السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة نرجو من جميع الاعضاء اللتزام بقوانين المنتدى وعدم نشر برنامج او فلم او اغنية او اي شئ له حقوق ملكية كما يمنع نشر السيريالات والكراكات للبرامج ومن يخالف تلك التعليمات سيتم حظر حسابة للابد والسلام عليكم ورحمة الله

من هى ساره منصور ومضمون كتاب بنات الخرطوم؟؟

0 تصويتات
سُئل أكتوبر 3، 2015 في تصنيف الحديث الشريف بواسطة تسنيم (155,180 نقاط)
الاعلاميه ساره منصور لماذا اساءت بنات الخرطوم اليست مواطنه سودانيه

7 إجابة

0 تصويتات
تم الرد عليه نوفمبر 1، 2015 بواسطة مباركة (157,190 نقاط)
 
أفضل إجابة
يا جماعة والله بجد الخرطوم بقت فاسده شديد ولو الناس ما خلت بالها من بناتها واولادها الدنيا حتخرب والله نص الكلام القالتو استاذة سارة دا صاح وانا شاهد علي قصص
من النوع دا وانا بدعي لي كل الشباب بالهدايه والصلاح وما ي يدي حاجة غير كدا بس بناشد كل المسئولين انهم يعملو حملات اسلاميه للبحصل دا ويجو يشوفو البحصل في شارع النيل واوزون وبحر الشجرة والمحلات البقت
ماليه البلد دي؟؟ والمشكلة انو الشباب يقولو ليك نحن في القرن الواحد والعشرين ومفروض نحب ونعيش حياتنا ؟؟ بس انا بقول ليهم تعيشو حياتكم علي حساب اخرتكم ؟؟؟؟؟ بجد بجد استغفر الله وادعي للكل
بالهدااااااااااااااايه
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 6، 2015 بواسطة محمد (155,860 نقاط)
صدر كتاب "اللجوء السياسي .. الملف الأسود" للكاتبة الصحفية السودانية المثيرة للجدل سارة منصور، وذلك عن دار سندباد للنشر بالقاهرة، وترصد الكاتبة التي تعيش
بأمريكا في كتابها الجديد القصص الواقعية لبعض السودانيين الذين تقدموا بطلبات في العواصم الأوروبية يطلبون حق اللجوء السياسي.
تقول منصور في مقدمة كتابها: إلي دعاة الفساد الذين ينالون حق اللجوء السياسي بالكذب والتزييف والغش والخداع، إلي كل من تاجروا بدماء الشهداء وعرق المظلومين الذين يستعينون بخبراء - قصص اللجوء - لدبلجة
قضايا وتلفيق قصصًا يشيب لها الرأس ويستحى إبليس منها.
إلي كل النفعيين والمتسلقين بصورة رخيصة لا تكلف سوى تذكرة باص وصناعة لافته والحضور في الموعد ليصبحوا بعدها أبطالا مناضلين وفحولا من فحول السياسة، للجواسيس والخونة.
إلى كل المرتزقة وحفنة العملاء الذين باعوا دينهم وعرضهم وشرفهم ومواقفهم وانتمائهم لمجرد الحصول علي ورقة مكتوب عليها: لاجئ ـ لاجئة.
إلي مناضلي الإنترنت وثوار المنابر حارقي البخور الذين يعملون ضد حكومة الوحدة الوطنية.
إنكم تصورون البلاد وكأنها بيت خرب لا يصلح للسكن، وكأن بلادي قد خلت من كل خير، إنكم تشوهون صورة بلادي بين دول العالم وبين دول المنطقة، وتنشرون ( غسيل بلادى ..... ) أمام الغرباء.
أقول لكم جميعًا: ستظل قامة السودان شامخة وشمسها ساطعة.
