هدا هو العالم المتقدم الدي ينبهر به الجهلاء الحمقى و يتهمون العرب بالتخلف و الكبت الجنسي !!!!!!!
تفشي الاغتصاب في المدارس العسكرية الامريكية
نقلت
أ ف ب ـ واشنطن
أبلغت طالبة سابقة في الاكاديمية العسكرية الامريكية للضباط تعرضت للاغتصاب عندما كانت في الجيش لجنة برلمانية في الكونجرس ان الاغتصاب والاعتداء الجنسي في المدارس العسكرية الامريكية مازال يمارس ولم يتم
اي تقدم لوقفه.
وقالت اليزابيث دايفيس وهي طالبة سابقة في اكاديمية سلاح الجو في كولورادو، امام لجنة فرعية حول الامن القومي والتهديدات المداهمة والعلاقات الدولية في مجلس النواب «ان الضباط الطالبات غالبا ما يتعرضن
للاغتصاب في هذه المدارس»
وان شيئا جوهريا لم يتحقق لوقف هذا الاعتداء.
واضافت ان «سلاح الجو ووزارة الدفاع والكونجرس لم يقوموا باي شيء يتعلق بالاتهامات التي رفعناها ضد ضباط في الاكاديمية رفعوا تقارير مغلوطة ومغشوشة وناقصة».
داعية النواب الى حماية الحقوق الدستورية للطالبات الضباط.
وقالت اليزابيث (25 عاما) انها تعرضت للاغتصاب مرات عدة من قبل رئيسها عندما كانت في سن الـ 17 وانها جردت من رتبتها وطردت من الاكاديمية عندما تقدمت بشكوى ضده.
وعلى عكس شهادة اليزابيث قال مسؤولون عسكريون في نفس الجلسة ان تقدما جوهريا قد تحقق حول هذه المسألة.
وفي شهادة مكتوبة، قال الدكتور كاي وايتلي، مدير المكتب المكلف بمعالجة هذه المسألة في البنتاجون، ان «وزارة الدفاع اجرت تغييرات جوهرية للحؤول دون حصول اعتداءات جنسية وهي أولوية بالنسبة لنا، وللرد بشكل
فعال على الجرائم الجنسية عندما تحصل».
احصائيات جرائم الاغتصاب في الولايات المتحده
جرائم الاغتصاب في الولايات المتحده
تعريف جريمة الاغتصاب:هو الاعتداء الجسدي على انثى قسرا ورغما عن ارادتها او محاولة ارتكاب اعتداء لاغتصاب بالقوة او التهديد باستخدام القوة.
في عام2009 قدر عدد حالات الاغتصاب القسري ب 88097 وعلى سبيل المقارنه قدر عدد حالات الاغتصاب عام 1967 ب 3095700 لاحظ الازدياد الهائل واليك هذه الاحصائيات المذهله:
تشير الإحصاءات أن واحدة من كل ثلاث فتيات في سن 14 سنة معرضة للاغتصاب، ويوجد بأمريكا نصف مليون عملية اغتصاب سنويا، وأن 61% من البنات الأمريكيات فقدن بكارتهن قبل سن 12 سنة.
وفي إحصائية أخرى أنه في أمريكا نسبة إمكان اغتصاب المرأة ما بين واحدة إلى خمس والتقديرات المحافظة، واحدة إلى سبع، أي أنه من بين كل (خمس نساء) إلى (سبع نساء) تكون إحداهن تعرضت للاغتصاب، أو ستتعرض له في
حياتها.
وعدد المغتصبات اللاتي سجلن حوادث اغتصابهن عند الشرطة في عام 96م كان (90430)، أما اللاتي لم يسجلن حادثة الاغتصاب فيقدرن بـ (310000) حالة وسبب عدم الشكوى؛ اليأس من إمكان الشرطة أن تعرف أو تساعد، وعدم
جدوى التقرير، كما أن عدداً كبيراً، لا يحببن أن يسجل عليهن في البوليس ذلك.
