بدون اسم
تقول :
أهل السنة يعتبرون ما دار بين هؤلاء هو خلاف وتاريخ إندثر وهم الآن بين يدي الله يفعل بهم ما شاء, ويقتص لأحدهم من الاخر أو إن شاء غفر لهم جميعا, ولن يسألنا الله تعالى عنهم إنما سيسألنا عن صلاتنا
وعبادتنا وصومنا وحجنا.
ويزيد هو أو ل من غزى القسطنطينية وقد قال صلى الله عليه وسلم: أول جيش يغزو القسطنطينية مغفور له.
ولا يترضون عن يزيد أو يحبونه وإن وجد من أهل السنة من يحبه لكن جهابذة علماء السنة كإبن تيمية يقولون: لا نحبة لأنه لم يصدر منه ما يدعوا الى الحب وليس صحابيا جليلا نوجب محبته لشرف الصحبة, ولا نبغضه لأنه
ملك مسلم من ملوك المسلمين وفتح الله في عهده بلادا في مشارق الأرض ومغاربها.
أنت لا تترضى عنه ولكنك تترحم عليه
و ☺ ☺ ☺ الله يعلنك انت وهو