السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

ماذا هو كوكب نيبيرو وصحيح انه سيضرب الارض في 2012

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 7، 2015 في تصنيف الجغرافيا بواسطة بسام (154,020 نقاط)
تحديث للسؤال برقم 1

يا شباب انا اريد ان اعرف ما هو كوكب نيبيرو

تحديث للسؤال برقم 2

المجد الضائع :احب ان اقول للك عيب عليك يا اخي
انا مسلم و اماني بالله كبير

17 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة أيمن (165,650 نقاط)
قال تعالى : ( ان الله عنده علم الساعة و ينزل الغيث و يعلم ما في الارحام و ما تدري نفس ماذا تكسب غدا و ما تدري نفس باي ارض تموت ان الله عليم خبير )
شعب المايا ما اصدق ناس و الاشياء دي تحدث بعلم الله هو المتحكم فيها و البيجي من الله فيه خير
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة دالية (156,020 نقاط)
كوكب نيبيرو، ونهاية العالم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله؛ وبعد:
وفق الموسوعة العالمية الحرة Wikipedia (النسخة الإنجليزية) يُعتبر الجرم المسمى إيريس Eris أكبر كوكب قزم Dwarf planet في النظام الشمسي، ويبلغ قطره 2500 كم، وتزيد كتلته وحجمه قليلاً عن بلوتو Pluto، وقد
اكتشفه مايك براون Mike Brown وفريقه في 5 يناير عام 2005 في مرصد بالومار Palomar Observatory، ويتبعه قمر واحد قطره أقل من 150 كم، ويسمى ديسنوميا Dysnomia، وإيريس أحد ألمع أربعة أجرام بعيدة في حدود
منطقة حزام كوبر Kuiper belt من المذنبات، والثلاثة الأخرى هي بلوتو وماكيماك Makemake وهوميا Haumea، واختار الاتحاد العالمي للفلكيين International Astronomical Union (IAU) في 24 أغسطس عام 2006 اعتبار
إيريس من الكواكب الأقزام بالإضافة إلى الأجرام سيرس Ceres وهوميا وماكيماك، وأيدت وكالة ناسا NASA مكتشفيه في اعتباره الكوكب العاشر في النظام الشمسي، وهو يبعد عن الشمس حوالي ثلاث مرات بُعد بلوتو،
وباستثناء أسراب المذنبات يعتبر إيريس أبعد جرم معروف حتى الآن في النظام الشمسي.
وعلى ذلك فإنَّ الكوكب العاشر الذي احتمل وجوده قد رُصِدَ بالفعل، وعُرِفَت مواصفاته الفلكية، ولم يَعُد مجال للكوكب المفترض سابقًا منذ عام 1983 والذي سمي بالكوكب إكس X (المجهول الهوية)، أو الكوكب نيبيرو
Nibiru نسبه إلى المعبود في العقائد الوثنية للحضارات بين النهرين، والذي حاك البعض حوله جملة توقعات، كأن يضرب الأرض في المستقبل القريب، وفاتهم أن تلك أوصاف مذنب إن صح الحدث وليس كوكبًا، واختير لخراب
الأرض يوم الجمعة 21 من شهر 12 عام 2012 بناءً على أنه نهاية تقويم شعب المايا Maya والذي استلهم منه الروائي باتريك جيريل Patrick Geryl نهاية الحضارة تخمينًا، ووفق ادعاءاته سينعكس الاتجاه المغناطيسي
للقطبين مع اقتراب نيبيرو، وتحل الكوارث المدمرة كالأعاصير والفيضانات والزلازل والبراكين والمجاعة وقد تُنتزع قشرة الأرض، فقدَّم بذلك مادة ثرية لصناعة أفلام الهلع، وبالمثل عملت وسائل الدعاية الموجهة على
إضفاء شيء من الواقعية على القصة لإثارة الفضول، وإشاعة هوس عارم.
