السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ما هو مرض ارتجاع المرئ وما هى اسبابه ؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 4، 2015 في تصنيف الصحة بواسطة بسام (154,020 نقاط)

4 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة طويلة العنق (157,220 نقاط)
 
أفضل إجابة
يوجد بين المعدة والمريء صمام يسمح بمرور الطعام من المريء إلى المعدة وليس العكس، ولكن عندما لا يؤدي هذا الصمام دوره بشكلٍ سليم فإنه لا يعود، هناك ما يمنع عصارة
المعدة من الخروج منها صاعدة إلى المريء، وهنا تحدث المشكلة.
ومن ناحية أخرى فإن تناول ما يزيد إفراز الأحماض في المعدة يجعل من الارتجاع أكثر أثراً وأشد ضرراً، ومن العوامل التي تسبب هذا الارتخاء أو التوسع أو تسبب زيادة إفراز أحماض المعدة ما يلي:
امتلاء المعدة بالطعام، والحمل، والسمنة، وتناول بعض المأكولات والمشروبات مثل الدهون والمقليات، والمشروبات الغازية، والشاي والقهوة، والشكولاته، والفلفل والشطة، والمأكولات الحراقة، والنعناع، والكاتشب،
كما أنه أحيانا يكون الارتجاع مترافقا بفتق فم المعدة مما يضعف كثيراً عمل الصمام الهام، وبالتالي تزيد الأعراض .
من أهم أعراض الارتجاع الإحساس بالحرقان في منطقة الصدر وقد يصحبه عدم ارتياح أو ألم في المعدة، خصوصاً بعد تناول الأكلات السالفة الذكر، ومن الأعراض الأخرى طعم حارق في الحلق أو الفم بسبب وصول الارتجاع
إلى هذه المنطقة وقد يصل إلى حد إيقاظ الإنسان من نومه وهو يحس بشرقة أو بضيق حاد في التنفس، ومن أعراضه الكحة المزمنة، والتغير في الصوت، وصعوبة البلع، بل إن بعض المرضى يشتكون من آلام في الصدر تشبه إلى
حد كبير آلام القلب، وقد لا تتواجد كل هذه الأعراض في مريض واحد، فأعراض الارتجاع كثيرة ومتنوعة وتختلف من مريض إلى آخر.
وكما هو واضح من رسالتك أن زوجتك تعاني من العديد من هذه الأعراض.
ولتشخيص المرض لا بد من عمل منظار للجزء العلوي من الجهاز الهضمي، وعمل منظار للحنجرة أو فحص للمريء بالصبغة عند الحاجة، وقد يحتاج الأمر إلى قياس ضغط المريء وتركيب جهاز خاص لمدة 24 ساعة لقياس درجة
الحموضة في البلعوم والمريء، ومما يزيد الأمور صعوبة أنه قد تفشل كل هذه الفحوصات في تأكيد وجود ارتجاع بالرغم من أن أعراض المريض تؤكد ذلك.
أما العلاج فإن عدم فاعلية العلاج لا ينفي وجود الارتجاع لأن بعض الحالات تكون شديدة ومعندة على العلاج.
على كل حال العلاج يبدأ بتجنب المأكولات والمشروبات التي ذكرتها والتي يلاحظها المريض أنها تزيد الأعراض بزيادة الارتجاع، وتجنب النوم مباشرة بعد تناول الوجبات، بل لابد أن يكون بين آخر وجبة والنوم مدة لا
تقل عن ثلاث ساعات، كما ينصح من يشتكون من أعراض في منطقة الحلق بوضع مخدتين إلى ثلاث تحت الرأس بارتفاع مسافة 15 سنتيمترا حتى تكون الحنجرة في مستوى أعلى من المعدة، فتقلل الجاذبية وصول أحماض المعدة إلى
الحلق.
العلاج الدوائي قد يستمر لعدة أشهر، ونتائجه بشكل عام جيدة... وقد تحتاج للدواء مرتين في اليوم مثل النيكسيوم الذي تتناوله.
العلاج الجراحي يلجأ إليه في حالات عدم الاستجابة للعلاج الدوائي، خصوصاً عند تشخيص فتق فم المعدة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 11، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
مرض ارتجاع المرئ
ت.د.إ.-10 K21.