يعرف كتاب سارة منصور الأول "بنات الخرطوم" قد أثار الكثير من الغضب عند صدوره ولا يزال، وتستعد سندباد للنشر إصدار الطبعة الثانية منه.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 6، 2015 بواسطة شاهين (152,720 نقاط)
الأستاذة الاعلامية ساره منصور اعرف انك انسانة شجاعة في قول الحق وصراحتك جلبت لك بعض العداوات والخصوم فالحقيقه دائما مؤلمة والزمن اصبح زمن النفاق والمجاملات
ولكن دعيني اختي الكريمة اسألك الدعارة في كل دول العالم فهل نحن اكثر الامم فسادا ؟ العالم العربي كله عيوب المشكلة في ثقافة العيب والحياء هي التي تسيطر على أخفاء عيوب الشعوب ولك الف تحية استاذة ساره
منصور وربنا ينصرك فهذه هي نهاية الزمان
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 7، 2015 بواسطة الغازلة (154,830 نقاط)
"الأهرام اليوم"
واشنطن - وكالات
أصدرت محكمة أمريكية على سيدة مهاجرة، تحمل الجنسية السودانية، مجموعة من الأحكام الرادعة، بحسب ما أوردت شبكة وطني الأخبارية بنيويورك، من ضمنها عدم دخول الإنترنت إلا بإذن حكومي، والاحتجاز المنزلي،
وإلزامها بارتداء جهاز إلكتروني لمراقبة تحركاتها، بالإضافة لإلزامها بحسن السير والسلوك لمدة عامين، والأشغال لمدة خمسين ساعة.
وبلغت الأحكام ضد السيدة سارة منصور (فطين) سبعة عشر حكماً، تشمل وضع ثلاث مخالفات قانونية في ملفها الفيدرالي، ما قد يترتّب عليه حرمانها من الجنسية الأمريكية وإبعادها من البلاد.
وكانت محكمة أمريكية من الدرجة الأولى قد قضت في سبتمبر الماضي بإدانة منصور في (3) دعاوى تقدم بها الادعاء العام لمدينة روشستر بولاية مينيسوتا ضد السيدة فطين - (39) عاماً - لقيامها بالإبلاغ الكاذب عن
محاولة لاختطاف أحد أبنائها، وتوصلت الشرطة من خلال تحرياتها إلى أن بلاغ السيدة فطين كيدي، القصد منه الإضرار بمواطن أمريكي، ما يعد خرقاً للتعهد الذي وقعت عليه أمام إدارة الهجرة الأمريكية بعدم تعديها
على الآخرين .
يذكر أن سارة سوف تمثل أمام محكمة أخرى في الرابع والعشرين من نوفمبر الجاري بعد قيامها بالتعدي على سيدة.
وتشير (الأهرام اليوم) إلى أن المدانة - التى تعيش بأمريكا منذ سنوات - كان قد صدر لها في أغسطس من العام الماضي عن مؤسسة سندباد للنشر والإعلام بالقاهرة كتاب (بنات الخرطوم)، وهي إصدارة ادعت من خلالها
رصدها لبيوت دعارة سودانية في جدة والقاهرة وباريس ولندن وأمريكا، كما تحدثت من خلاله عن فضائح أخرى لفتيات من بنات جلدتها في سباق الخيل بأبوظبي، في تشويه متعمد لسمعة السودانيات بالخارج، ويضم كتابها بين
دفتيه كذلك قصص بعض المشاهير والمذيعات والفنانات!.
ورصدت (الأهرام اليوم) توزيع الكتاب سيئ السمعة، ركيك الصياغة، على أرفف مكتبات القاهرة وعند باعة الصحف والمجلات على الأرصفة، فيما لم تتدخل السفارة السودانية بالقاهرة لمنع ترويج الكتاب المشين لسمعة
السودان.
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 8، 2015 بواسطة تالة (148,890 نقاط)
مؤلفة رواية بنات الخرطوم سودانية وليست حبشية
مصريات
أرسل الناشر خليل الجيزاوي صاحب مؤسسة سندباد للنشر رداً مطولاً على التقرير الذي نشر العدد الماضي عن رواية بنات الخرطوم، أشار فيه الى أن مؤلفة  رواية بنات الخرطوم سارة منصور ليست حبشية الأصل
ولكنها طبقا لجواز سفرها الذي أرسل نسخة منه سودانية ورقمه 290657 الصادر عن وزارة الداخلية بجمهورية السودان بتاريخ 7/8 /1984، وأنها من مواليد مدينة الخرطوم عام 1972وأن عنوانها بالسودان هو الخرطوم
الكلاكة مربع 13.
وتطرق الرد الى بعض المشكلات التي عانيت منها رواية بنات الخرطوم في القاهرة، من تزويره وتهريبه، وهو أمر لم يتطرق إليه تقرير العدد الماضي، ولكنه تطرق الى قصة رواية بنات الخرطوم  وسبب الأزمة في
السودان وبعض الدول العربية، حيث إن تزوير بنات الخرطوم أمر لا يخص الجريدة، ولكنه مشكلة داخلية بين الناشرين يمكن أن تحل في ساحات القضاء، وقد أشار الجيزاوي الى أنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام ضد قراصنة
تزوير رواية بنات الخرطوم.
