بسم الله الرحمن الرحيم
اختي الكريمه الامام ناصر محمد اليماني هو المهدي الذي نحن له ننتظر وقد بعثه الله الينا بعد ان اختلف وافترق المسلمين ففشلوا وذهبت ريحهم وبرهان خلافته ان الله زاده على كافة العلماء بسطة في العلم واتاه
الله البيان الحق للقران الكريم ( التفسير ) فلا يجادله احد من علماء الامه سواء المسلمين او النصارى او اليهود الا هيمن عليهم بمحكم ايات الذكر الحكيم
وقد بعثه الله رحمه للعالمين ليوحد صفهم ويجمع شملهم وينقذهم من فتنة الدجال ابليس الشيطان الرجيم الذي يريد ان ينتحل شخصية المسيح عيسى بن مريم عليه اشرف الصلاة والتسليم
وهو لا ينتمي لاي من الطوائف الاسلامية التي فرقت دينها شيعا كل حزب بما لديه فرحون بالمسلما لله حنيفا ولم يكن من المشركين
وهو يدعوا كافة البشر الى طاولة الحوار العالمية موقع البشرى الاسلامية ولكن للاسف بدلا من ان ننتظر المهدي صار هو من ينتظرنا وقد مضى على دعوته على الانترنت العالميه خمس سنين ولكن للاسف لم ياتي حتى عالم
واحد من علماء الامه المسلمين فحسبنا الله ونعم الوكيل
هذا بيان من الامام الناصر لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم
اليك الفتوى بالحق في المهدي المنتظر بالعقل والمنطق
المصدر
http://www.smartvisions.eu/showthread.php?p=2486#post2486
اقتباس من بيان الامام ناصر محمد اليماني للباحثين عن الحق والمتدبرين
\\ فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور
------------------------------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمُرسلين جدي محمد رسول الله وأله الاطهار وكافة الانصار التابعين للحق في الأولين وفي الاخرين وفي الملاء الأعلى إلى يوم الدين)
السلام عليكم معشر المُسلمين ورحمة الله وبركاته السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين وسلامُ على المُرسلين والحمدُ لله رب العالمين)
فإني أنا الإمام المهدي المنتظر ناصر محمد اليماني وأفتيكم بالفتوى الحق مُقدماً أنكم لن تُصدقوا الحق من ربكم فتتبعوه حتى تُصدقوا عقولكم التي لا تعمى عن الحق أبداً تصديقاً لقول الله تعالى)
(فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور )صدق الله العظيم
ولذلك سوف أفتيكم بالحق أن عقولكم حتماً لا شك ولا ريب سوف تكون إلى جانب الإمام المهدي ناصر محمد اليماني وحتى تعلموا الحق من الباطل فعليكم بإستخدام العقل فهو المُستشار الأمين نعمة من رب العالمين ميز به
الإنسان عن الحيوان ألا وأن العقل هو التفكر من قبل الحُكم حتى يُميز بين الحق والباطل تصديقاً لقول الله تعالى({قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَ}صدق الله العظيم
ولو يستشير أحدكم الأن عقله فيقول له لقد سمعت عن شخص في الأنرنت العالمية يقول أنه المهدي المنتظر ويقول أن الذي أفتاه أنه المهدي المنتظر أنه جده محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم ويقول أن جده محمد
رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم أفتاه في الرؤيا الحق بإذن الله أنه لا يُجادلهُ أحداً من القران إلا غلبه بالحق فماذا ترى أيها العقل المُكرم الذي لا يعمى عن الحق فهل ناصر محمد اليماني هو حقاً المهدي
المنتظر أم أنهُ شيطان إشر ومن ثم يرد عليه عقله بالإعتذار ويقول أعذرني ياصاحبي فلن استطيع أن أفتيك بالحق حتى أتفكر في سُلطان علم هذا الرجل ومن ثم أفتيك بالحق ومن ثم يرد الإنسان على عقله فيقول نحن
سمعنا عن اباءنا كابر عن كابر في الروايات عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أن إسم المهدي المنتظر (مُحمد) ومن ثم يرد على الإنسان عقله فيقول فاعرض علي سُلطان علمكم في الإسم وكذلك سُلطان علم ناصر
محمد اليماني حتى أحكم بينكم بالحق ومن ثم يرد الإنسان على عقله فيقول إن سُلطان علمنا هو الحديث الذي نحنُ مُتفقين عليه سُنة وشيعة عن محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم في شان إسم الإمام المهدي
قال(يواطئ إسمهُ إسمي ) ومن ثم يرد العقل على الإنسان ويقول ألم تقولوا أن محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم أفتاكم أن إسمه الإمام المهدي محمد ثم يرد عليه الإنسان الشيعي أو السني اللهم نعم ودسُلطان
علمنا شيعة وسنة متفقون على أن إسمه محمد بدليل قوله عليه الصلاة والسلام (يواطئ إسمه إسمي)ومن ثم يقول العقل لصاحبه فهل يوجد حديث عن الرسول عليه الصلاة والسلام يفتيكم شيعة وسنة أن إسم الإمام المهدي