ت.د.إ.-9 530.81
وراثة مندلية بشرية 109350
ق.ب.الأمراض 23596
إي ميديسين med/857
ن.ف.م.ط. [1]
مرض ارتجاع المريء، الارتجاع المعدي المريئي، مرض غورد، ارتجاع المعدة، مرض ارتجاع الحمض المعدي يعرف بأنه أعراض مزمنة أو تلف بالغشاء المخاطي ينتج عن ارتداد غير طبيعي من حمض المعدة إلى المريء.[1] أعراضه
الاساسية هي حموضة (حرقة في المعدة).
يحدث عادة نتيجة لتغييرات دائمة أو مؤقتة في الحاجز بين المريء والمعدة. يمكن أن يكون راجعا إلى عدم كفاءة العضلة العاصرة في أسفل المرئ، تراخي مؤقت في عضلة المريء العاصرة السفلية وضعف طرد ارتداد الحمض
المعدي من المريء أو فتق الحجاب الحاجز.
هناك نوع مختلف من الارتجاع الحمضي الذي يسبب أعراض في الحنجرة والجهاز التنفسي يسمى الارتجاع الحنجري البلعومي ويسمى أيضا ارتجاع خارج المريء. خلافا لارتجاع المريء، الارتجاع الحنجري البلعومي عادة لا يسبب
حرقة(حموضة)، وبالتالي فهو يسمى أحيانا الارتجاع الصامت.
محتويات [أخف]
1 العلامات والأعراض
1.1 الكبار
1.2 الأطفال
2 التشخيص
3 الوقاية
4 العلاج
4.1 تعديلات نظام الحياة
4.2 العلاج الدوائي
4.3 العلاج الجراحي
4.4 العلاجات الأخرى
4.5 الحمل
5 المراجع
6 وصلات خارجية
[عدل]العلامات والأعراض
[عدل]الكبار
الأعراض الأكثر شيوعا من ارتجاع المريء هي:
الحموضة
القلس
صعوبة في البلع (عسر البلع)
أعراض أقل شيوعا تشمل:
ألم مع البلع (بلع مؤلم)
اللعاب الزائد (هذا أمر شائع أثناء الحموضة)، لأن اللعاب مادة قلوية قليلا [2] فتكون زيادته استجابة طبيعية من الجسم للحموضة، فهو يعمل كمادة معادلة للحمض.
غثيان
ألم الصدر
ارتجاع المريء يسبب في بعض الأحيان إصابة المريء. وهذه الإصابات تشمل ما يلي:
التهاب المريء الارتجاعي—موت الخلايا المكونة للغشاء المخاطي للمريء مما يسبب تقرحات في أسفل المريء بالقرب من اتصاله بالمعدة.
ضيق المريء—ضيق دائم بالمريء نتيجة الالتهاب الناتج عن الارتجاع.
تحول (باريت) في المريء(Barrett's esophageal metaplasia) (تغييرات في خلايا الغشاء المخاطي المبطن لأسفل المريء من صدفية إلى عمودية).
سرطان المريءEsophageal) adenocarcinoma)-شكل نادر من السرطان.
هناك العديد من الأعراض غير النمطية الأخرى ترتبط مع ارتجاع المريء، لكن هناك أدلة جيدة عن العلاقة السببية بينهم فقط عندما تكون مصحوبة بإصابة المريء. هذه الأعراض هي:
السعال المزمن
التهاب الحنجرة (بحة الصوت)
الربو
تآكل مينا الأسنان
فرط حساسية الاسنان
التهاب الجيوب الأنفية وتلف الأسنان [4]
بعض الناس إقترح أن أعراض مثل التهاب البلعوم، التهاب الجيوب الأنفية، التهابات الأذن المتكررة والتليف الرئوي الغامض من جراء ارتجاع المريء، ولكن لم يثبت دور للمرض في تسبيب هذه الاعراض.
[ ]الأطفال
مرض (غيرد) قد يكون من الصعب الكشف عنه في الرضع والأطفال. قد تختلف الأعراض عن الأعراض النمطية التي تحدث للكبار. ارتجاع المرء في الأطفال قد يسبب التقيؤ المتكرر، البصق بدون جهد، السعال ومشاكل أخرى في
الجهاز التنفسي. البكاء بدون سبب، عدم زيادة الوزن الكافي، رفض تناول الطعام، سوء رائحة النفس والتجشؤ أيضا من الأعراض الشائعة. قد يشكو الأطفال من عرض واحد فقط أو عدة أعراض—حيث لا يوجد عرض واحد معروف
عالميا في جميع الأطفال الذين يعانون من ارتجاع المريء.