الناشر أشار الى أن التقرير لم يكن موضوعيا وأنه نوع من الكتابة يوحي بعودة محاكم التفتيش في عقل المؤلف بدلا من توخي الموضوعية والأمانة العلمية عند عرض الكتاب
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 15، 2015 بواسطة نورا (161,080 نقاط)
اعلاميه  لاتنتمى الى المنطق ولا الاسلوب الدينى لمجرد انها ارادت ان تشتهر الفت كتاب تتحدث فيه بوقحه عن امة واتهمت فيه بلد اسلاميه  
حرام عليكم تشويه سمعه  الناس ومهاجمة الفن السودانى و  أتمنى من القضاء السودانى العادل أن يحسم هذه القضية فوراً لأن الاعلاميه تحدثت عن مجتمع بعينه وهذا شيء يؤلمنا جميعاً.
وللأسف أبشع شيء هو الاغتيال المعنوي لشخص ما بالقلم، وأن يتم تشويه سمعه  الناس بدون أدلة ولا مستندات ، أترك هذه القضية، لأن ما حدث  شيء حقير لأول مرة يحدث في حياتينا  فقد مس سمعت وشرف
وصورت السودان  أمام الناس وأنا لن أطالبها بالاعتذار بل أطالب بحبسها وتعويض  بسبب ما سببه هذا الكتاب  من مشاكل ووجع دماغ.
ويضم بعض المشاهير والمذيعات والفنانات  
وهى تسى اخلاقهم كيف تستطيع ان تسئ هولاء وهى فى حد نفسها الفت كتاب تتحدث فيه بكل جراءة ووقاحه تسميز نفسك من النظر اليه اقولها وانا لم اقراء الكتاب كله سوء العناوين  لان اخلاقى لا تسمح لى واقوال
لها اتقى الله  
كما تدين تدان
0 تصويتات
تم الرد عليه أكتوبر 28، 2015 بواسطة نرمين (149,350 نقاط)
عن مؤسسة سندباد للنشر والاعلام بالقاهرة أغسطس 2009 صدر كتاب (بنات الخرطوم) للكاتبة الصحفية السودانية سارة منصور التى تعيش بأمريكا منذ سنوات، في 110 صفحة من
القطع المتوسط والغلاف للفنان عبد الرحمن بكر، في كلمة المؤلفة بالغلاف الأخير:
بنات الخرطوم قصص واقعية عاشت أحداثها الكاتبة بحكم عملها الصحفي واقترابها من بطلات هذه القصص التى ترصد سقوط بعض البنات السودانيات في القاهرة وباريس ولندن وأمريكا.
بيوت دعارة لسودانيات في جدة والرياض وباريس.
وفضائح أخري لسودانيات في سباق الخيل بأبوظبي.
وديسكوهات الدوحة في قطر تنفرد بأسبقية العضوية للسودانيات.
إمارة دبي للسودانيات فيها نصيب الأسد من السلوكيات الشاذة.
وأفلام فاضحة لفتيات سودانيات يتم تصويرها داخل الخرطوم.
موبايلات عليها صور جنسية لبنات سودانيات؛ لذلك لا تفاجَأوا عندما تسمعون عن إصابة الآلاف من السودانيين بمرض الإيدز وعن انتشار الشذوذ الجنسي والسحاق واللواطة وغيرها من السلوكيات المضطربة والمحرمة في
المجتمعات الإسلامية تعبرعن واقع نعايشه.
فلتتذكر الفتاة دوما أنها زجاج ما أن تُخدش بنشوة، تسقط من عين نفسها قبل سقوطها من أعين الآخرين، عليها أن لا تنسى أن المجتمع السودانى/ العربي، لا يكترث بعيب الرجل/ الذئب البشرى، بقدر اكتراثه بما يشوه
سمعة الفتاة.
الخاسر الأول والأخير سيكون الفتاة، فضيحة بالدنيا وعقاب في الآخرة، وللأسف الذئاب البشرية كثيرة .....
والنعاج الغبية موجودة .....
