السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

هل كلام الرب قابل للإزالة والإبادة والإحراق ؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 18، 2015 في تصنيف مواضيع عامة بواسطة عنود (162,340 نقاط)
يدعي المساكين أن الكتاب لم يحرف وأنه مستحيل أن يحرف كلام الرب ولم يطالعوا ولو لمرة واحدة أن كلام الرب قد حُرِق وأُبيد كما يحكي في إرميا .. تقول القصة أن باروخ قد كتب عن لسان
إرميا سفر كامل وقد كان إرميا يمليه وهو يكتب بالحبر كما في إرميا 36 أعداد 17-32 أكتفي بنقل منه ما يلي :
إرميا36 عدد17: ثم سألوا باروخ قائلين اخبرنا كيف كتبت كل هذا الكلام عن فمه. (18) فقال لهم باروخ بفمه كان يقرأ لي كل هذا الكلام وانا كنت اكتب في السفر بالحبر.
وقد وصل الأمر للملك يهوياقيم وأمر أن يُحضِروا له هذا السِفر ليسمع ما جاء فيه فلما سمعه أمر بإحراق كلام الرب الوارد في سفر إرميا36 عدد21-32 أنقل منها هكذا :
إرميا36 عدد21: فارسل الملك يهودي لياخذ الدرج فاخذه من مخدع اليشاماع الكاتب وقرأه يهودي في اذني الملك وفي آذان كل الرؤساء الواقفين لدى الملك. (SVD)
إرميا36 عدد23: وكان لما قرأ يهودي ثلاثة شطور او اربعة انه شقه بمبراة الكاتب والقاه الى النار التي في الكانون حتى فني كل الدرج في النار التي في الكانون. (SVD)
وإني لأتسائل حقيقة هل كلام الرب قابل للإزالة والإبادة والإحراق ؟؟ أم أنه باقي وخالد ؟؟ كما ان المشكلة عندي ليست في إحراق كلام الرب ولكن أتسائل أين هذا السفر الذي كتبه أرميا والذي جاء عنه الوصف
التفصيلي فـي سفر إرميا إذا كان إرميا قد أعاد كتابته وأزاد عليه ؟؟ هل مازال هذا السفر موجوداً ومتداولاً أم أنه إختفى بلا رجعة وأصبح كلام الرب قابل للتحريف والزيادة والنقصان بل والحرق بالنار والفناء
؟؟؟؟
إرميا36 عدد32:فاخذ ارميا درجا آخر ودفعه لباروخ بن نيريا الكاتب فكتب فيه عن فم ارميا كل كلام السفر الذي احرقه يهوياقيم ملك يهوذا بالنار وزيد عليه ايضا كلام كثير مثله (SVD)
هذا ما يقوله الكتاب أن إرميا كتب السفر مرة أخرى وقد أزاد عليه كلام كثير مثله ولكن نحن نتسائل أين هذا السفر ؟؟

2 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 7، 2015 بواسطة هل اليمين (155,700 نقاط)
 
أفضل إجابة
مصحف ابن مسعود
 صح عن عبدالله بن مسعود انه قال لما كتب زيد بن ثابت المصحف انه قال:لقد اسلمت وانه في صلب رجل كافر(اسد الغابة ج1 ص97)
ابن مسعود وزيد بن ثابت معدودان من علماء الصحابة ومن الذين حفظوا القرآن واستظهروه وكانوا حجة فيه (للدقة يال انهم استظهروا اغلبه لان الاخباريين لم يذكروم ضمن الاربعة الذين حفظوا القرآن في حياة
محمد.سلطان) وفي هذه المقولة عبر ابن مسعود عن غضبه لانه لم يتم اختياره ولو حتى عضوا في اللجنة التي كلفها عثمان بن عفان بكتابة المصحف الذي عرف ب مصحف عثمان كما كان له مصحف خاص به كتبه بيده فأمر عثمان
باحراقه وكذا سائر المصاحف الاخرى التي كانت لدى عدد من الصحابة منهم :علي وأبي ولكن عبدالله بن مسعود رفض تسليم مصحفه وقاوم وعصلج( اليعقوبي المجلد الثاني)فأمر عثمان فجلد وجر برجله حتى كسر له ضلعان ومنعه
عطاءه فظل لبن مسعود مغاضبا للخليفة حتى توفي (تاريخ اليعقوبي ج2 ص170 دار صادر بيروت)
كانت تلك الواقعة من اسباب الثورة على عثمان اذ حسبت اخطاؤه ولكن الؤال المهم والهام جدا
