- إضافة إلى طعمه اللذيذ استعمل الشمّام منذ القدم بالمداواة فكان دواء لأمراض المعدة ، للإضطرابات النفسية لمرض السل ، للروماتيزم ،
لمرض الإسقربوط للنقرس ، للإلتهابات ، للسعال ولطرد الديدان من الجسم
- واستعمل مغلي بذور الشمّام في حالات حصر البول ، والحصى في المثانة وقد أظهرت بذور الشمام فعالية في حالات أمراض الكلى ، الكبد والمثانة
- أما عصير الشمام فاستعمل ضد الإمساك والبواسير
- في علوم الغذاء والحمية ينصح بالشمام كغذاء يداوى به من يعاني من أمراض الأوعية الدموية ، وأمراض الكلى والكبد حيث يعتمد في ذلك على غنى الشمام بالفيتامينات والبوتاسيوم ، ولأنه غني بالفيتامين سي
فهو من مضادات السرطان ولأنه غني بالبكتين فهو يساعد على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم a أما غنى الشمام بالفيتامين أو فيتامين الجمال كما يطلق عليه أحياناً
فيشجع أخصائي التجميل على استعماله لتطرية الجلد وإعادة النضارة إلى الشفتين والعينين والشعر
- ويدخل في تركيب الكريمات المخصصة لزيادة رطوبة البشرة وتخفيض عوارض الحروق ولأنه غني بالفولات فإنه يساهم في تخفيض خطر التشوه عند الجنين ومشاكل القلب والشرايين عند الكبار
- ولأن الشمام غني بالبوتاسيوم فإنه يساهم في توازن ضغط الدم وهو إلى ذلك مدر للبول ومسهل للجهاز الهضمي
- وإذا تم تناوله مبرّداً في فصل الصيف فإنه يساهم في ترطيب الجسم بشكل عام .
- والشمام خال من الدهون وقليل السعرات الحرارية لذلك يمكن إدخاله في نظام الحمية لتخفيف الوزن