هناك أناس لم يعتادوا أن يكونوا موظفين فإما أن يستلم ملك ابيه فيصبح مديراً أو يتم إنشاء شركة له يستلم إدارتها ولم يكن موظفاً في أي يوم من الأيام فهل
يستطيع أن نزل إلى مستوى موظفيه ويتفهم مشاكلهم وهمومهم؟
سؤال آخر أيضاً. هل المدير الذي ترقى من موظف عادي أفضل مما سبق ذكره؟
سؤالي خاص بالعالم العربي
تحديث للسؤال برقم 1
عزيزي نوري شكرا لشرحك فهو قيم ولكنني لا أقصد الشركات الكبيرة التي تمتلك اقساماً مختلفة تمنح البعض الصلاحيات للتصرف دون العودة للمدراء. أنا اتكلم عن الشركات الأهلية الصغيرة والتي
لا يكاد يتعدى عدد موظفيها عن 15 وهي كثيرة جداً في بلادنا وتشكل معظم نسبة السوق. هنا يكون المدير فيها هو من يتدخل في معظم القرارات بما فيها التوظيف