وخطر الرجوم النيزكية وسقوط فتات المذنبات مُحتمل في كل وقت؛ ولكن تحديد الموعد باليوم بلا سندٍ علمي يكشف غرضًا خفيًّا مما أثار شكوك المحققين، خاصة مع نفي وكالة ناسا للخبر، قال البروفيسور ديفيد موريسون
David Morrison أحد علماء ناسا في 31 يناير 2008: "لم تُعلن وكالة ناسا عن اكتشاف كوكب سمته نيبيرو على الإطلاق، إنه مختلق وملفق وزائف Fake، ولا يوجد دليل علمي واحد على وقوع حدث فلكي مميز قائم على
الحسابات الفلكية عام 2012 فضلا عن تدمير الأرض، إنه ليس إلا بقية أسطورة قديمة، ولا غرض منه سوى إفزاع الناس بقصص مختلقة ليس لها أساس في الواقع"، ووصفه في 7 فبراير 2008 أنه: "مريب Fishy وخدعة Hoax
وإشاعة Buzz تعتمد على التنجيم Astrology وترتبط بالمعبود الوثني ماردوك Marduk الذي يرمز غالبًا عند السومريين والبابليين إلى المشتري Jupiter"؛ وهذا ما سجلته بالفعل الموسوعة العالمية الحرَّة، ويؤيده
تكذيب التاريخ لسبق إعلان دمار الأرض بكوكب نيبيرو المزعوم هذا عام 2003 ولم يحدث شيء، والزمان هو أقوى شاهد Kولا يَملك مُغرض أن يُجادله ويُعارضه؛ فهو الذي يكشف الدَّجَل والخِدَاع ويُعلن الحقيقة
سَاطعةً.
ولكن مع رواج القصة يَتَعَجَّل البعض ويفسر المأثور باقتراب نيبيرو فيفترض تباطؤ حركة الأرض حول نفسها، أو انعكاسها لتشرق الشمس من مغربها، ثم تعود تدريجيًّا فيصبح اليوم كسنة، ثم كشهر، ثم كأسبوع، حتى يكون
كأيامنا المعتادة، ويصرح بأنَّ النهاية على الأبواب كخروج الدجال ملك اليهود ليصنع مملكة يمتد سلطانها إلى كل الأرض بعد حرب عالمية ثالثة وشيكة قد تكون بداية خيبة أمل الطامعين، وفشل مؤامرة فرض نظام عالمي
جديد استمر إعدادها قرون؛ حتى قال أحد الفضلاء: "متى يحل يوم الغضب.. ومتى تُفك قُيود القدس؟، إن كان تحديد دانيال صحيحًا بأن الفترة بين الكرب والفرج هي 45 عاماً؛ فنقول.. ستكون النهاية أو بداية النهاية
سنة: 1967 (تَغَلُّب إسرائيل) + 45 = 2012"، وجعلها غيره سنة 2022 أو سواها، ولكن هل يملك بشر الجزم بموعد تحقق الأنباء!؛ فلا يعلم الغيوب وما تُخفيه الأيام من تقلبات إلا مُدَبِّر الأمر علام الغيوب وحده
تعالى، والأسلم إذن هو التفويض بلا تكييف ولا إنكار حتى تتحقَّق الأنباء في الواقع وتفسرها الأيام، وقد قال صلى الله عليه وسلم لمن يسأل عن الساعة في رواية الشيخين: "وماذا أعددت لها؟"!
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 27، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
يبدو أن خبر نهاية العالم عام 2012 لحس عقول الناس
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة رامي (161,250 نقاط)
لا يعلم الغيب الا الله ولو احد يعلم الغيب لكان محمد صلوات ربى وسلامه عليه
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 2، 2015 بواسطة بسام (150,850 نقاط)
2012: خرافة أم علم ؟
يعتبر تاريخ 21 ديسمبر 2012 التاريخ الاخير والصفحة النهائية في تقويم فلكي معقد وضعه شعب المايا الذي عاش قديماً في أمريكا الوسطىوأسس حضارة ( يمكنك قراءة المزيد عنه هنا )، نوقش معنى ذلك التاريخ في كتب
لا حصر لها ومواقع عديدة على الإنترنت بالإضافة إلى المجلات والمقالات كما كان منشوراً كعنوان رئيسي في الصحف المختلفة حول العالم حيث انقسم المتحمسون لذلك الحدث المرتقب والذي قد يخفي كارثة خطيرة إلى
