رايت اني ذهبت الى الطبيب مع زوجي وعمته وجدي المتوفي وشخص اسمه محمد لم اعرفه لكنه كان من اقارب عمة زوجي وطلب مني الطبيب الذهاب منه لعمل تحليل الحمل وعندما هممت للخروج منعتني عمته
وقالت لي ان ااخذها معي فاستحيت منها ومن جدي ولم استطع ان اقول لهم اني ربما اكون حامل فقلت لها ساذهب لاستعمل حقنة وساعود وكنت جالس على ركب عمة زوجي وكان الحليب يخرج من صدرها وملا ثيابي مع العلم انها
عجوز كبيرة وذهبت مع الطبيب وظهر التحليل وتبين اني حامل فطلب مني الطبيب ان اكتب اسمي فكتبته فقال يتبين من خطك انك قليلة الحظ فضحكت وقلت له لا اامن بقراءت الخط وتركت الطبيب يتحدث مع زوجي وذهبت لابحث عن
جدي كنت مشتاقة له كثيرا فوجدته وجلست مقابلة له في حافلة وكانت تسير بنا فقلت له اني مشتاقة له واود الذهاب معه فقال لي لا لن تذهبي معي الان فلديك غسل الثياب عليك انهاؤها ونظرت من النافذة واذا
بثياب لي مغسولة ولونها ابيص فقلت له ابقى معنا انت فقال لااستطيع فقلت له هل المكان الذي انت فيه افضل منها قال نعم وقال لي اتعلمين لذا ااتي الى هنا لاني سمعت مناديا ينادي على فلان انه في جهنب وبئس
المصير وانا انتظر موته لانه اذانا جميعا وقال لي انني حامل وانه سيعتني حتى الد فقلت له ماذا اسمي قال انت ماذا تريدين فقلت ان انجبت ولدا اريد تسميته على الرسوال محمد فقال لي وان كانت بنت فقلت على والدة
الرسول امنة فقال لي سمي على النساء في الجنة واعطاني بعض اسماء الصحابيات واسماء بنات الرسولوقال لي سيذهب معي محمد الفتى الذي كان مع عمة زوجي مع العلم اني متزوجة ولم انجب وقبل نومي قرات القران ودعوة
الله ان يرزقني بالذرية الصالحة ودعوت دعوت زكريا اللهم لاتذرني فردا وانت خير الوارثين