الصداقة مثل الأسماك التي تكون حركتها في المياه دائما بالاندفاع لأعلى وإلا ستموت فإذا لم تغذ ويصيبها الركود فسوف تنتهي وتموت،فأنت تعلم جيدا ظروف صديقك لكنك
مشغول ولا تحتفل به حيث تخبر نفسك "صديقي متفهم لانشغالي هذا" لكنه على العكس مع عدم توجيه الاهتمام ينتج الضجر ثم الضيق, وعندما نكون منشغلين فدائما ما يتجه تفكيرنا الى من سيلتمس الاعذار لنا ممن نحبهم
بالطبع ونعتقد بأن هذا شيء سهل.. لكن الصداقة ليست بالأمر الهين