السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هو بلعام بن باعوراء ؟واين وقعت قصته مع سيدنا موسى ؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 11، 2015 في تصنيف الإسلام بواسطة ذات السمرة (151,370 نقاط)

9 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة شذى (156,800 نقاط)
 
أفضل إجابة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى في سورة الأعراف : (( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِيَ آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ *وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا
وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ذَّلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا
فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)).
نزلت هذه الأيات العظيمة في رجل من أهل اليمن يقال له بلعم ابن باعوراء آتاه الله آياته فتركها وقال مالك بن دينار كان من علماء بني إسرائيل وكان مجاب الدعوة يقدمونه في الشدائد بعثه نبي الله موسى عليه
السلام إلى ملك مدين يدعوه إلى الله
اجتمع قوم الجبارون إلى بلعم بن باعوراء: وقالوا إن موسى وقومه عليه السلام جاء ليقتلنا ويخرجنا من ديارنا,فادع الله عليهم !وكان بلعم يعرف اسم الله الأعظم , فقال لهم كيف أدعو على نبي الله والمؤمنين ومعهم
الملائكة ,فراجعوه في ذلك وهو يمتنع عليهم.
فأتوا امرأته وأهدوا لها هدية وطلبوا إليها أن تحسن لزوجها أن يدعو على بني إسرائيل ! فقالت له في ذلك ! فامتنع , فلم تزل به حتى قال أستخير ربي فاستخار الله تعالى , فنهاه في المنام , فأخبرها بذلك , فقالت
راجع ربك. فعاد الاستخارة فلم يرد جواب.
فقالت لو أراد ربك لنهاك. ولم تزل تخدعه حتى أجابها.
فركب حماراً له متوجهاً إلى جبل يشرف على بني إسرائيل ليقف عليه ويدعو عليهم وعلى نبيهم موسى عليه السلام, فما مشى عليها إلا قليلاً حتى ربض الحمار فضربه حتى قام فركبه , فسار قليلاً فربض , ففعل ذلك ثلاث
مرات. فلما اشتد ضربه في الثالثة فأنطقها الله :
ويحك يا بلعم أين تذهب ؟أما ترى الملائكة تردني ؟ فلم يرجع ,
فأطلق الله الحمار حينئذ فسار حتى أشرف على بني إسرائيل فكان كلما أراد أن يدعو عليهم , ينصرف لسانه إلى الدعاء لهم , وإذا أراد أن يدعو لقومه انقلب دعاءه عليهم. فقالوا له في ذلك ؟ فقال هذا شيء غلب الله
عليه , واندلع لسانه فوقع على صدره , فقال الآن خسرت الدنيا والآخرة.
ولم يبق إلا المكر والحيلة وأمرهم أن يزينوا النساء ويعطوهن السلع للبيع ويرسلوهن إلى العسكر ولا تمنع امرأة نفسها ممن يريدها , وقال إن زنى منهم رجل واحد كفيتموهم. ففعلوا ذلك ودخل النساء عسكر بني إسرائيل
, فأخذ زمرى بن شلوم وهو رأس سبط شمعون بن يعقوب امرأة
وأتى بها إلى موسى عليه السلام فقال له أظنك تقول ان هذا حرام فوالله لا نطيعك ! ثم أدخلها خيمة فوقع عليها ! فأنزل الله عليهم الطاعون.
وكان صحاح بن عيراد بن هارون صاحب عمه موسى غائباً , فلما جاء رأى الطاعون قد استقر في بني إسرائيل , وكان ذا قوة وبطش. فقصد زمرى فرآه مضاجع المرأة فطعنها بحربة بيده ,ورفع الله الطاعون.وقد هلك في تلك
الساعة عشرون ألفاً. وقيل: سبعون ألفاً.
وهي أول فتنة في بني إسرائيل ......فتنة النساء.
وفي هذه الأيات إعجاز فهذين السطرين قد سطر الله فيهم قصة كاملة يعجز البشر عن الإتيان بقصة مختصرة في سطرين
فكانت أول فتنة في بني إسرائيل والتى ابتدعها بلعم الذي كان مستجاب الدعوة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 12، 2015 بواسطة دانية: (161,770 نقاط)
كيف قال بلعام بن باعوراء الان بدات الحيله ولسانه قد قطع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة أريج (158,550 نقاط)
قال ابن القيم رحمه الله: فشبه سبحانه من آتاه كتابه وعلمه العلم الذي منعه غيره فترك العمل به واتبع هواه وآثر سخط الله على رضاه، ودنياه على آخرته، والمخلوق على
الخالق بالكلب الذي هو من أخبث الحيوانات وأوضعها قدرا، وأخسها نفسا، وهمته لا تتعدى بطنه ، وأشدها شرها وحرصا، ومن حرصه أنه لا يمشي إلا وخطمه في الأرض يتشمم ويستروح حرصا وشرها. ولا يزال يشم دبره دون
سائر أجزائه، وإذا رميت إليه بحجر رجع إليه ليعضه من فرط نهمته، وهو من أمهن الحيوانات وأحملها للهوان وأرضاها بالدنايا. والجيف القذرة المروحة أحب إليه من اللحم الطري. والعذرة أحب إليه من الحلوى وإذا ظفر
بميتة تكفي مائة كلب لم يدع كلبا واحدا يتناول منها شيئا إلا هر عليه وقهره لحرصه وبخله وشرهه.