فريقين:
فريق يتنبأ بنهاية وشيكة للعالم وفريق آخر يرى فيه تجديد للكون وإعادة ولادة للوعي. ( إعادة البعث الدورية حسب مفهوم بعض الديانات)،  ولكن مما زاد في حرارة النقاش هو أن بعض العلماء بدأوا يلاحظون
بالفعل زيادة في معدل حدوث الكوارث الطبيعية في السنوات الأخيرة فاعتبروا ذلك دليلاً على مناخ كارثي للأحداث ربما يتوجه نهاية عام 2012 ، وملاحظاتهم تتضمن أيضاً زيادة في نشاط الشمس المغناطيسي عند نقاط
فيها سيبلغ ذروته في 2012 ، وكذلك تغير في مغناطيسية الارض يمكن أن تؤدي في عام 2012 إلى إنقلاب في قطبي الأرض المغناطيسيين فيصبح الشمال المغناطيسي جنوباً والجنوب المغناطيسي شمالاً وبالتأكيد قد يؤدي هذا
التغير إلى تأثيرات يصعب التكهن فيها على المناخ.  هذه التغيرات تثير قدراً من المخاوف المعقولة.
-  في حين اعتبرالبعض في العالم الإسلامي حدث 2012 مجرد خرافة قديمة لأن نهاية العالم تستند على علامات الساعة التي لم تتحقق بعد أو يصعب تحققها فقط خلال السنتين المقبلتين ومنها ظهور المسيح الدجال
وخروج يأجوج ومأجوج وعلامات أخرى تكشف عن الإنحلال الخلقي أو التفكك الأسري بحسب ما جاء في بعض الأحاديث الشريفة ، ومع ذلك لم يخف البعض الأخر قلقهم لحدوث كارثة خطيرة قد لا تفني البشر كلهم ولكن قد تتسبب
في فناء قسم كبير منهم .
من بين المخاطر التي تهدد الأرض هو إرتطام نيزك بها ، إن إرتطام نيزك لا يزيد قطره عن  40 كيلومتر فقط بالأرض كاف لتدمير المناخ على الأرض ولفناء معظم المخلوقات بحسب تقديرات العلماء لأن الأمر يتعدى
مجرد الإرتطام في بقعة صغيرة ويتطور إلى تأثيرات متسلسلة عن إرتطامه تؤدي إلى تغيير جذري في المناخ منها أن يغطي الدخان الناتج عن الإرتطام أشعة الشمس مما يؤدي إلى إنخفاض شديد في درجة الحرارة أويسبب حدوث
عصر جليدي آخر.
ومنذ مدة قصيرة وتحديداً في شهر أبريل من العالم الحالي علمنا بتأثير الأدخنة المتصاعدة من بركان واحد في جزيرة آيسلندا البعيدة وكيف أن تلك الأدخنة غطت على الجزء الشمالي والغربي طوال فترة مبدئية امتدت 6
أيام متواصلة حيث سبب ذلك  إنقطاع كامل في رحلات الطيران بين أجزاء من أوروبا والعالم واستمر ذلك حتى شهر مايو الماضي في مواقع محلية إضافية.  فكيف إذن الأمر مع نيزك ضخم ؟
ما هو مقدار العلم في قضية نهاية العالم في عام 2012 وما هو مقدار الخرافة فيه ؟ يخبرنا باحثون رائدون وكتاب وعلماء في ذلك المجال ما يعنيه ذلك التاريخ بالضبط بالنسبة إليهم ويعللون سبب أهميته ومالذي يمكن
أن نتوقعه منه؟  ، مما يثير للإهتمام أن معظم العلماء متفقين على أن شيء ما سيحل في الأرض ولن تكون الحياة كما كانت وليس بالضرورة أن يعني ذلك نهاية الزمن .
شاهد الفيلم
ينفرد موقع ما وراء الطبيعة في عرض فيلم وثائقي يتناول قضية العام 2012 من الناحية العلمية والأسطورية ويستضيف باحثين وعلماء، ويختلف عن الفيلم التمثيلي 2012: Survive ،  يمكن مشاهدة الفيلم
 بأجزائه الـ 8 على قناة يوتيوب هــنــا.
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة حنان (161,790 نقاط)
لا
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 5، 2015 بواسطة زهرة (153,540 نقاط)
يا مسلمين الله هو الوحيد العليم  في يوم القيامة
...