ما الذي كان في مصحف ابن مسعود ودفع الخليفة الثالث الى احراقه واو ادى الى جلد صحابي في وزن ابن مسعود وكسر ضلعين من ضلوعه وحرمانه من عطائه
----------------------
مــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــصحف عائشــــــــــــــــــــة
ثمة مجموعة صغيرة من القراءات تُسند إلى عائشة ابنة أبي بكر وزوجة النبي الصغيرة. وباستثناء قراءة واحدة، ففي الحالات جميعاً نجد أن القراءات مدعومة من قبل المصادر القديمة الآخرى. لكنّ كلّ ما نعرفه من
التقليد لا يدع أدنى شك بأنّ معرفة عائشة بالقرآن عند وفاة النبي كانت ضئيلة جداً. وهكذا، فكلّ القصص حول تعلّمها القرآن بإملاء النبي، أو أنّها واحدة من مجموعة صغيرة حفظت القرآن عن ظهر قلب أثناء حياة
النبي، يجب إسقاطها باعتبارها تلفيقات لأناس لاحقين. لكن من المحتمل أنّها حفظت عن ظهر قلب بضع مقاطع كانت تستخدمها الجماعة في صلاتها. ومن المحتمل أيضاً أنّ النبي علّمها مقاطع قليلة. ويمكن أيضاً أن
اختلافات القراءة التي تعزا لها مأخوذة عن الطريقة التي تعلمت أن تقرأ بها مقاطع بعينها قبل نشر النص العثماني؛ مع أنّها، من ناحية أخرى، ربما لا تكون غير اختلافات قراءة رُبطت باسمها كي تعطى
موثوقية.
تبدو احتمالية أن تكون امتلكت مصحفاً خاصاً بها بالاعتماد على مجموعة من المواد سابقة للنص العثماني بعيدة جداً. وقصة مصحف عائشة في كتاب ابن أبي داود، ص83 وما بعد، إنّما تشير بوضوح إلى نسخة عثمانية
معيارية اختطتها لنفسها والتي ألحّت أنه أقحم فيها بضع تفاصيل اعتقدت أنها حذفت بغير وجه حق من قبل عثمان ولجنته. وقصة البخاري(2) حول الرجل العراقي الذي سألها أن تريه مصحفها لأنّه أراد ترتيب صفحاته بحسب
ترتيبها لمصحفها تبدو وكأنها تشير إلى نسخة من النص العثماني مرتّبة مواده بحسب زمن النزول. والقرآن في السورة 23: 56، مع إضافة «والذين يصلّون في الصفوف الأولى»، التي يقدّمها ابن أبي داود (ص85) من
مصحفها، ربما تشير إلى مصحف مستقلّ، لكن الأرجح أنّها قراءة قديمة عزيت لعائشة لاحقاً.
القراءات المختلفة
السورة الأولى: الآية 4: «مالك» قرأتها «ملك»، مثل سعد بن أبي وقاص.
السورة الثانية: الآية 184: «يطيقونه»، قرأتها: «يُطَوِّقُونَهُ»، مثل مجاهد وابن عباس، لكن بعضهم قال: «يَطَّوَّقُونَهُ».
       الآية 238: «والصَّلوة الوسطى»، قرأتها: «والصَّلوة الوسطى وصلوة العصر»، مثل أبيّ وحفصة.
السورة الرابعة: الآية 117: «إناثاً»، قرأتها «أُنُثا» مثل ابن عباس، لكن آخرين، قالوا: «أوثاناً» مثل أبو سوار، وقال غيرهم «وثناً» مثل أيوب السختياني، وقال غيرهم: «أنثاً».
السورة الخامسة: الآية 69: «والصابئون»، قرأتها: «والصابئين» مثل أبيّ وآخرين. لكن هذا قد لا يعني غير أنها لاحظت الخطأ القواعدي الموجود في القرآن هنا.
السورة العاشرة: الآية 63: «إن هذان»، قرأتها: «إن هذين»، مثل قراءة أبو عمر. وهذا أيضاً يعني أنها أدركت الخطأ القواعدي الموجود في القرآن هنا.
السورة الحادية عشرة: الآية 98: «حصب»، قرأتها: «حَطَب»، مثل علي، ابن الزبير، وغيرهما.
السورة الثالثة عشرة: الآية 60: «يؤتون ما آتوا»، قرأتها: «يأتون ما أتوا»، مثل ابن عباس، قتادة والنخعي.
السورة الثالثة والثلاثون: الآية 56: «على النبي»، قرأتها: «على النبي والذين يصلّون الصفوف الأولى»، وقال بعضهم: «يصفّون» بدل «يصلّون».
السورة السادسة والثلاثون: الآية 72: «ركوبهم»، قرأتها: «ركوبتهم»، مثل أُبيّ.
السورة السادسة والسبعون: الآية 21: « عاليهم»، قرأتها: «علتهم» .
