الدولة المؤهلة لقيادة الامة العربية أولاً والاسلامية ثانياً هي (عقول الناس ، قلوب الناس) وعيهم نضجهم نظرتهم الى مصلحتهم المصلحة الشخصية البحتة (في الدنيا
والاخرة) فلو فكر واحد منا ما هي مصلحتي الشخصية (بدون ارتكاب المحرمات ) لوصل الى نتيجة واحدة هي التفكير بمصلحة الجميع كل المجتمع فدعاؤك لك طاعة ، ودعاؤك لك ولعائلتك طاعة اكبر ، ودعاؤك لك وللمؤمنين
طاعة اكبر اكبر ، ودعاؤك لك وللمسلمين طاعة اكبر ، ودعاؤك لك وللناس اجمعين طاعة كبيرة ، فالرسول صلى الله عليه وسلم ارسل رحمة للعالمين فعندما تكون نظرتنا هكذا نتجاوز الصغائر والسفائف ويجمعنا هدف واحد
عظيم سامي كبير في قلب كل شخص وعندها سيكون التوحد بتاليف القلوب من الله سبحانه وتعالي (اذا كان هدفنا هو ارضاء الله) .