السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

منخفض القطارة؟ المشروع الذى تحاول المخابرات الأمريكية واليهود منع أى دراسات له؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 13، 2015 في تصنيف الاقتصاد والأعمال بواسطة ومطلب (155,130 نقاط)
هل تعرفوا أى شىء عنه؟
تحديث للسؤال برقم 1

80 مليار كيلو وات فى السنة فى أيدى مصر لم ينتج منها كيلو واحد حتى الأن

تحديث للسؤال برقم 2

الآف الأفدنة المستصلحة .... لم يستصلح منها شبر واحد حتى الأن

تحديث للسؤال برقم 3

الآف فرص العمل ...... لم يحصل واحد على وظيفة منها

تحديث للسؤال برقم 4

العديد من المشروعات السياحية والمدن الجديدة ........ لم تبنى بها حائط واحد

تحديث للسؤال برقم 5

ملايين الكيلو مترات من المياه العذبة التى تم تحليتها من البحر المتوسط ..... لم يتم تحلية متر مكعب واحد منها حتى الأن

تحديث للسؤال برقم 6

ثروة سمكية هائلة ................. لم يصطاد أى أحد منها سمكة واحدة

تحديث للسؤال برقم 7

جو مناخى معتدل بسبب بخر البحيرة الصناعية ............. التى لم تنشأ بعد

تحديث للسؤال برقم 8

تخفيف الضغط على الدلتا والمدن الواقعة على نهر النيل ............. لم تحدث بعد

تحديث للسؤال برقم 9

اكتغاء ذاتى فى العديد من المحاصيل الزراعية ................... لم تزرع منها ثمرة واحدة

تحديث للسؤال برقم 10

مجرى مائى بطول 75 كيلو متر من البحر الأبيض المتوسط إلى منخفض القطارة .......... لم يشق بعد

18 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 31، 2015 بواسطة رفيقة لطيفة (155,470 نقاط)
 
