انا من الناس الذين لا يؤمنون بالتنبؤ بالغيب.. ولكن ما دفعني للسؤال هو مقال منشور في صحيفة المصري اليوم بتاريخ ٢٠/ ٩/ ٢٠١٠
وجاء في هذا المقال أن حاخامات اليهود يتنبؤون بنهاية عصر حسني مبارك والملكين عبد الله ( السعودي والاردني) في عام 2011.
وكذلك التنبؤ بزلزال مارس في اليابان ولكن توقع الزلزال كان في ١٧ مارس ٢٠١١ في المحيط الأطلنطى بينما في الواقع حصل في 11 مارس 2011.
الرابط
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=270258&IssueID=1899
فهل تحقق حصول حدثين من هذه الاحداث المتوقعه في 2011 (سقوط مبارك وزلزال الاطلنطي) هو صدفه ؟؟؟؟
احداث اخرى متوقعه في 2011 حسب المنشور في الصحيفة
1. إن رجال الدين اليهود يؤكدون أن حرب يأجوج ومأجوج، وظهور المسيح اليهودى المنتظر (الدجال)، سيقعان فى نهاية عام ٢٠١١، وحتى نهايات عام ٢٠١٢. وتبدأ هذه الأحداث الكبرى بهجوم مباغت تشنه دول عربية وإسلامية
ضد إسرائيل بعشرات الآلاف من الصواريخ. وستنطلق شرارة هذه الحرب من طهران، حيث يعلن الرئيس أحمدى نجاد، الذى ورد اسمه فى سفر حزقيال، الحرب الشاملة ضد إسرائيل، وتحالف معه فى هذه المعركة كل من سوريا،
ومنظمتى حماس، وحزب الله، فتتساقط الصواريخ على إسرائيل من الشمال والجنوب فى اللحظة نفسها.
2. تغييرات فى هرم الحكم بمصر والسعودية، حيث يبتعد الرئيس مبارك، وأسرته عن الحكم، ويتولى الأمور فى مصر والسعودية قوى إسلامية تعلن إلغاء اتفاقية كامب ديفيد، وتفتح باب الجهاد ضد إسرائيل. وسيتسبب هذا
الهجوم فى شل إسرائيل تماما، وتمتلئ المستشفيات عن آخرها بالجرحى والمصابين، بحيث لا يوجد مكان لاستيعاب الجرحى، ولا قدرة على دفن القتلى فى أمان من عمليات القصف المستمر.
3. زلزال العنيف سيضرب إسرائيل فيما بين عامى ٢٠١١/٢٠١٢، فتسقط أبراج تل أبيب على رؤوس سكانها، كما قال النبى دانيال (بحسب النبوؤه). وتنهار بيوت اليهود العلمانيين الذين حصنوا بيوتهم، وجعلوها كالقلاع،
وبنوا فيها ملاجئ تحت الأرض، وغرفاً محصنة ضد القصف الصاروخى. فيقول الحاخام «أفراهام إلياهو»: «سيخسرون ما بنوا، ويبكون عليه بكاء مريرا. الزلزال الذى سيضرب إسرائيل لن يبقى ولن يذر، وقد ورد ذكره فى سفر
دانيال الإصحاح ٣٨، كجزء من أشراط اندلاع حرب يأجوج ومأجوج.