قعدت مدة طويلة مش فاهم تركيبتها ومعناها .. وحيران فيها فدورت شوية من مدة فى الموضوع ولاقيت السيوطى وابن جرير بيقولوا قصة الموضوع.
سب النزول كان ان النساء فى الفترة دى .. كانوا لما بيحبوا يدخلوا الحمام .. مكانش فى حمام بالمعنى الحديث .. كان فى الخلاء .. فكانوا بيخرجوا للخلاء ويقضين حاجتهن.
هنا تحصل مشكلة .. زمان .. زى دلوقتى .. كان فى متحرشين من المنافقين .. وكانوا بيترصدوا الستات عند قضاء الحاجة .. فلما الناس كلمت المنافقين المتحرشين قالوا مش بنعمل كدة الا مع جوارى .. وهنا تكمن
المشكلة .. الجوارى كن غير متسترات .. وكان بيتم التحرش بيهن فيما يبدو بدون عواقب كبرى .. يعنى لغاية كدة عادى لكن المشكلة بقا ان بقت الحرائر ممكن تتعرض لنفس المصير .. وده ممكن يعمل مصيبة .. فبقى مهم
تمييز الحرائر عن الجوارى .. بقا مطلوب يحصل تمييز فى الزى .. ومن هنا جاء الامر بادناء الجلابيب .. ليه ؟
علشان يتعرفوا .. ليه ؟
علشان ميؤذوش.
وصلت ؟
تحديث للسؤال برقم 1
تفسير ابن كثير
http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&ID=1505
وقوله : ( ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) أي : إذا فعلن ذلك عرفن أنهن حرائر ، لسن بإماء ولا عواهر ، قال السدي في قوله تعالى : ( [ يا أيها النبي ] قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من
جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين ) قال : كان ناس من فساق أهل المدينة يخرجون بالليل حين يختلط الظلام إلى طرق المدينة ، يتعرضون للنساء ، وكانت مساكن أهل المدينة ضيقة ، فإذا كان الليل خرج النساء إلى
الطرق يقضين حاجتهن ، فكان أولئك الفساق يبتغون ذلك منهن ، فإذا رأوا امرأة عليها جلباب قالوا : هذه حرة ، كفوا عنها . وإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب ، قالوا : هذه أمة . فوثبوا إليها .
وقال مجاهد : يتجلببن فيعلم أنهن حرائر ، فلا يتعرض لهن فاسق بأذى ولا ريبة .
وقوله : ( وكان الله غفورا رحيما ) أي : لما سلف في أيام الجاهلية حيث لم يكن عندهن علم بذلك .
ثم قال تعالى متوعدا للمنافقين ، وهم الذين يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر : ( والذين في قلوبهم مرض ) قال عكرمة وغيره : هم الزناة هاهنا ( والمرجفون في المدينة ) يعني : الذين يقولون : " جاء [ ص: 483 ]
الأعداء " و " جاءت الحروب " ، وهو كذب وافتراء ، لئن لم ينتهوا عن ذلك ويرجعوا إلى الحق ( لنغرينك بهم ) قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : أي : لنسلطنك عليهم . وقال قتادة ، رحمه الله : لنحرشنك بهم .
وقال السدي : لنعلمنك بهم .
( ثم لا يجاورونك فيها ) أي : في المدينة ) إلا قليلا ملعونين ) حال منهم في مدة إقامتهم في المدينة مدة قريبة مطرودين مبعدين ، ( أين ما ثقفوا ) أي : وجدوا ، ( أخذوا ) لذلتهم وقلتهم ، ( وقتلوا تقتيلا )
.
ثم قال : ( سنة الله في الذين خلوا من قبل ) أي : هذه سنته في المنافقين إذا تمردوا على نفاقهم وكفرهم ولم يرجعوا عما هم فيه ، أن أهل الإيمان يسلطون عليهم ويقهرونهم ، ( ولن تجد لسنة الله تبديلا ) أي :
وسنة الله في ذلك لا تبدل ولا تغير .
تحديث للسؤال برقم 2
وعلى فكرة انا ماحطيتش الموضوع بقصد الضحك والسخريه انا اقصد معنى بعيد اكيد فهمته من الموضوع وهو التمييز بين الحرائر والسبايا وعلى فكرة السبايا كانوا اصلا ممنوعين من ارتداء الحجاب فلو كان الحجاب
رمز العفه والاتقاء من الفتنه فليه السبايا كانوا ممنوعين من ارتداء الحجاب وكان يتم التمييز بينهم فى هذا الامر
تحديث للسؤال برقم 3
Μω άμεθ (ω εθ)
على فكرة اللينك اللى انت جبته حتى ذاكر نفس حكايتى بالظبط