اليوم خططهم مركزه على هذا الرقمين ومابينهما وهصوصا الرقم ٧٤ بداية انتزروني على طريق المدرسه الابتدائيه بسياره رقمها ٧٤ وسياره عليها سلم فانحرفتمع مخرج قبلهم وتركناهم وسلمهم
ورقمهم الذي هو مقدار سن المحيسن الان ٧٤ وولده الكبير عبدالله اكبر مني بسنوات اللهم اكفناهم بما شئت
وهذها الرقم سبق ان اصعدناهم به مع كبري الصافيه مع عدة دبابات للمرور لوحاتها ٥٧ و٦٢ وو٢١ و٢٣
والملاحظ انهم اصبحوا يعيدون النكبات التي تورطوا فيها ليتخلصوا منها ولايحيق المكر السيئ الا باهله
وهذه افعال الدخيل الذي اتهمنا بالتجسس الدولي فترك كل قوانين الشريعه والقانون الاداري لمل جهة حكوميه ودخل على احدهم بسبب خوفه من الجاسوس ان يدمر الوطن والحصيله انه هو من المجتمع والوطن والدوله وثقة
المجتمع وعفافه وطهره واصبح يجبره على اهوائه وشياطينه والله اكبر الله اكبر الله اكبر
تحديث للسؤال برقم 1
ولانهم متابعين كمبيتراتنا في البيت ويعلمون ماذا نتابع مثل جريدة الاقتصاديه اليوم في صفحتها الاولى الرقم ٧٤ الذي يطاردوننا به
تحديث للسؤال برقم 2
اضافه نسيت كتابتها
والذي فطر السموات والارض كلما لاحقوني بسيارات بتلك الارقام اذا امامي سياره رقمها ٩٦ بكثره غير طبيعيه والشكر لله وحده
وعلى الظالمين تدور الدوائر والله حسبنا فيهم ونعم الوكيل