هذه فتنة زرعتها إيران بين الأخوان عمان والإمارات بمساعدة بريطانية ، ولا يوجد تجسس ولا أي بطيخ ، كل ما في الأمر أن ستنتهي الحماية البريطانية التي تدفع
لها عمان وكانت مدة طويلة ،وبريطانيا عن طريق مكرها تريد أن تجدد لعمان الحماية ولا تكون لعمان أنفتاح أقتصادي قوي يعود نفعها لمواطنيها ، لأن بعد العيد الوطني الأربعين لعمان سيتغير كل شيء في عمان منها
زيادة الرواتب ووجود فرص عمل كثيرة للمواطنين ومكرمات سخية من السلطان للمواطنيين، وبعد أهم شي هو عودة المواطنيين الذين يعملون خارج عمان إلى وطنهم.