يسود مصر الآن جو غريب يرتاب منه المصريون فلا صوت يعلو على صوت الزعيم والقائد والمنقذ والأمل وطوق النجاة وحامي مصر من العدا الملهم الحكيم وأى صوت يخرج عن
هذا الإجماع يكون إرهابياً أو إخوانياً أو عميلاً فالى أين تسير مصر؟ هل تسير إلى نموذج عراق صدام حسين أم ليبيا معمر القذافى أم كوبا كاسترو أم كوريا الشمالية،
إنكم لو أردتم أن تتعلموا كيفية صناعة الدكتاتور أو الزعيم الملهم فأرجوكم تفرجوا على الإعلام المصري والفضائيات المصرية؟
تحديث للسؤال برقم 1
فعلاً أعتذر بنت الأنبار عن تشبيه هؤلاء بالبطل صدام حسين