ومن عجيب أمره وحرصه أنه إذا رأى ذا هيئة رثة وثياب دنية وحال زرية نبحه وحمل عليه، كأنه يتصور مشاركته له ومنازعته في قوته. وإذا رأى ذا هيئة حسنة وثياب جميلة ورياسة وضع له خطمه بالأرض، وخضع له ولم يرفع
إليه رأسه.
وفي تشبيه من آثر الدنيا وعاجلها على الله والدار الآخرة مع وفور علمه بالكلب في حال لهثه سر بديع، وهو أن هذا الذي حاله ما ذكره الله من انسلاخه من آياته واتباعه هواه إنما كان لشدة لهفه على الدنيا
لانقطاع قلبه عن الله والدار الآخرة فهو شديد اللهف عليها ، ولهفه نظير لهف الكلب الدائم في حال إزعاجه وتركه. واللهف واللهث شقيقان وأخوان في اللفظ والمعنى.
قال ابن جريج: الكلب منقطع الفؤاد، لا فؤاد له، إن تحمل عليه يلهث، أو تتركه يلهث فهو مثل الذي يترك الهدى، لا فؤاد له، إنما فؤاده منقطع.
قلت: مراده بانقطاع فؤاده أنه ليس له فؤاد يحمله على الصبر عن الدنيا وترك اللهف عليها فهذا يلهف على الدنيا من قلة صبره عنها، وهذا يلهث من قلة صبره عن الماء، فالكلب من أقل الحيوانات صبرا عن الماء، وإذ
عطش أكل الثرى من العطش، وإن كان فيه صبر على الجوع.
وعلى كل حال فهو من أشد الحيوانات لهثا، يلهث قائما وقاعدا وماشيا وواقفا، وذلك لشدة حرصه، فحرارة الحرص في كبده توجب له دوام اللهث.
فهكذا مشبهه شدة الحرص وحرارة الشهوة في قلبه توجب له دوام اللهث، فإن حملت عليه بالموعظة والنصيحة فهو يلهث، وإن تركته ولم تعظه فهو يلهث.
قال مجاهد: ذلك مثل الذي أوتي الكتاب ولم يعمل به. وقال ابن عباس: إن تحمل عليه الحكمة لم يحملها، وإن تتركه لم يهتد إلى خير، كالكلب إن كان رابضا لهث، وإن طرد لهث.
وقال الحسن: هو المنافق لا يثبت على الحق، دعي أو لم يدع، وعظ أو لم يوعظ، كالكلب يلهث طردا وتركا.
وقال عطاء: ينبح إن حملت عليه أو لم تحمل عليه.
وقال أبو محمد بن قتيبة: كل شيء يلهث فإنما يلهث من إعياء أو عطش إلا الكلب، فإنه يلهث في حال الكلال وحال الراحة وحال الصحة وحال المرض والعطش فضربه الله مثلا لمن كذب بآياته، وقال: إن وعظته فهو ضال، وإن
تركته فهو ضال، كالكلب إن طردته لهث وإن تركته على حاله لهث ونظيره قوله سبحانه: {وإن تدعوهم إلى الهدى لا يتبعوكم سواء عليكم أدعوتموهم أم أنتم صامتون} [الأعراف / 193].
وتأمل ما في هذا المثل من الحكم والمعاني:
- فمنها: قوله: {آتيناه آياتنا} فأخبر سبحانه أنه هو الذي آتاه آياته، فإنها نعمة، والله هو الذي أنعم بها عليه، فأضافها إلى نفسه، ثم قال: {فانسلخ منها} أي: خرج منها كما تنسلخ الحية من جلدها، وفارقها
فراق الجلد يسلخ عن اللحم. ولم يقل (فسلخناه منها) لأنه هو الذي تسبب إلى انسلاخه منها باتباعه هواه.