الأعراض الشائعة لمرض الارتجاع لدى الأطفال
التهيج والألم، في بعض الأحيان صراخ مفاجئ عند النوم. البكاء المستمر أو البكاء المفاجئ أو أعراض مثل (المغص). يمكن للأطفال أن يبكوا بدون سبب وخصوصا عند النوم على الظهر.
قلة النوم مع تقوس العنق والظهر أثناء أو بعد الرضاعة
ترجيع جزء كبير من الرضعة أو التقيؤ
التجشؤ المتكرر أو الفواق (الزغطة) المتكرر.
زيادة اللعاب أو زيادة إفرازات الأنف
مشاكل في البلع، الرغبة في القيء والاختناق
التهابات الأذن المتكررة أو احتقان الجيوب الأنفية
الأطفال الرضع غالبا ما يعانوا من الانتفاخ الشديد وصعوبة شديدة في التجشؤ بعد الرضاعة.
رفض الطعام أو الطعام المتكرر للشعور بالراحة
السعال الليلي، سبب رئيسي في أن ارتجاع المريء من الممكن أن يسبب توقف التنفس ومشاكل في الجهاز التنفسي مثل الربو والالتهاب الشعبي والالتهاب الرئوي إذا تم استنشاق محتويات المعدة.
سوء رائحة النفس—رائحة حمضية
رائحة زنخه (حمضيه) للحفاضات مع لين البراز. التبرز يمكن أن يكون متكرر جدا أو قد يحدث للرضيع إمساك.
قيء ما بعد الرضاعة
ترجيع بعض اللبن بعد الرضاعة طبيعي جدا مع معظم الأطفال الرضع. على الرغم من أنهم يزيدون في الوزن ويرضعون بشكل جيد وليس لديهم أعراض أخرى، لكن لا يزال يمكن أن يكون هذا مزعج للآباء والأمهات. عندما يكبر
الطفل تصبح العضلة العاصرة السفلية للمريء أكثر كفاءة لذلك ينبغي أن يبدأ ظهور علامات تحسن وتقل عدد مرات وكمية التقيؤ، في النهاية يتوقف تماما. بعض الأطفال يعانون بصورة أكبر مع ارتجاع المرئ وحوالي 60٪ من
هؤلاء الأطفال مع استمرار الارتجاع قد يعانون من مشاكل في اكتساب الوزن. من المفاهيم الخاطئة الشائعة جدا أن جميع الأطفال الرضع والأطفال الذين يعانون من ارتجاع المريء لديهم نقص في الوزن. هذا ليس هو الحال
دائما فبعض الاطفال يرضعون بصورة جيدة جدا وليس كل الاطفال يكونوا مرضى. كثير من الأطباء ينصحون بأن الأطفال يتغلبون على ارتجاع المريء بمجرد أن يمكنهم الجلوس، أو بمجرد أن يستطيعوا الوقوف. إن الكثيرين
فعلا يتغلبون عليه، لكن البعض ليس فقط لا يتحسنون، لكن سوف تسوء حالتهم بشكل ملحوظ مع مراحل النمو، التسنين، الأمراض الفيروسية والفطام.
الارتجاع الصامت
بعض الأطفال مع الارتجاع لا يتقيئون على الإطلاق. هذا في الواقع مشكلة كبيرة، لأن محتويات المعدة الحمضية تذهب للأعلى وتصل إلى الحلق ثم ترجع للأسفل مرة أخرى، مما يسبب ضعف الألم وضعف الضرر. ليست هناك
علاقة واضحة بين الأعراض وشدة الارتجاع.
يقدر أن ما يقرب من 4 ملايين طفل يولدون في الولايات المتحدة كل عام، يصل إلى 35٪ منهم قد يواجهون مشاكل الارتجاع في الأشهر القليلة الأولى من حياتهم، والمعروف بالبصق معظم هؤلاء الأطفال سوف يتغلب على
الارتجاع قبل بلوغهم عامهم الأول. مع ذلك، فإن عددا صغيرا لكنه مهم منهم لا يتغلب على المرض. خاصة عندما يكون هناك تاريخ عائلي من ارتجاع المريء.