تحديث للسؤال برقم 1
وهناك نوع آخر من الجرائم، وتسمى الجريمة المسكوت عنها، وهي تحرش أرباب العمل أو المديرين أو المدرسين بالنساء، اللاتي يقعن تحت نفوذ رجال متنفذين، وفي العادة لا تسجل هذه الجرائم؛ بسبب خوف المرأة على
وظيفتها، أو طمعها في تعويض، أو صعوبة الإثبات، وأشهر الحوادث التي كشف عنها - منذ نحو ثلاثة أعوام - فقدت اشتكت إحداهن رجلاً من رجال (الكونجرس) من ”أوريجون“، وحين اشتهر أمره سجلت عليه 26 امرأة، شكاوى من
هذا النوع، ممن سبق أن عملنَ معه في الكونجرس وخارجه.
وقد بلغت جرائم الاغتصاب عام 1995م أكثر من 97 ألف جريمة
وفي استطلاع آخر يظهر فيه أن 1 من كل 7 أمريكان (أي 39.4 مليون شخص) تعرض لهجوم مباشر أو سوء معاملة لأغراض جنسية.
كتاب الإحصاء الوطني الصادر 1997 عن إدارة الاقتصاد والإحصاء في مصلحة التجارة الأمريكي
78 حالة اغتصاب كل ساعة في أمريكا
في كل دقيقة في الولايات المتحدة الأمريكية، هنالك 1.3 حالة اغتصاب لنساء بالغات، وتغتصب 78 امرأة في كل ساعة في الولايات المتحدة الأمريكية وهكذا في كل يوم هنالك 1871 امرأة بالغة تغتصب في أمريكا أي ما
يعادل 56916 امرأة شهرياً.
وقد أثبتت الدراسات أن 90% من كل حالات الاغتصاب يخطط لها سابقاً؛ ففي 87% من حالات الاغتصاب إما أن يحمل المعتدي سلاحاً أو يهدد الضحية بالموت إذا قاومته، ونتج عن الدراسة التي أجريت في إحدى الجامعات
الأمريكية سنة 1998م أن 25% من الإناث اللاتي أجريت عليهن الدراسة إما أنهن تعرضن للاغتصاب أو أنهن تعرضن إلى محاولة اغتصاب.
ومن ناحية أخرى تبين أن 50% من رجال الجامعة اعترفوا بأنهم قد قاموا بإجبار النساء على ممارسة الجنس.
وفي دراسة أخرى قال 51% إنهم سيقومون بالاغتصاب إذا ما تأكدوا بأنهم سينجون من العقوبة، وفي بعض الاستبانات الأخرى تبين أن 75% من الرجال و55% من النساء كانوا يشربون الكحول أو يتعاطون المخدرات قبل حادثة
الاغتصاب، وقد تبين أن نسبة التحرش الجنسي في الولايات المتحدة الأمريكية هي العليا بين الأمم المتقدمة صناعياً في العالم
وفي عام 1990م، تعدى عدد حالات الاغتصاب في الولايات المتحدة الأمريكية 100000 حالة اغتصاب
ولأول مرة في تاريخ أمريكا، وارتفعت نسبة الاغتصاب أربع مرات بالمقارنة مع نسبة الجرائم الأخرى في السنوات العشر الأخيرة، وأخيراً توصلت بعض الدراسات التي أجريت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أن عدد
النساء اللواتي تبلغ أعمارهن ما بين 16- 24 عاماً هن أكثر عرضة للاغتصاب بثلاث مرات من النساء الأخريات.
وفي إحصائية أخرى 18% (17.7 مليون) من نساء أمريكا تعرضن للاغتصاب أو لمحاولة الاغتصاب، أكثر من النصف تحت سن 17 سنة لأول مرة.
وتقدر (جمعية مناهضة اغتصاب النساء) أن 35 حالة تلتزم الصمت مقابل حالة واحدة يبلغ عنها.المرأة في أمريكا:
صدر عن معهد الدراسات الدولية حول المرأة، ومقره مدريد، وهو معهد عالمي معترف به، التقرير السنوي المسمى بـ قاموس المرأة، وقد جاء فيه:
في عام 1980م: (1.553000) حالة إجهاض، 30 % منها لدى نساء لم يتجاوزن العشرين عاماً من أعمارهن، وقالت الشرطة: إن الرقم الحقيقي ثلاثة أضعاف ذلك.