- ومنها: قوله سبحانه: {فأتبعه الشيطان} أي: لحقه وأدركه، كما قال في قوم فرعون: {فأتبعوهم مشرقين} [الشعراء / 60] وكان محفوظا محروسا بآيات الله محمي الجانب بها من الشيطان لا ينال منه شيئا إلا على غرة
وخطفة. فلما انسلخ من آيات الله ظفر به الشيطان ظفر الأسد بفريسته {فكان من الغاوين} العاملين بخلاف علمهم الذين يعرفون الحق ويعملون بخلافه كعلماء السوء.
- ومنها: أنه سبحانه قال: {ولو شئنا لرفعناه بها} فأخبر سبحانه أن الرفعة عنده ليست بمجرد العلم - فإن هذا كان من العلماء - وإنما هي باتباع الحق وإيثاره وقصد مرضاة الله، فإن هذا كان من أعلم أهل زمانه،
ولم يرفعه الله بعلمه ولم ينفعه به، نعوذ بالله من علم لا ينفع.
وأخبر سبحانه أنه هو الذي يرفع عبده إذا شاء بما آتاه من العلم، وإن لم يرفعه الله فهو موضوع، لا يرفع أحد به رأسا، فإن الرب الخافض الرافع سبحانه خفضه ولم يرفعه. والمعنى: لو شئنا فضلناه وشرفناه ورفعنا
قدره ومنزلته بالآيات التي آتيناه.
قال ابن عباس: لو شئنا لرفعناه بعلمه.
وقالت طائفة: الضمير في قوله: {لرفعناه}: عائد على الكفر والمعنى: لو شئنا لرفعنا عنه الكفر بالإيمان وعصمناه.
وهذا المعنى حق، والأول هو مراد الآية، وهذا من لوازم المراد، وقد تقدم أن السلف كثيرا ما ينبهون على لازم معنى الآية، فيظن الظان أن ذلك هو المراد منها.
وقوله: {ولكنه أخلد إلى الأرض}. قال سعيد بن جبير: ركن إلى الأرض، وقال مجاهد: سكن. وقال مقاتل: رضي بالدنيا. وقال أبو عبيدة: لزمها وأبطأ.
والمخلد من الرجال: هو الذي يبطىء في مشيته، ومن الدواب: التي تبقى ثناياه إلى أن تخرج رباعيته. وقال الزجاج: خلد وأخلد، وأصله من الخلود، وهو الدوام والبقاء. يقال: أخلد فلان بالمكان إذا أقام به. قال مالك
بن نويرة:
بأبناء حي من قبائل مالك وعمرو بن يربوع أقاموا فأخلدوا
قلت: ومنه قوله تعالى: {يطوف عليهم ولدان مخلدون} [الواقعة / 17] أي: قد خلقوا للبقاء لذلك لا يتغيرون ولا يكبرون، وهم على سن واحد أبدا.
وقيل: هم المقرطون في آذانهم، والمسورون في أيديهم. وأصحاب هذا القول فسروا اللفظة ببعض لوازمها، وذلك أمارة التخليد على ذلك السن فلا تنافي بين القولين.
وقوله: {فاتبع هواه}، قال الكلبي: اتبع مسافل الأمور وترك معاليها. وقال أبو روق: اختار الدنيا على الآخرة. وقال عطاء: أراد الدنيا وأطاع شيطانه. وقال ابن زيد: كان هواه مع القوم، يعني الذين حاربوا موسى
وقومه. وقال ابن يمان: اتبع امرأته لأنها هي التي حملته على ما فعل.
فإن قيل: الاستدراك ب (لكن) يقتضي أن يثبت بعدها ما نفى قبله، أو ينفي ما أثبت كما تقول: (لو شئت لأعطيته، لكني لم أعطه) و (لو شئت لما فعلت كذا لكني فعلته).
والاستدراك يقتضي: (ولو شئنا لرفعناه بها ولكنا لم نشأ، أو لم نرفعه)، فكيف استدرك بقوله: {ولكنه أخلد إلى الأرض} بعد قوله: {لو شئنا لرفعناه بها}؟
قيل: هذا من الكلام الملحوظ فيه جانب المعنى، المعدول فيه عن مراعاة الألفاظ إلى المعاني وذلك أن مضمون قوله: {ولو شئنا لرفعناه بها} أنه لم يتعاط الأسباب التي تقتضي رفعه بالآيات: من إيثار الله ومرضاته
على هواه، ولكنه آثر الدنيا وأخلد إلى الأرض واتبع هواه.
