وتشير بالا إلى عبارة مهمة وردت بخطاب أوباما قبل يومين أمام إيباك عندما تحدث عن أن الحدود المستقبلية بين الدولة الفلسطينية المستقبلية وإسرائيل تستند إلى
حدود ما قبل اندلاع حرب يونيو/ حزيران 1967.
وتنبه المحللة إلى أن أوباما كان حريصا على التوضيح أمام إيباك أن المقصود نظريا حدود 1967، أما عمليا فهو مبدأ مبادلة الأراضي، وهو يمثل تبدلا إستراتيجيا في السياسة الأميركية حيال الشرق الأوسط، أي أن
أوباما وبكل بساطة أعاد رسم الحدود إلى القراءة الإسرائيلية لمفهوم الحدود الآمنة لإسرائيل والتي تتجاوز بكثير بنود اتفاقية الهدنة الموقعة مع الدول العربية عام 1949.
وتضيف أن ما قاله أوباما بالحرف الواحد إن قيام الدولة الفلسطينية مرهون بنتائج المفاوضات المباشرة بين الجانبين بخصوص مسألة الحدود والتي تتعلق بمسائل مستعصية وهي وضع القدس والكتل الاستيطانية.
وكانت بالا بهذه المقارنة تشير إلى أن خطابي أوباما أمام إيباك ونتنياهو أمام الكونغرس يعبران عن موقف متطابق بين الطرفين بخصوص التسوية المنتظرة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني رغم الخلافات الشكلية
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/AB12836D-2BA9-41D7-8475-7768A1A990E5.htm?GoogleStatID=9
تحديث للسؤال برقم 1
لن تحلم أمريكا بالأمن قبل أن نعيشه واقعاً في فلسطين
تحديث للسؤال برقم 2
الشيطان الواعظ وذو الوجهين
http://arabic.cnn.com/2011/middle_east/5/25/comments.netanyahu.speech/
تحديث للسؤال برقم 3
عربي سوري osama
العربي ينطلق من قاعدة عقائدية وليس من قاعدة فكرية بحته ترتكز على المنطق
لذلك كلما تطلب الأمر وقوفاً مع رأي نقف وبصلابة تامه لا شك فيها ولا تقبل حلول وسط
وعلى ذكر الإستعانة بالأجنبي على العربي هل صحيح أن سوريا استعانت بالفرس على شعبها ؟؟؟