السورة الحادية والثمانون: الآية 24: «بضنينٍ»، قرأتها: «بظنين»، مثل ابن مسعود، ابن عباس وغيرهما.
السورة الثانية بعد المئة: الآية 1: «ألهكم»، قرأتها: «أألهكم»، مثل ابن عباس وابن الجوزاء
-------------------------------------------
مـــــــــــــــــــــــــــــــــــصحف فاطمة في الأحاديث الشريفة
في حديث عن أبي عبدالله عليه السلام : « ومصحف فاطمة ما أزعم أنّ فيه قرآناً وفيه ما يحتاج الناس إلينا ، ولا نحتاج إلى أحد حتّى إنّ فيه الجلده ونصف الجلده وثلث الجلدة وربع الجلدة وأرش الخدش » (1)
.
وفي حديث طويل عن أبي عبدالله عليه السلام : « وإنّ عندنا لمصحف فاطمة عليها السلام ، وما يدريهم ما مصحف فاطمة ؟ قال : مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث ، مرّات ، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد ، إنّما هو
شيء أملاها الله وأوى إليها . قال : قلت : هذا والله العالم ... (2) » .
وفي حديث آخر : « وخلّفت فاطمة مصحفاً ما هو قرآن ، ولكنّه كلام من كلام الله أنزل عليها ، إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وخطّ علي (3) .
وعن أبي عبدالله عليه السلام ، قيل له : إنّ عبدالله بن الحسن يزعم أنّه ليس عنده من العلم إلا ما عند النس ، فقال : « صدق والله ما عنده من العلم إلا ما عند الناس ، ولكن عندنا والله الجامعة فيها الحلال
والحرام ، وعندنا الجفر ، أفيدري عبدالله أمسك بعير أو مسك شاة ؟ وعندنا مصحف فاطمة ، اما والله ما فيه حرف من القرآن ، ولكنّه إملاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وخطّ علي عليه السلام ، كيف يصنع
عبدالله إذا جاء الناس من كلّ فنّ يسألونه ، أما ترضون أن تكونوا يوم القيامة آخذين بحجزتنا ، ونحن آخذون بحجزة نبيّنا ، ونبيّنا آخذ بحجزة ربّه » ؟ (4) .
وعن حمّاد بن عثمان قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : « تظهر زنادقة سنة ثمانية وعشرين ومائة ، وذلك لأنّي نظرت في مصحف فاطمة . قال : فقلت : وما مصحف فاطمة ؟ فقال : إنّ الله تبارك وتعالى لمّا
قبض نبيّه صلى الله عليه وآله وسلم دخل على فاطمة من وفاته
____________
3 ـ 9 ـ راجع بصائر الدرجات : 151 ـ 161 .
(2) بصائر الدرجات : 151 ـ 161 .
(3) نفس المصدر السابق .
(4) نفس المصدر السابق .
( 421 )
من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عزّ وجلّ ، فأرسل اليها ملكاً يسلّي عنها غمّها ويحدّثها ، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال لها : إذا أحسست بذلك وسمعت الصوت قولي لي . فأعلمته ، فجعل يكتب كلّ
ما سمع حتّى أثبت من ذلك مصحفاً . قال : ثم قال : أما إنّه ليس الحلال والحرام ، ولكن فيه علم ما يكون » (1) .
وفي حديث آخر قال له الراوي : فمصحف فاطمة ؟ فسكت طويلاً ثمّ قال : « إنّكم لتبحثون عمّا تريدون وعمّا لا تريدون ، إنّ فاطمة مكثت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خمسة وسبعين يوماً وقد كان دخلها حزن
شديد على أبيها ، وكان جبرئيل يأتيها فيحسن عزاءها على أبيها ، ويطيّب نفسها ، ويخبرها عن أبيها ونكانه ، ويخبرها (2) .
وعن أبي بصير قال : سألت أبا جعفر محمد بن علي عليها السلام عن مصحف فاطمة ، فقال : « أنزل عليها بعد موت أبيها . قلت : ففيه شيء من القرآن ؟ فقال : ما فيه شيء من القرآن . قلت فصفه لي ، قال : له دفّتان من
زبرجدتين على طول الورق ، وعرضه حمراوين . قلت : جعلت فداك فصف لي ورقه ، قال : وروقه من درّ أبيض ، قيل له : كن فكان . قلت : جعلت فداك فما فيه ؟ قال : في خبر ما كان وخبر ما يكون إلى يوم القيامة ، وفيه
خبر سماءٍ سماءٍ ، وعدد ما في السموات من الملائكة ، وغير ذلك ، وعدد كلّ م خلق الله مرسلاً وغير مرسل وأسماؤهم ، وأسماء من أرسل إليهم ، وأسماء من كذّب ومن أجاب ، وأسماء جميع من خلق الله من المؤمنين
والكافرين من الأولّين والآخرين ، وأسماء البلدان ، وصفة كلّ بلد في شرق الأرض وغربها ، وعدد ما فيها من المؤمنين ، وعدد ما فيها من الكافرين ، وصفة كلّ من كذّب ، وصفة القرون الاولى وقصصهم ، ومن ولي من
الطواغيت ومدّة ملكهم وعددهم . وأسماء الأئمّة وصفتهم ، وما يملك كلّ واحدٍ واحدٍ ، وصفة كبرائهم ، وجميع من ترددّ في الأدوار .