وقال الزمخشري: المعنى: ولو لزم آياتنا لرفعناه بها، فذكر المشيئة، والمراد: ما هي تابعة له ومسببة عنه، كأنه قيل: ولو لزمها لرفعناه بها. قال: ألا ترى إلى قوله: {ولكنه أخلد} فاستدرك المشيئة بإخلاده الذي
هو فعله، فوجب أن يكون {ولو شئنا} في معنى ما هو فعله، ولو كان الكلام على ظاهره: لوجب أن يقال: ولو شئنا لرفعناه، ولكنا لم نشأ. ا. ه.
فهذا من الزمخشري شنشنة نعرفها من قدري ناف للمشيئة العامة، مبعد للنجعة في جعل كلام الله معتزليا قدريا. فأين قوله: {ولو شئنا} من قوله: ولو لزمها؟ ثم إذا كان اللزوم لها موقوفا على مشيئة الله - وهو الحق
- بطل أصله.
وقوله: (إن مشيئة الله تابعة للزوم الآيات) من أفسد الكلام وأبطله، بل لزومه لآياته تابع لمشيئة الله، فمشيئة الله سبحانه متبوعة لا تابعة، وسبب لا مسبب، وموجب مقتض لا مقتضى، فما شاء الله وجب وجوده، وما
لم يشأ امتنع وجوده) ا. ه.
انظر: "أعلام الموقعين" [1/165-169]. وانظر: "الفوائد" [ص 150].
وقال الشيخ الشنقيطي رحمه الله:
ضرب الله المثل لهذا الخسيس الذي آتاه آياته فانسلخ منها: بالكلب، ولم تكن حقارة الكلب مانعة من ضربه تعالى المثل به. وكذلك ضرب المثل بالذباب في قوله: {يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من
دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا له، وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذوه منه، ضعف الطالب والمطلوب} [الحج / 73]، وكذلك ضرب المثل ببيت العنكبوت في قوله: {مثل الذين اتخذوا من دون الله أولياء كمثل
العنكبوت اتخذت بيتا، وإن أوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانوا يعلمون} [العنكبوت / 41]. وكذلك ضرب الله المثل بالحمار في قوله: {مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم
الذين كذبوا بآيات الله والله لا يهدي القوم الظالمين} [الجمعة / 5] وهذه الآيات تدل على أنه تعالى لا يستحيي من بيان العلوم النفيسة عن طريق ضرب الأمثال بالأشياء الحقيرة. وقد صرح بهذا المدلول في قوله:
{إن الله لا يستحيي أن يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها} [البقرة / 26]. ا. ه (أضواء البيان [2/303]).
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 19، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
اذكر الايات التى وردت فى القران فى قصه بلعام بن باعورا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة حسان (165,890 نقاط)
بلعام بن باعوراء أو بلعار الذي تتفق سيرتة المحرفة بالتوراة الاخفاء شخصية الحقيقة مع قصة شخصية السامري الذي صنع العجل من الذهب لقوم موسى ثم جعلة جسدا حيا له
خوار فأضلهم وجعلهم يسجدون له من دون الله وهو عزيز ( ازر أو أسر )الذي قالت اليهود إنه ابن الله (ولعياذ بالله عما يقولون) والذي أطلقوا عليه بعد ذلك اسم إسرائيل أي مصارع الله ونسبوا بالزور هذا الاسم
كذبا بالسفر التكوين بالتوراة للتبي يعقوب وسماهم الله باسمه فأطلق عليهم بني اسرائيل أي ابناء قابيل او الدجال المصدر كتاب : أسرار سورة الكهف للكاتب : هشام كمال عبد الحميد وشكرا
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة بداية الشباب (157,680 نقاط)
مأنتك
أخي ماشاء الله عليك بديهه هههه
بس لسانه لم ينقطع
(( اندلع اي تدلى )) كالكلب كرمك الله
حتى في الايه سبحان الله
شبهه بالكلب من ناحيتين
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة قريبة من القلوب (160,650 نقاط)
قصته كاملة والاهم هو من تتشابه اعماله من حكام هذه الامة ممن بيده كتاب الله يدعوه الى الهدى ثم ينقلب الحاكم على عقبيه باتخاذ احكام الغرب قانون بديل لقانون
القران والامثلة كثيرة
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 3، 2015 بواسطة ورندا (151,320 نقاط)
على جبل ميبو بسيناء
0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 9، 2015 بواسطة لينا (152,490 نقاط)
“بلعام بن باعوراء”. كان هذا الرجل عالمًا ومؤمنًا وتقيًّا وعابدًا، ولكن كان بداخل هذا العالم شيء ما سيء؛ حب المكانة والمنزلة، حب الشهرة والرئاسة، فكان يطلب
العلم حبًّا في المكانة   بأرض بني كنعان، فلسطين
...