أولا , بالرجوع إلى نوستراداموس يهودى وابوه كان من احبار اليهود
كان يملك فك أسرار التوراة التى لا يعلمها إلا خاصة الخاصة من أحبار اليهود
وقد قام والده بسرقه مجموعه من اهم الكتب التى تتحدث عن تنبؤات المستقبل
وطبعا لأن اليهود حرفوا الكلام من مواضعه ,, أو فيما يعرف بالعلم الحديث التشفير ,, فكانت طريقة فك وقراءة التوراة بطريقة سلمية لا تتم إلا لعدد لا يتجازو أصابع اليد الواحدة
----------
مثال بسيط جدا على صدق هذا الكلام
عندما ذهب سيدنا عرم بن الخطاب الى بيت المقدس , عرفه حبر يهودى باوصافه وعدد الرقع فى ثيابه وحتى الغلام الذى معه