أفضل إجابة
منخفض القطارة: المشروع القومي الحقيقي الذي تبحث عنه مصر
منذ تسعين سنة وعلماء الدنيا كلها يحلمون بمشروع منخفض القطارة الذي نتوارث السمع عنه ولا نعرفه.. بدأ المشوار في عام 1916 البروفيسور هانز بنك استاذ الجغرافيا في جامعة برلين.. ثم انتقلت العدوي إلي
البروفيسور جون بول وكيل الجمعية الملكية البريطانية الذي نشر دراسة عنه في عام 1931.. وفي العام نفسه لم يتردد حسين سري باشا وكيل وزارة الأشغال في عرضه أمام المجمع العلمي المصري.
الفكرة الأولى للمشروع هى تحويل مجرى النيل ليصب فى منخفض القطارة بدلا من فقد المياه التى تصب فى البحر لتكوين بحيرة عزبه كبرى تكون كخزان مائى ضخم يمكن تحويل المنطقة الصحراويه حوله الى منطقة غابات ومد
مواسير للرى لمناطق زراعية شاسعه كما ان البحيرة ستكون مصدر هائل للتروة السمكية وتكوين مناطق سياحية وتعمير مدن كبرى حيث سيتغير المناخ للمنطقة بسبب البخر الناتج عن مسطح المياه للبحيرة ويمكن للشركات أن
تبيع الأراضى لتدبير قيمة المشروع
يقع المشروع بالقرب من مدينة العلمين عند مارينا.. ويتلخص في شق مجري مائي بطول 75 كيلومترا تندفع فيه مياه البحر المتوسط إلي المنخفض الهائل الذي يصل عمقه إلي 145 متراً تحت سطح البحر.. فتتكون بحيرة
صناعية تزيد مساحتها علي 12 ألف كيلومتر.. ومن شدة اندفاع المياه يمكن توليد طاقة كهربائية رخيصة تصل إلي 2500 كيلووات/ ساعة سنويا توفر 1500 مليون دولار ثمن توليدها بالمازوت.. ويستخدم المطر الناتج عن
البخر في زراعة ملايين الأفدنة التي تحتاج شمة ماء كي تبوح بخيراتها.. ولن تبخل البحيرة بالطبع في إنتاج كميات هائلة من الملح والسمك.. كما أنها ستخلق ميناء يخفف الضغط علي ميناء الإسكندرية.. بجانب
المشروعات السياحية.. وتسكين ملايين المصريين القادمين من وادي النيل الضيق وخلق فرص عمل لهم.
كان المشروع مبهرا بالنسبة لجمال عبد الناصر فاستدعي خبراء من شركة سيمنس الألمانية لعمل الدراسة الميدانية الأولية في عام 1959.. وفي العام التالي اتفقت مصر والمانيا الغربية علي أن يقوم البروفيسور فرديك
بازلر وفريق من جامعة دير مشتاد التي يعمل بها علي القيام بالدراسات النهائية خلال خمس سنوات.. وقدرت تكاليف المشروع علي مدي 15 سنة بنحو 4657 مليون دولار.. منها 800 مليون دولار لشق القناة باستخدام
التفجيرات النووية السلمية.. وهي الطريقة الرخيصة والنظيفة والمناسبة والمثالية.
وتبدو التكلفة شديدة التواضع إذا ما قيست بحجم الأموال التي أهدرت في بناء قري الساحل الشمالي والتي وصلت إلي 15 مليار دولار.. إن حجم هذه الأموال كان يمكنه تنفيذ مثل هذا المشروع الهائل ثلاث مرات.. وكان
سيخلق بجانبه مجتمعات سياحية حقيقية.. وليست مجرد ابنية خرسانية يستعملها أصحابها ثلاثة أشهر في الصيف ثم يغلقونها لتنعي من بناها .
لكن.. الظروف السياسية كانت تقف بالمرصاد للمشروع.. فالولايات المتحدة رفضت أن تستخدم مصر الطاقة النووية استخداما سلميا خوفا من أن تنقلب في ظروف التوتر الحادة مع إسرائيل إلي استخدم عسكري.. فراحت تضغط..
وتناور.. وتلعب من تحت لتحت.. وأجبرت المانيا الغربية علي التسويف.. وهو ما عطل المشروع سنوات طوال.
قبل حرب أكتوبر.. عاد المشروع يبرق في عين أنور السادات.. فوضعته وزارة الكهرباء علي رأس سياستها.. وفي 25 يوليو 1973 قرر مجلس الوزراء اعتبار المشروع مشروعا قوميا يستحق الأولوية.. وجري توقيع اتفاقية
مالية وفنية مع حكومة المانيا الغربية لدراسة المشروع.. وقدم بنك التعمير في بون 11.3 مليون مارك منحة لتمويل الدراسات النهائية.. وفي عام 1975 شكلت لجنة عليا للمشروع من 12 عضوا.. نصفهم من المصريين..
والنصف الآخر من الألمان.. وبعد مناقصة عالمية رست الدراسات علي بيت خبرة الماني هو «لا ماير».. لكن.. قبل أن تنتهي الدراسات رفع «لا ماير» تقديراته المالية للدراسات إلي 28 مليون مارك.. وكان واضحا أن
المخابرات المركزية (الأمريكية) بدأت في الضرب تحت الحزام.