(مُحمد )أم لم يلفظ بذلك فاه محمد رسول الله إليكم ثم يرد عليه الإنسان كلا لا يوجد أي حديث أو رواية تفتي باللفظ أن إسمه محمد وإنما يشير مُحمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم في كافة الأحاديث عن الإسم
مُحمد أنه يواطئ إسم المهدي فماذا ترى ايها العقل المُكرم الذي لا يعمى عن الحق ومن ثم يرد عليه العقل ويقول مهلا فانتظر الحكم بالحق ولكن بعد أن تأتيني بسُلطان علم ناصر محمد اليماني في شأن الإسم ثم يرد
على عقلة الإنسان السني أو الشيعي فيقول إن ناصر محمد يقول إن لحديث التواطئ حكمة بالغة وإنما يُشير إلى الإسم محمد أنه يواطئ في إسم المهدي ناصر محمد وذلك لأن الإمام المهدي لم يبتعثه الله نبي جديد بكتاب
جديد وإنما يبتعث الله الإمام المهدي ناصر محمد صلى الله عليه واله وسلم ويقول إن التواطئ ليس التطابق بل التواطئ هو التوافق أي أن الإسم محمد يوافق في إسم المهدي ناصر محمد لكي يوافق الإسم الخبر ناصر محمد
فيصبح الإسم هو ناصر ومُحمد هو الخبر الذي جاء به ناصر محمد ويقول أنما الأحاديث الحق عن النبي صلى الله عليه وأله وسلم تحمل في طياتها الحكمة البالغة تصديقاً لقول الله تعالى)
(لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ
قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ )صدق الله العظيم
ولذلك فإن في حديث التواطئ حكمة بالغة أن يكون هناك علاقة بين الإسم مُحمد وناصر محمد ويقول ان الحكمة لكي يحمل الإسم الخبر وراية الأمر التي جاء بها ناصر محمد ومن ثم يرد علي الإنسان الشيعي أو السُني عقله
فيقول عليك أن تعلم ياصاحبي أن تأويلة لحديث التواطئ قد قبله المنطق الفكري وقال وكيف يبعث الله المهدي المنتظر مُحمد إبن عبد الله فهنى تنعدم حكمة التواطئ تماماً فماهي الحكمة أن يجعل إسم الإمام المهدي
محمد إبن عبد الله وهو ليس بنبي ولا رسول بل يبعثه الله ناصر محمد صلى الله عليه وأله وسلم إذا التواطئ هو حقاً التوافق وليس التطابق فلو أن مسافر من الصين يريد مكة وأخر مسافر من دولة أخرى يريد مكة فاين
نقطة التوافق في سفرهما والجواب المنطقي إنها مكة المُكرمة ثم يقول العقل إذا ياصاحبي فبما أن التواطئ هو التوافق فقد اصبح المنطق مع ناصر محمد اليماني وذلك لأن سفر هذان الإثنان ليس مُتطابق جاءوا من مكان
دولة واحدة إلى مكة بل تواطئوا في مكة فهي نقطة التوافق في سفرهم مكة المكرمة وكذلك الإسم ناصر محمد نقطة التواطئ هو في الإسم(محمد)
وأنتهت فتوى العقل والمنطق وصدقتها الحكمة البالغة ولكن ياصاحبي مادمت عقلك المُستشار الأمين فأقول لك إن الإسم لا يغني شيئاُ عن العلم فسوف نجد ألف مليون من يسمى ناصر محمد أو محمد إبن عبد الله فلا بُد أن
يصدقه الله رؤياه بالحق فيؤيده بسلطان العلم من محكم كتابه حتى لا يُحاجه عالم أو جاهل من القران إلا غلبه بالحق فإن تحققت هذه الرؤيا على الواقع الحقيقي فقد اصدق الله عبده الرؤيا بالحق على الواقع الحقيقي
كما أصدق الله مُحمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم فتدخل مكة مُعتمراً بكُل عزة بعد أن أخرجوه منها وهو خائفاً يترقب أراد الله أن يكون معاد رجوع نبيه إلى مكة وهو في عزة وإباء وشموخ وأهل مكة مُتخبئين
في ديارهم خائفين فلا يجرؤن أن يخرجوا إلى شوارعهم خشية من محمد رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كما خرج محمد رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم من مكة خائف يترقب من أهل مكةوقال الله تعالى)
(لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ فَعَلِمَ مَا لَمْ
تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (28)صدق الله العظيم
وكذلك ناصر محمد اليماني إن كان حقاً مبعوث من رب العالمين فلا بُد أن يصدقه الله رؤياه بالحق فلا يجادله أحداً من القرأن إلا غلبهُ بالعلم والسُلطان من القران كما أفتاه الله ورسوله ولكن ما يدركم انهُ لم
يفتري على الله ورسوله وبما أن الرؤيا إنما تخص صاحبها فلا يُبنى عليها حُكم شرعي للأمة ولذلك فلا بُد أن يصدق الله خليفته بالحق فلا يجادله أحداً من القرأن إلا غلبهُ بسُلطان العلم من القُرأن العظيم
تصديقاً للرؤيا الحق من رب العالمين على الواقع الحقيقي وبما اني عقلك المُسشار بالتفكر والمنطق الحق فلا بد أن أتفكر واتدبر في سُلطان علم الإمام ناصر محمد اليماني وكذلك في سُلطان علم من يجادله فيتبين لي
أيهم حُجته هي الداحضة )أنتهت فتوى عقل الإنسان المخلوق من طين وجميع عقول البشر لن تحيد عن هذه النتيجة شيئاً برغم أنها بصيرة عقل واحد ولكن جميع العقول لا تعمى عن الحق إذا أستخدمها ال