وفي عام 1982 م: 80% من المتزوجات منذ 15 عاماً أصبحن مطلقات.
وفي عام 1984م: 8 ملايين امرأة يعشن وحدهن مع أطفالهن ودون أية مساعدة خارجية.
تحديث للسؤال برقم 2
وفي عام 1986م: 27% من المواطنين يعيشون على حساب النساء.
وفي عام 1982م: 65 حالة اغتصاب لكل 10 آلاف امرأة.
وفي عام 1995م: 82 ألف جريمة اغتصاب، 80% منها في محيط الأسرة والأصدقاء، بينما تقول الشرطة إن الرقم الحقيقي 35 ضعفاً.
وفي عام 1997م: بحسب قول جمعيات الدفاع عن حقوق المرأة اغتصبت امرأة في كل 3 ثوان، بينما ردت الجهات الرسمية بأن هذا الرقم مبالغ فيه في حين أن الرقم الحقيقي هو حالة اغتصاب كل 6 ثوان!
وفي عام 1997م: (6) ملايين امرأة عانين سوء المعاملة الجسدية والنفسية بسبب الرجال، 70% من الزوجات يعانين الضرب المبرح، و4 آلاف يقتلن كل عام ضرباً على أيدي أزواجهن أو من يعيشون معهن.
74% من العجائز الفقراء هم من النساء، 85% من هؤلاء يعشن وحيدات دون أي معين أو مساعد.
ومن 1979م إلى 1985م: أجريت عمليات تعقيم جنسي للنساء اللواتي قدمن إلى أمريكا من أمريكا اللاتينية، والنساء اللاتي أصولهن من الهنود الحمر، وذلك دون علمهن.
ومن عام 1980 إلى عام 1990م: كان بالولايات المتحدة ما يقارب مليون امرأة يعملن في البغاء.
وفي عام 1995م: بلغ دخل مؤسسات الدعارة وأجهزتها الإعلامية 2500 مليون دولار.
وفي الولايات المتحدة فقط 1400 ملجأ للنساء المضروبات، أو الهاربات من أزواجهن، وهن اللاتي لا يجدن ملجأ عند أهل أو أقارب.
من 90-95% من ضحايا العنف العائلي في أمريكا هم من النساء.
ضرب الزوجات في أمريكا:
انتشرت عادة ضرب الرجل زوجته في الغرب على المستويات الاجتماعية والثقافية ودون ضوابط، وتقول الإحصاءات إن في أمريكا كل 15ثانية يضرب أحد الأزواج زوجته ضرباً مبرحاً.
عجيبة أمريكا بلد التحرر فقد أظهرت الدراسات أن أربعة ملايين أمريكية يضربن كل سنة بمعدل واحدة كل 15 ثانية.
ونشرت مجلة التايمز تحقيقاً حول حوادث الضرب التي تتعرض لها الزوجات الأمريكيات، فقالت إن من بين 2000 إلى 4000 زوجة تتعرض للضرب الذي يفضي إلى الموت.
إقبال
المقتولات في أمريكا من قبل أزواجهن أو أخلائهن:
طبقاً لإحصائيات مكتب التحقيقات الفدرالي، فإن30 % من ضحايا قتل الإناث بالولايات المتحدة الأمريكية في 1990م قد قتلن من قبل أزواجهن أو أخلائهن، وقد بلغ ذلك تقريبا 3000 امرأة.
وفي إحصائية أخرى تبين أن 80% من الأمريكيات يعتقدن أن الحرية التي حصلت عليها المرأة خلال الثلاثين عاما هي سبب الانحلال والعنف في الوقت الراهن، 75% يشعرن بالقلق لانهيار القيم والتفسخ العائلي.
و80% يجدن صعوبة بالغة في التوفيق بين مسؤولياتهن تجاه العمل ومسؤولياتهن تجاه الزوج والأولاد.
و 87% لو عادت عجلة التاريخ للوراء لاعتبرن المطالبة بالمساواة مؤامرة اجتماعية ضد الولايات المتحدة وقاومن اللواتي يرفعن شعارات المساواة.
حالة إجهاض في الولايات المتحدة خلال سنة واحدة.
وفي دراسة أمريكية عام 1417هـ أشارت إلى أن 79% من الرجال