كانت الدراسات المطلوبة عن التفجيرات النووية وتأثيرها علي الزلازل، وعن المياه الجوفية والمناخ والبيئة وضمان استمرار توليد الطاقة بجانب التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسكانية المتوقعة.
في ذلك الوقت وصل وفد من هيئة الطاقة النووية في فيينا وشاهد موقع المشروع علي الطبيعة وشعر بجدية مصر في تنفيذه.. لكن.. كان من بين اعضائه من قدم تقريرا للمخابرات الأمريكية عن خطورة امتلاك مصر لتكنولوجيا
نووية تفجر بها المجري المائي الذي سيوصل البحر المتوسط بالمنخفض.. وتحولت الضربات تحت الحزام إلي لكمات.
وقررت مصر أن تقاضي بيت الخبرة الألماني «لا ماير» أمام لجنة التحكيم الدولية في باريس لتراجعه عن تنفيذ الدراسات المتفق عليها ومطالبته بنحو 17 مليون مارك أكثر مما اتفق عليه.. وسافر وفد من الدبلوماسيين
والقانويين.. لكن.. قبل أن يدخل في مفاوضات التحكيم صدرت تعليمات رئاسية بأن يعود إلي القاهرة.. ومنذ ذلك اليوم من شتاء عام 1979 لم يعد أحد يسمع سيرة المشروع إلا عابرا.. لقد اسدلت ستارة سوداء عليه.. بل
واصيب كل من كان شريكا فيه بالرعب منه.
وما ضاعف من الرعب ما جري لوزير الكهرباء الأسبق أحمد سلطان الذي لفقت له المخابرات الأمريكية قضية رشوة شهيرة عرفت بقضية «وستنجهاوس» بعد أن عاند واستمر في برنامج محطات الكهرباء النووية ومشروع منخفض
القطارة.. وبعد أن نجا من القضية بصعوبة أصبحت مثل هذه الأمور بمثابة عقدة نفسية لكل وزراء الكهرباء الذين جاءوا بعده.. إن كلامهم عن الكفر والعهر ربما كان أسهل أحيانا من الكلام عن البرنامج النووي
المصري.
ومنذ شهور قليلة تقدم المستشار فتحي رجب وكيل اللجنة التشريعية في مجلس الشوري بطلب مناقشة حول مشروع منخفض القطارة.. وكانت مبرراته : إن مصر تعاني من فقر في الطاقة البترولية سيتحول إلي مجاعة خلال سنوات
ليست بعيدة وأن المشروع سيفتح لنا منجما من الطاقة الكهربائية الرخيصة والنظيفة.. كما أنه سيستوعب أعددا كبيرا من العاطلين الذين ضاقت بهم سبل الرزق التقليدية.. لكن طلب المناقشة جري تأجيله.. فقد دخل في
دائرة المحرمات والممنوعات.
وفي الوقت نفسه بدأ الصراع بين أكثر من وزارة حول المشروع.. فوزارة السياحة تريد الأرض لبناء كتل من الأسمنت والخرسانة المسلحة تسميها مشروعات سياحية.. ووزارة البترول تريد تعطيل المشروع بحجة أن الأرض هناك
تبشر بوجود بترول مع أن المشروع لا يمنع البحث عن البترول بل علي العكس يضاعف من فرص اكتشافه كما جاء في الدراسات الأولية.. ووزارة الكهرباء تخشي الانتقال من محطات المازوت والغاز الطبيعي إلي المحطات غير
التقليدية التي لا تتمتع بالخبرات الكافية في تشغيلها وصيانتها وإدارتها.
لقد أخرجنا البرنامج النووي المصري من قبره بعد أن دفناه وقرأنا الفاتحة عليه.. وسيكون لهذا البرنامج استخداماته السلمية في إنشاء محطات الكهرباء النووية.. لكن.. الأهم والأفضل والأرخص هو إحياء مشروع منخفض
القطارة والبدء بشق المجري المائي الموصل بين البحر المتوسط والمنخفض بالتفجيرات السلمية..
وكانت هذه التفجيرات مطلوبة فيما مضي لرخصها عن الوسائل الأخري.. أما بعد أن اعترضت ليبيا علي سند في القول بأن الرياح قد تعبث بالغبار الذري الناتج عن التفجيرات فيصل إليها، وبعد أن تطورت تكنولوجيا شق
القنوات بالطرق التقليدية (بل إن شركة «سويكو» السويدية كانت قد تقدمت بمشروع لوزارة الكهرباء بأجهزة ميكانيكية كانت حديثة منذ 30 سنة).. فلندع حفر القناة بالتفجيرات النووية.. ولنفكر في شقها ولو مثلما شقت
قناة السويس بأذرع المصريين، حتي لا يقال إن حكومتنا تساعد كل من يريد إفقار مصر بحرمانها من مثل هذا المشروع.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 14، 2015 بواسطة معاذ (157,740 نقاط)
دايما الاستعمار لا يريد لنا الخير ويريدنا تابعبن له دائما
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 17، 2015 بواسطة هيا (150,900 نقاط)
