منذ أن صار المخبرين والعملاء هم من يملكون أمر هذه المؤسسة العملاقة وقد أصبحت مقالاتها عبارة عن منشورات امنية من أمن الدولة وموجهة ضد معارضي نظام الحكم وأصبح
الأسفاف وعدم المهنة هو السائد فى كل الصفحات
بالطبع توقفت عن قرائتها أيضاً ولكن من زمن أطول بكثير
واقرأ حاليا جردية المصريون الألكترونية وهذا عنوانها
http://www.almesryoon.com/