دائمًا وأبدًا هى أم الدنيا مصر ، ومن لا يعرف يقرأ التاريخ جيدًا ، فالقيادة ليست بالاختيار بل هو أمر واقع ومفروض كُلفت به مصر منذ أقدم العصور وتقوم به مصر
على الرغم من المحاولات لاستبعادها فهو قدرها ، لذلك لا يغضب أحد ولا يحاول أحد انتزاع ذلك منها فلا فرار ، وذلك لا يقلل أبدًا من شأن الأخوة العرب فكلنا أشقاء بما فيهم من يسىء لمصر فقط عليه إزاحة العصابة
من على عينيه ليرى الأمور بصورة أفضل . والأهم من ذلك أن يتفق العرب على كلمة سواء