و هل صدقت دلك
و ان كلن ليس لدى الحكومة مال تنفقه على مشروع كهدا
توكل شعبها ثم تنفق على المشاريع
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 18، 2015 بواسطة شجر طيب (154,830 نقاط)
ردا على استفسار الاخ كريم
بالطبع اول مايتم عمله هو قنطره لتحديد كمية المياه الداخله من البحر الى القناه وهذه الكميه تحدد وفق احتيجات المشروع فيدخل من المياه ما نحتاجه بالضبط ووضع بازلر فى دراسته ضرورة وجود محطة ضخ وتخزين ،
تعمل على ضخ المياه أوقات الأحمال المنخفضة لخزان علوى عند منسوب + 215 م فوق سطح البحر سعته 50 مليون م3 . ويقع هذا الخزان على حافة المنخفض ، وهو خزان طبيعى كان قد تم اكتشافه أثناء الأبحاث الجيولوجية
والطبوغرافية التى قام بها الفريق الألمانى .
وتبعا لذلك فإنه فى أوقات ذروة الأحمال على الشبكة الكهربائية بدلتا مصر ، سوف يصل مجموع القدرة الكهربائية المتاحة من مشروع منخفض القطارة مع تشغيل محطة الضخ والتخزين إلى 4000 ميجاوات
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 22، 2015 بواسطة عنود (162,340 نقاط)
مشروع منخفض القطارة :: عمل محطة مياةعملاقة لتحلية مياة البحر المتوسط تصب فى منخفض القطارة بالاشتراك مع مياة نهر النيل التى تهدر يوميا فى البحر المتوسط عند
المصب بعمل سد يحجز المياة التى تهدر وتحويلها الى منخفض القطارة واذا امتلاء المنخفض فيكون فى خزان القطارة مياة تكفى لمدة 60 عاما غير ذلك اتضح من بعض العلماء ان منخفض القطارة ينزل عليها امطار
شديد
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
منخفض القطارة
منخفض القطارة بالإنجليزية Qattara Depression ، هو منخفض عظيم يقع في جمهورية مصر العربية في الصحراء الغربية ، ويعتبر ثالث أكبر منخفض في العالم. وهناك مشروع منخفض القطارة الذى يدرس إمكانية توليد
الكهرباء عن طريق شق مجرى يوصل مياه البحر الابيض المتوسط بالمنخفض ولكن المشروع لم يتم حتى الأن بسبب مشكلة الألغام التى تعرقل العديد من مشروعات التنمية فى تلك المنطقة.
الموقع الجغرافي
يمتد منخفض القطارة من الشرق إلى الغرب, يقترب طرفه الشرقي من البحر الأبيض المتوسط عند منطقة العلمين, مساحته حوالي 20000 كم مربع, ويبلغ طوله حوالي 298 كم وعرضه 80 كم عند أوسع منطقة فيه, وأقصى انخفاض له
تحت سطح البحر يبلغ 134 متر, ويبدأ المنخفض من جنوب العلمين على مسافة 31 كم تقريباً.
أثناء الحرب العالمية الثانية
كان لمنخفض القطارة في الحرب العالمية الثانية دورا كبيرا في معركة العلمين حيث أن الموقع الجغرافي للمنخفض وإنخفاض الأرض في تلك المنطقة كان لو أثرا واضحا على تعطيل حركة دخول المعدات العسكرية بسهولة
خلاله.
مشروع منخفض القطارة
يدرس مشروع منخفض القطارة إمكانية توليد الكهرباء عن طريق شق مجرى يوصل مياه البحر الابيض المتوسط بالمنخفض.
ويستهدف مشروع منخفض القطارة شق قناة أو اكثر تصل مياه البحر الأبيض المتوسط بحافة المنخفض واقامة محطة توربينية أو أكثر لاستغلال تساقط المياه إلى المنخفض لتوليد طاقة كهربائية اقتصادية خاصة بعد الارتفاع
الهائل في اسعار البترول ومشتقاته والتي وصل سعر البرميل إلى أكثر من 90 دولارا.. ويحبذ الخبراء والعلماء المهتمون بالمشروع سرعة تنفيذ هذا المشروع ، حيث إن الطاقة الكهربائية المائية اقتصادية للغاية بعد
ارتفاع اسعار البترول ومشتقاته ولا ينتج عنها أي أضرار أو تلويث للبيئة. وأنه من الضروري الخروج إلى الصحراء وتنفيذ مشروع منخفض القطارة وتوفير الامكانيات اللازمة لجذب أكثر من اربعة ملايين مواطن مصري
واستصلاح واستزراع 2 مليون فدان جديد ونقصد تحديدا خط مياه لبدء مشروعات التنمية والتعمير في هذ المشروع.
ولم ينفذ المشروع نظرا للمشكلات التالي:
مشكلة الألغام (المتروكة في منطقة العلمين منذ الحرب العالمية الثانية) تعرقل تنفيذ المشروع.
