السفهاء الذين يتطاولون على الثوابت والمشاعر، والأشخاص، هم في الحقيقة يشعرون بدونيّتهم وتفاهة ذواتهم، وسيموتون تدريجيا هنا، لأن الذي لا يجد من يتواصل معه
سيرحل إلى بيئة تناسبه، فمن الحكمة أن نمضي ونتجاهلهم ولا نرد عليهم، تماما كما نفعل مع الحشرات في الطرقات. هذه نصيحتي للأنقياء هنا.
تحديث للسؤال برقم 1
إجابات رائعة، شكرا لقلوبكم البيضاء/ همس الريح، Sho FBI
تحديث للسؤال برقم 2
أخي محب العلم، أشكرك، أنت تدعو إلى خير كثير، ووفير، وليت أصحاب القرار يرحمون أو يتركون الرحمة تنزل، أقول "ليت"، لأن التمني لما يتعذر حصوله.