هذا المجاهد الذي تعفف عن الدنيا والدنيا بين يديه يبقى في النهاية بشر وكلنا سنموت فهنيئا لمن طلب الآخرة والذي يشتمه أقول له إن من
تشتم حافظ لكتاب الله ويملك المليارات وآثر النوم في الجبال تحت درجة حرارة 15 تحت الصفر وأنا لا أقول بأن كل ما يقوم به صحيحا فكلنا بشر وكلنا نخطأ وكله في الميزان ولكن برأي مثل هذا الإنسان الذي
آثر الآخرة جدير بالإحترام