* جاء أبو سفيان إلى على (ع) فقال :
* وليتم على هذا الأمر أذل بيت فى قريش , أما و الله لئن شئت لأملأنها على أبى فصيل خيلاً و رجلاً ,
* فقال على (ع) : طالما غششت الإسلام و أهله , فما ضررتهم شيئاً ,
* لا حاجة لنا إلى خيلك و رجلك , لولا أنا رأينا أبابكر لها أهلا لما تركناه "
* شرح النهج لابن أبى الحديد 1/130