هو الاكيد انه في دوله خلجيه
قالت مصادر إستخبارية في منطقة الشرق الأوسط، أن عزة الدوري نائب الرئيس العراقي السابق الشهيد صدام حسين، الذي خلفه في جميع مناصبه السياسية والعسكرية والحزبية، يتواجد منذ سنوات في رعاية دولة
خليجية ، وأنها توفر له الحماية، والإتصال الآمن مع زعماء وقادة عشائر عراقية، وأن إظهاره في تسجيل مرئي هو الأول للدوري منذ الإحتلال الأميركي للعراقي قبل تسعة سنوات، اختفى خلالها الدوري، جاء بهدف الضغط
على حكومة نوري المالكي في العراق، لتخفيف إنقيادها لإيران وسوريا، كما أنها رسالة للإيرانيين وحلفائهم العراقيين من أن الدولة الخليجية تمتلك زعيما سياسيا وعسكريا وحزبيا عراقيا، والأهم من ذلك ينتمي الى
الطائفة السنية، وأحد أهم العشائر العراقية،