المدينة الفاضلة كما تم التعارف عليها هى أحد أحلام الفيلسوف المشهور " أفلاطون " وكما قال الأخ الكريم عرار أنها مدينة تمنى
أن يحكمها الفلاسفة .. وذلك ظناً منه أنهم لحكمتهم سوف يجعلون كل شئ فى هذه المدينة معيارياً ، وبناءاً عليه ستكون فاضلة ..
ولكنها عندنا نحن المسلمون كل بلد يحكمها شرع الله عز وجل .. لأن الله هو الحكيم الخبير .. ولو حكمنا شرعه لسادت قيم العدل والرحمة .. وسادت جميع الأخلاق الفاضلة .. فسوف تكون فاضلة بحق لأنها تحيا فى ظل
شريعة الرحمن