===مريء (باريت) وهو حالة مرضية تحدث فيها أضرار في بطانة أسفل المريء===
مقال تفصيلي :Barrett's Esophagus
قد يؤدي ارتجاع المريء إلى (مرئ باريت)، وهو نوع من التحول في الخلايا الذي بدوره حالة تمهيدية للسرطان. خطر الانتقال من (باريت)إلى السرطان غير مؤكد لكنه يقدر بحوالي 20٪ من الحالات.[5] بسبب الخطر من تقدم
الحموضة المزمنة إلى باريت، يوصي بعمل منظار مريئي معدي معوي (EGD) كل 5 سنوات لمرضى الحموضة المزمنة، أو الذين يتعاطون أدويه ارتجاع المريء المزمن. [بحاجة لمصدر]
[ ]التشخيص
صورة بالمنظار لضيق في المعدة، أو ضيق في المريء قرب التقائه مع المعدة. هذا أحد مضاعفات مرض ارتجاع المرئ ويمكن أن تكون سببا لعسر البلع أو صعوبة في البلع
المعرفة التفصيلية للتاريخ المرضي أمر حيوي لإجراء تشخيص دقيق. الفحوصات المفيدة قد تشمل مراقبة الرقم الهيدروجيني للمريء(درجة الحامضية أو القلوية)، الأشعة السينية مع ابتلاع الباريوم، manometry ومنظار
مريئي معدي معوي[EGD].
حاليا الطريقة الرئيسية لتشخيص (غيرد) هي مراقبة الرقم الهيدروجيني للمريء. هذا هو الاختبار الأدق لتشخيص المرض ويستخدم أيضا لمراقبة استجابة المرضى للعلاج الدوائي أو الجراحي. إحدى طرق التشخيص هي العلاج
لفترة قصيرة بمثبطات ضخ البروتون (دواء يقلل إفراز الحمض المعدي)، حدوث تحسن الأعراض عند تناول هذا الدواء يؤكد التشخيص. وفقا للمراجعة المنهجية لنتائج الأبحاث، المعالجة قصيرة الأمد بمثبطات ضخ البروتون قد
يساعد على التنبؤ بالنتائج غير الطبيعيه لاختبار (متابعة درجة الحموضة ل24 ساعة) بين المرضى الذين يعانون من أعراض ترجح ارتجاع المريء.[6][6] في هذه الدراسة، النسبة الإيجابية لإستجابة الأعراض التي تؤكد
ارتجاع المريء تراوحت بين 1.63-1.87، مع حساسية 0.78٪ على الرغم من أن خصوصية الاختبار لم يكن سوى 0.54 ٪.
بشكل عام، المنظار المرئي المعدي المعوي يتم عندما لا يستجيب المريض جيدا للعلاج أو لديه أعراض خطرة منبهة مثل عسر البلع، فقر الدم(أنيميا)، دم في البراز (يكشف عنه كيميائيا)، أو أصوات عالية أثناء التنفس،
فقدان الوزن، أو تغيير الصوت. يؤيد بعض الأطباء إجراء منظار إما مرة واحدة في الحياة أو كل 5 إلى 10 سنوات للمرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء لمدة طويلة، لتقييم احتمال وجود تحول في الخلايا أو مرئ
باريت، وهو الإصابة الممهدة لسرطان المريء(ادينوكارسينوما المريء).
المنظار المرئي المعدي المعوي (EGD) (نوع من أنواع المناظير) يتم عن طريق إدخال منظار رفيع عن طريق الفم والحلق في المريء والمعدة (غالبا ما يكون المريض تحت الت
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 25، 2015 بواسطة أوس (153,660 نقاط)
ما هو المريء؟!!!
المريء عبارة عن أنبوب ينقل الطعام من الفم إلى المعدة،
ويوجد أسفل المريء عضلة حلقية
تقوم بوظيفة صمام بين المريء والمعدة
أي أنها تسمح بمرور الطعام من المريء إلى المعدة
ولا تسمح بالعكس.
في حالة حدوث خلل وظيفي بهذه العضلة
تتجه بعض محتويات المعدة أو العصارة المعدية
من المعدة إلى المريء وهذا ما يُعرف بارتجاع المريء.
يعاني بعض الناس من ارتجاع المريء على اختلاف أعمارهم
فهو يصيب الأطفال كما يصيب الكبار
ولكن قد تختلف الأعراض.
