يقول الله تعالى: (قل لئن اجتمعت الانس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً) يرى البعض أن التحدي وقع ببلاغة القرآن
, ويرى آخرون أن التحدي وقع في معاني القرآن ..ففيما ترجح انت ؟ علماً أنه من قال أن الإعجاز كان في بلاغة ونظم القرآن على اعتبار نزوله على العرب أصحاب اللغة التي نزل بها القرآن , وهم بذلك يحصرون التحدي
بالعرب وفي زمن كان العرب فيه فصحاء , ولكن هل التحدي موجه فقط للعرب ياترى؟ وهل انتهى التحدي بزوال الفصحاء العرب من قريش وغيرهم ؟ أتمنى إجابة شافية .