والكتاب يُشكل وقفة احتجاجية ضد تصرفات بعض الفتيات والنساء السودانيات بالخارج غير المسئولة من أجل الحفاظ على وجه السودان
هذا الكتاب من محتواه مؤهل لإثارة ازمات ونقاشات
ليس للعنوان فقط
بنات الخرطوم
على وزن " بنات الرياض "
حيث ستتهم الكاتبة سارة منصور بأنها تتهم بنات وطنها بالعمل بالدعارة
بل حرصها على وضع عبارة
قصص واقعية تكشف سقوط البنات السودانيات فى شبكات الدعارة العالمية "
الجدير بالذكر أن المؤلفة أعلنت أنها ستتبرع بنصيبها فى توزيع الكتاب لأحد المشروعات الخيرية
للأطفال
وها هو نموذج مما فى الكتاب
انا اكثر المتضررين من هذه الخدمة ، فلدي ثلاث شقيقات فى أعمار تتراوح ما بين عشرين الى ثلاثين سنة أحداهن تكبرنى سناً ، بينما الاخرتين أصغر منى ، اكتشفت بالصدفة أنهن يتحدثن بموبايلاتهن طوال ساعات الليل
، وذلك عندما كنت فى (مأمورية) خاصة بالشركة التى أعمل بها ، وتتطلب الأمر مرة أن أتصل بالأسرة فى الساعة الواحدة والنصف مساءاً وكانت المفاجأة أن تلفون شقيقتى الكبرى «مشغولاً» ، انزعجت للأمر كشاب ولكنى
لم أصل مرحلة الخوف وسريعاً ما ضغطت على أزرار الهاتف طالباً رقمي الشقيقتين الصغيرتين ، والجمتنى المفاجأة عندما وجدت كل هواتف اخواتى مشغولة.. إنفعلت.. خرجت من طوري.. وهاتفت الوالد الذى ينام بالطبع مع
الوالدة وفى جزء منفصل من المنزل وتنام شقيقاتى الثلاث فى غرفتهن بينما انام أنا فى الصالون عندما اكون موجوداً بالخرطوم... وحاول الوالد أن يهدى من ثورتى ، ونسيت الموضوع الذى كنت اريد فيه (ناس البيت)
وذهب الوالد لغرفة البنات ، فوجد هواتفهن موضوعة على الطاولة لأن كل من ظهرلها رقم تلفونى على شاشة موبايلها أنهت المكالمة سريعاً جدا... جئت للخرطوم وأقمت الدنيا ولم أقعدها.. حاولن التبرير والاجتهاد فى
صياغة أعذار واهية ولكن دون فائدة .. ، المهم ظللت اراقب هواتفهن طوال ساعات الليل بالأتصال المتكرر.. ضبطت أثنتين فى حالة تلبس .. قمت من مكانى وأتجهت لغرفتهن واوسعتهن ضربا ... أستيقظ الوالد ، وحاول
تهدئتى وإقناعى بضرورة أن اترك الحديث فى هذا الموضوع حتى الصباح... الناس ، الجيران.. الفضائح.. يقولوا علينا شنو.. لم اكترث .. فاحتد أبى معى ، خرجت من المنزل فى تلك الساعة المتأخرة جداً ، وأدرت محرك
عربتى وأنطلقت خارجا بها وسط صيحات ورجاءآت الوالدة .. ظللت اطوف على الشوارع لأكثر من ساعة ثم مررت بالقرب من أحدى المستشفيات فوجدت نساء يبعن الشاى والقهوة ، وأسر المرضى بالخارج وعربات ( امجاد ) وحركة
وحياة وحيوية.. أوقفت عربتى هناك... من يرأنى يعتقد أن لدى مريض داخل المستشفى وهو لا يعلم أن ما لدى اشد الماً وخطراً من المرض... المهم لم أرد على تلفونات الوالدة ولا الوالد طيلة الليل وعدت فى الصباح
الباكر للمنزل وارتديت ملابسى وإتجهت للعمل.. منذ ذلك اليوم وعلاقتى مع شقيقاتى متوترة ..شك شديد .. اشتريت تسع شرائح لكى اتلصص بها عليهن بالليل ولكن المثير والخطير أن هواتفهن مغلقة.. اخشى أن يكن قد قمن
بشراء شرائح جديدة خاصة بالمكالمات الليلية ، هن للأسف لا يعرفن خطورة مثل هذه المكالمات وانا اخاف عليهن من الضياع.. وغايتو.. ربنا يستر
...