أعراض ارتجاع المريء:
1- حرقان متكرر بفُم المعدة (الشكوى الرئيسية لمرضى ارتجاع المريء)
2- الشعور بحرقان أو حموضة بالجزء الأسفل من منتصف الصدر ومنطقة خلف الثدي ومنتصف أعلى البطن.
3- سعال،صفير بالصدر أو اضطراب في عملية البلع وتلك الأعراض تحدث في معظم حالات ارتجاع المريء لدى الأطفال وبعض الحالات لدى الكبار.
أسباب ارتجاع المريء:
1- فتق بالحجاب الحاجز.
2- ارتخاء بالعضلة التي توجد بين المريء والمعدة نتيجة الوزن الزائد (السِمنة) الحمل، التدخين.
3- بعض الأطعمة والمشروبات قد تُزيد من حدة أعراض ارتجاع المريء مثل:
* الفواكه الحمضية.
* الشوكولاتة.
* المشروبات التي تحتوي على كافيين أو كحول.
* اللحوم المشوية الغنية بالدسم.
* البصل والثوم والتوابل.
* النعناع.
علاج إرتجاع المريء:
1- تغيير نمط الحياة:
* التوقف عن التدخين.
* التخلص من الوزن الزائد.
* تجنب الأطعمة والمشروبات التي تُزيد من حدة أعراض ارتجاع المريء.
* تناول وجبات خفيفة حوالي 5 وجبات يومياً.
* تجنب النوم بعد الأكل مباشرة.
2- العلاج بالأدوية:
يجب مراجعة عيادة أمراض باطنية
لإجراء الكشف الطبي لتشخيص الحالة
حيث أن أعراض ارتجاع المريء
قد تتشابه مع حالات أخرى
مثل وجود تقرحات بالمريء أو المعدة أو الأثنى عشر .
ويقوم الطبيب المختص بوصف بعض الأدوية
التي قد يستجيب لها المريض
مثل أدوية مضادات الحموضة
أو الأدوية التي تقلل من إفراز عصارة المعدة
وهي عصارة حمضية.
**في حالة استمرار الأعراض وعدم الاستجابة للأدوية
يجب إجراء الفحوص اللازمة
وإن كان يجب إجراء تلك الفحوص قبل تناول الأدوية
التي تقلل من إفراز عصارة المعدة الحمضية
لأن في حالة وجود مرض خبيث(وقانا الله وإياكم)
فإن هذه الأدوية قد تؤدي إلى إخفاء الأعراض التي يشكو منها المريض
فيطمئن بينما المرض يدخل في مراحل متقدمة يصعب علاجها.
الفحوص اللازم إجراؤها ما يلي:
1- عمل منظار للمريء والمعدة والأثنى عشر
وفي حالة وجود أي حالة مرضية يجب أخذ عينة للفحص.
2- عمل أشعة بعجينة الباريوم على المريء.
3- عمل أشعة بالباريوم على المعدة والأثني عشر.
وبعد عمل الفحوص اللازمة يقوم الطبيب المختص بوضع خطة للعلاج حسب التشخيص الذي وصل إليه.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
مرض ارتجاع المريء، الارتجاع المعدي المريئي، مرض غورد، ارتجاع المعدة، مرض ارتجاع الحمض المعدي يعرف بأنه أعراض مزمنة أو تلف بالغشاء المخاطي ينتج عن ارتداد غير
طبيعي من حمض المعدة إلى المريء.[1] أعراضه الاساسية هي حموضة (حرقة في المعدة).
يحدث عادة نتيجة لتغييرات دائمة أو مؤقتة في الحاجز بين المريء والمعدة. يمكن أن يكون راجعا إلى عدم كفاءة العضلة العاصرة في أسفل المرئ، تراخي مؤقت في عضلة المريء العاصرة السفلية وضعف طرد ارتداد الحمض
المعدي من المريء أو فتق الحجاب الحاجز.
هناك نوع مختلف من الارتجاع الحمضي الذي يسبب أعراض في الحنجرة والجهاز التنفسي يسمى الارتجاع الحنجري البلعومي ويسمى أيضا ارتجاع خارج المريء. خلافا لارتجاع المريء، الارتجاع الحنجري البلعومي عادة لا يسبب
حرقة(حموضة)، وبالتالي فهو يسمى أحيانا الارتجاع الصامت.
...