الجيولوجيا الصخرية (حجر جيري في الأغلب) للمنطقة المطلوب شق القناة يجعل شق القناة مكلف للغاية. وفي مرحلة ما من عهد السادات جرى الحديث عن استخدام قنابل نووية صغيرة لشق القناة.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 23، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
منخفض القطارة هو منخفض يقع في جمهورية مصر العربية في الصحراء الغربية يمتد من الشرق إلى الغرب, يقترب طرفه الشرقي من البحر الأبيض المتوسط عند منطقة العلمين,
مساحته حوالي 20000 كم مربع, ويبلغ طوله حوالي 298 كم وعرضه 80 كم عند أوسع منطقة فيه, وأقصى انخفاض له تحت سطح البحر يبلغ 134 متر, ويبدأ المنخفض من جنوب العلمين على مسافة 100 كم تقريباً.
هناك مشروع منخفض القطارة الذى يدرس إمكانية توليد الكهرباء عن طريق شق مجرى يوصل مياه البحر الابيض المتوسط بالمنخفض ولكن المشروع لم يتم حتى الآن بسبب التالي:
التكاليف الكبيرة لحفر مسار قناه المشروع والتي بلغت حوالي 14 مليار دولار علي حسب آخر حسابات وزارة الكهرباء والطاقة
رفض القوات المسلحة تنفيذ المشروع عن طريق شق قناه المسار من البحر الي المنخفض كقناه مفتوحة يتراوح عرضها ما بين 136 الي 256 متر حيث ستفصل الصحراء الغربية الي شقين يصعب تأمينها
وجود آبار بترول في المنخفض وكذلك وجود امتيازات لشركات البحث عن البتروا تنتهي عام 2029
الجيولوجيا الصخرية (حجر جيري في الأغلب) للمنطقة المطلوب شق القناة يجعل شق القناة مكلف للغاية. وفي مرحلة ما من عهد السادات جرى الحديث عن استخدام قنابل نووية صغيرة جدا لشق القناة.
تم الاسترجاع من "http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1%D8%A9"‏
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة صهيب (151,560 نقاط)
ادة الاعزاء لقد قمت بعرض مشروع تحويل ماء النيل المهدر لمنخفض القطارة بدون ميكنة لزراعة 7500000 فدان في التليفزون المصري بوم السبت 26\5\2011 علي القناة
الثانية الفضائية علي الهواء في برنامج ( يسعد صباحك ) الساعة 8 صباحاً وفي الاذاعة في برنامج أوراق مصرية بلون الحرية يوم السبت 19\5\2011 بعد أن قمت بتسجيل هذا المشروع بأسمي وأحب أن أوضح بأني قد حصلت
علي الارقام المذكورة في هذا المشروع من مصادرها ( جامعة القاهرة - وزارة الزراعة - وزارة الري - جوجل ايرث ) ويمكنكم مشاهدة المشروع و هو يعمل علي حسابى الخاص على الفيس بوك
و اليو تيوب و موقع عشانك يامصر حمدي الراوي الخطيب وطبيعة عملي تتطلب زيارة دمياط ورشيد والعلمين ومنخفض القطارة باستمرار حيث اني أعمل بادارة العلاقات العامة والاتصالات الحكومية في أحد شركات البترول و
هذا الماكيت الذي ستشاهدونه دقيق وبنفس المقاييس الحقيقية وأنا علي أستعداد لتوضح أي أستفسار و عرض المشروع مرة اخري في أي مكان وهناك ارقام و معلومات احتفظ لنفسي و لن أفصح عنها إلا في حالة خروج المشروع
للتنفيذ.
youtube : http://www.youtube.com/watch?v=1gPygU5EB0M&feature=share
فيديو اخر
http://www.youtube.com/user/hamdy365?feature=mhee
للتواصل على فيسبوك
E.mail : hamdy.elrawy@gmail.com
blog: hamdye.blogspot.com
شكرا
حمدي الراوي الخطيب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 24، 2015 بواسطة تاني (159,380 نقاط)
السلام عليكم . أنا لست مصرياً ولا أعرف شيأً عن المنطقة (منخفض القطارة ) ممكن إنت توضح لي أين تقع المنطقة بالضبط ولماذا تتم كل هذه المحاربة من الجهات التي
ذكرتها لهذا المشروع وواضح من كلامك إنه مشروع العمر للإقتصاد المصري . أرجو الإجابة بشيئ من التفصيل .  مع التحيــــــــــــــة
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 29، 2015 بواسطة يمنى (161,630 نقاط)
السلام عليكم . لله دَرَّكُم ياشعبنا العربي , متى الفرج ؟ متى الخلاص ؟ متى التحرر ؟ . إنَّ غداً لناظره لقريب ( وسيعلم اللذين ظلموا أيَ منقلب سينقلبون ) .
الفرج ياصاحب الفرج ياألله
...