قلت : جعلت فداك وكم الأدوار ؟ قال : خمسون ألف عام . وهي سبعة أدوار ، فيه
____________
أسماء جميع ما خلق الله وآجالهم ، وصفة أهل الجنّة ، وعدد من يدخلها ، وعدد من يدخل النار ، وأسماء هؤلاء وهؤلاء ، وفيه علم القرآن كما أنزل ، وعلم التوراة كما انزلت ، وعلم الإنجيل كما انزل كما انزل ،
وعلم الزبور ، وعدد كلّ شجرة ومدرة في جميع البلاد » .
قال أبو جعفر عليه السلام : « ولمّا أراد الله ت
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 30، 2015 بواسطة حسنة المظهر (163,590 نقاط)
الاجابة يا فالح :
ان الله ترك الملك الفاسد يحرق السفر لان الله له محاكمة وسيعاقب هذا الملك
لذلك لو كلفت نفسك تقرأ هتعرف ان كلام السفر الاول .. تم اعادة كتابتة بامر الله وهي في نفس الاصحاح 36  وهي كلاتي :
-------------
"ثم صارت كلمة الرب إلى إرميا بعد إحراق الملك الدرج والكلام الذي كتبه باروخ عن فم إرميا قائلة:
عد فخذ لنفسك درجًا آخر واكتب فيه كل الكلام الأول الذي كان في الدرج الأول الذي أحرقه يهوياقيم ملك يهوذا.
وقل ليهوياقيم ملك يهوذا:
هكذا قال الرب.
أنت قد أحرقت ذلك الدرج قائلاً لماذا كتبت فيه قائلاً مجيئًا يجيء ملك بابل ويهلك هذه الأرض ويلاشي منها الإنسان والحيوان.
لذلك هكذا قال الرب عن يهوياقيم ملك يهوذا:
لا يكون له جالس على كرسي داود وتكون جثته مطروحة للحر نهارًا وللبرد ليلاً.
وأعاقبه ونسله وعبيده على إثمهم وأجلب عليهم وعلى سكان أورشليم وعلى رجال يهوذا كل الشر الذي كلمتهم عنه ولم يسمعوا.
فأخذ إرميا درجًا آخر ودفعه لباروخ بن نيريا الكاتب، فكتب فيه عن فم إرميا كل كلام السفر الذي أحرقه يهوياقيم ملك يهوذا بالنار وزيد عليه أيضًا كلام كثير مثله" [27-32].
----------------------------------
وهكذا رجع السفر زي ما كان يا فالح وعلي الكلام الجديداللي الله بلغة لارميا النبي وتحققت النبوات في الكتاب وتم القصاص من الملك حسب كلمة الله .
------------------------------------------------------------------------------------
خلاص كدة
نيجي لقرأنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــك
--------------------------------------------
انا اسأل سؤال اين المصاحف التي احرقها عثمان بن عفان ؟
كتب القرأن علي سبع احرف .. اين الست مصاحف الاخر ي التي احرقها عثمان ؟
لماذا احرق عثمان المصاحف ؟
وسؤالك المهم : هل الله يسمح بان تحرق المصاحف ولماذا ؟
وما هو دليلك علي ان مصحف عثمان في يد المسلمين الان هو الصح ؟
لماذا لا يكون مصحف ابو بكر هو الصح .او مصحف حفصة او الاخرين ؟
كل العالم يحافظ علي الكتب والمكتبات يوضع فيها الغث والثمين وكلها مرجعيات .
فلماذا لم يحافظ عثمان علي المصاحف ؟
وهل الموضوع حرق بس ..
هل تعلم ان المصاحف ضاع منها كثير .. ومات حفظة القرأن في المعارك كتير .. وعائشة شهدت ان تحت سريرها كان في قصاصة اكلتها المعزة
ثبت لك ان ارميا بامر الله كتب الكلام الاول ف السفر المحروق ووضعة في درج جديد ......
اثبت انت هنا ان القرأن او النسخة اللي معاكم دلوقتي هي اللي
صح.؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
...