه عليها .
{ فلما رأى } أي العزيز { قميصه } أي قميص يوسف ٍ{ قُدًّ من دبر } قال مقولته تلك
{ إنه من كيدكن }
أي أن هذا البهت ناشىء من إحتيالكن أيتها النساء ومكركن ، { إن كيدكن عظيم }
أي أن مكركن مما دبرتن شيءٌ عظيم .
إذن هذه الجملة حكيت في القرآن الكريم على لسان عزيز مصر ، وليس في الآية ما يدل
على تقرير الله تعالى وتوكيده لهذه الجملة ولكن حكاه الله تعالى عنه .
ويقول إبن المنير في حاشيته على ( الكشاف ) أن الآية التي ذكر فيها كيد الشيطان هي
من قول الله تعالى غير محكي ، وأن كيد الشيطان المذكور في الآية مقابلاً لكيد الله تعالى
فكان ضعيفاً بالنسبة إليه كما جاء في أول الآية { الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله و الذين
كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان
إن كيد الشيطان كان ضعيفا . } ( النساء - 76 )
وبهذا لا يصح الإستدلال بالآية الكريمة على أن
كيد النساء يفوق كيد سائر خلق الله ومن ضمنهم الشيطان .
شرح : د/ عدنان خليفات
أستاذ مساعد في كلية المعلمين بجدة سابقاً .
نقلاً من مجلة البيان ..
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 20، 2015 بواسطة هتان (157,840 نقاط)
الأخ زمرد...تحياتي...
من قال عنهن أن كيدهن عظيم هو الله و هو أعلم بهن...
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 21، 2015 بواسطة آلاء (154,760 نقاط)
كيدهن عظيم 100 %
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
نعم كيدهن عظيم
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
لا   قول  فوق  قول    الخالق   هو  أدرى   بنا  من  أنفسنا .
...